تعليقاً على مقال خالد الدخيل"شبيحة الأسد في لبنان!"الحياة 24/9/2012 من يدافعون اليوم عن النظام المجرم ستراهم أول المهاجمين له عند سقوطه، معللين ذلك بأن البطش الأمني والخوف كانا خلف امتناعهم عن قول الحقيقة متناسين أن مهنة الإعلامي تعتمد في مقامها الأول على نقل الحقيقة.