نجح رئيس اتحاد اللعبة الجماعية في إيجاد مخرج، يبتعد من خلاله عن مواجهة المنتخب المضيف، فقرر الانسحاب بحجه عدم وجود ملابس بديلة قبل المباراة، حتى انه لم يجد صعوبة في التضحية بإداريي الفريق من أجل تهدئة الوضع. تسببت الخسارة من الفريق"النموذجي"بثلاثة أهداف في أن يسارع رئيس النادي"الثري"لإلغاء المؤتمر الصحافي المقرر مع المهاجم الأجنبي داخل أسوار النادي، خوفاً من رد فعل الجماهير التي صبرت كثيراً عليه وعلى مدير الفريق. الهجمة غير المبررة على مقدم البرنامج جاءت لأنه خالفهم في التوجه، على رغم أن المقدم حاول مع مسؤول ناديهم، إلا أنه رفض الحضور. لم تجد تسريبات مسؤولي النادي"الشرقي"المهدد بالهبوط للدرجة الأولى أي ردود، حينما أفصحت عن تلقي مهاجم الفريق وهدافه عرضاً من النادي"العاصمي"لينضم إلى زميله الهداف الآخر.