في الأسبوع الماضي أصيب الجميع، الصغير والكبير بالحزن والتوتر لتلقينا خبر أن ملكنا «بابا عبدالله» سيجري جراحة، ولم يكن في أيدينا سوى الدعاء له بالشفاء والسلامة ليعود لنا سالماً معافى بإذن الله، ولقد أثلج صدورنا سماع خبر نجاح الجراحة، وتهللت الفرحة والبهجة على وجوهنا، وقمنا بالاحتفال بالمدارس وتبادل رسائل التهنئة بيننا للتعبير عن شعورنا بالفرح والسعادة لشفائه وعودته إلينا سالماً معافى، فالحمد لله على سلامتك يا بابا عبدالله، والله نسأل أن يبعد عنك كل شر ومكروه ويلبسك ثوب الصحة والعافية دوماً ويبقيك لنا ذخراً.