كاميرا تعبر الجسر بين الهواية والاحتراف أطلقت شركة"كانون"Canon العالمية في دبي كاميرا"إيوس 60 دي"EOS 60D التي تعمل بتقنية"العدسة الأحادية العاكسة الرقمية"دي أس أل آر - DSLR. وزوّدتها بمستشعر للضوء فائق الحساسية. وتعطي"إيوس 60دي"صوراً بقوة 18 ميغابيكسل، وتلتقطها بسرعة 5.3 لقطة في الثانية. وتُمكن من العمل على مونتاج الصور في الكاميرا، قبل نقلها الى الكومبيوتر، إضافة الى الاشتغال عليها بعد التقاطها مباشرة. وتتمتع بشاشة من الكريستال السائل المتعدد الزوايا، ما يتيح تصوير اللقطات الثابتة وأشرطة الفيديو من زواية متنوّعة. وتناسب هذه الكاميرا حاجات هواة التصوير، إذ تعطيهم قدرات التصوير المحترف، بفضل مزيج من أجهزة التحكّم يدوياً مع أنماط مبتكرة من التصوير. وتحتوي"إيوس 60 دي"على معالج الصور"ديجيك4"DIGIC 4 الذي يساهم في جعل ألوان الصور متوازنة ودقيقة. وتمكّن هذه الكاميرا من التقاط أشرطة تمتلك مواصفات البرامج الوثائقية المتلفزة، بفضل تقنيات تستطيع أن تضفي على الأشرطة مؤثّرات متنوّعة، كأن تبدو وكأنها ملتقطة في زمن قديم أو أن تعطي انطباع التصوير في حال الحلم، وكذلك إمالة الأشخاص في الصور. وتساعد"إيوس 60 دي"أيضاً على تنظيم مكتبة الصور، ما يمكن من تغيير حجم الصور وتقويمها وإعادة ترتيبها وإدارتها. وتفسح المجال لإلتقاط الصور في المناطق المظلمة، عِبر تعديل الحساسية تجاه الضوء للتماشي مع المشهد المطلوب، وصولاً إلى التصوير في ظروف إضاءة منخفضة جداً، مثل وقت الغروب أو في دواخل المنزل. وتقدّم تقنيات تعطي مرونة كبيرة في التصوير، مثل التصوير فوق الرأس أو على مستوى قارعة الطريق. وتتراوح سرعة التصوير لأشرطة الفيديو في هذه الكاميرا بين 24 و30 لقطة في الثانية، ما يؤدي إلى تغيير جذري في أنماط الأشرطة المصوّرة التي تصنعها"إيوس 60 دي". وحرصت"كانون"على تزويد هذه الكاميرا بميكروفونات خارجية لتسجيل الصوت في شكل أفضل، إضافة إلى القدرة على نقل الصور والأفلام مباشرة على شاشات التلفزيون العالية الدقة، باستخدام كابل من نوع"أتش دي أم آي"HDMI. تلفزيون النحافة لسينما المنزل في أسواق الشرق الأوسط، طرحت شركة"آل جي"LG مجموعة من منتجاتها في مجالات الترفيه المنزلي، التي تعتمد على المزج بين تقنيتي كهرباء الدايود المُضيء "ليد"LED وتكنولوجيا النانو. شملت هذه المنتجات تلفزيونات بلازما، وأنظمة المسرح المنزلي وأجهزة لإسطوانات"بلو- راي"، إضافة الى مجموعة من أجهزة العرض الضوئية الثلاثية الأبعاد. وضمّت هذه المجموعة تلفزيون"أل إي أكس 8"LEX8 الذي يتميّز بشاشة شديدة الرهافة، يقل سمكها عن السنتيمتر، بل تبلغ تحديداً 0.88 سنتيمتر، كما لا يزيد عرض إطارها الخارجي على 1,25 سنتيمتر. ويجمع هذا التلفزيون نظام الإضاءة بتقنية النانو مع الإضاءة الخلفية بالديودات المضيئة لإنتاج صورة مرئية عالية الدقة والنقاوة والسطوع. وشملت المجموعة عينها تلفزيون"بي إكس 950 أن"PX950N المزوّد بشاشة بلازما ثلاثية الأبعاد. والمعلوم أن هذه الشاشة حازت شهادة"3 دي تي أتش أكس"3D THX، التي تعتبر أعلى شهادة مخصصة لتقنيات العرض ثلاثية الأبعاد. وضمت المجموعة ايضاً، أجهزة فيديو تدعم تقنيات الصور الثلاثية الأبعاد، هي"أتش آر 550"HR550 و"بي أكس 580"BX580، التي تتميّز بالقدرة على التعامل مع المواد الثلاثيّة الأبعاد بصيغة"بلو راي"، إضافة الى إحتوائها على محرك أقراص صلبة لتخزين المعلومات، ومستقبل لإشارة البث التلفزيوني الرقمي بأنواعه كافة. واحتوت المجموعة جهازي عرض يتيحان للمشاهد مشاهدة سينمائية ثلاثيّة الأبعاد ضمن المنزل. ويتمتع جهاز العرض الضوئي"سي أف 3 دي"CF3D بمحرك عرض سينمائي ثلاثي الأبعاد، ما يمكنه من تقديم صور ثنائية وثلاثية الأبعاد، ضمن مسافة تصل إلى 200 بوصة. وضمّت هذه المجموعة نفسها، تلفزيونات تعمل بتقنية كهرباء الدايود المضيء العضوي"أوليد"OLED التي تعتبر مستقبل الترفيه المنزلي، لأنها تنتج مستوى متقدماً جداً من الألوان والوضوح والعمق. تطبيقات مأمونة من"آي فون" بات بوسع مستخدمي أجهزة"أي فون"iPhone و"أي بود تاتش"iPod Touch دخول شبكة الإنترنت من بُعد بطريقة آمنة وموثوقة من خلال تطبيقات"جونوس بَلْس آب"Junos Pulse App، المتوافرة في متجر"آب ستور"التابع لشركة"أبل". وقد طرحتها أيضاً عبر شركة"جونيبر نتوركس"Juniper Networks المتخصصة في الحلول الشبكية المتكاملة. وتعتبر هذه التطبيقات أولى من نوعها من حيث قدرتها على التعامل مع"الشبكة الخاصة الافتراضية""في بي أن"VPN. ومن المستطاع ربطها مع شبكات إفتراضية تعمل بهذه التقنية، ما يتيح الوصول الى تطبيقات"أي فون"و"أي بود تاتش"بطريقة آمنة، عبر الإنترنت. وعبر تطبيقات"جونوس بَلْس آب"، تستطيع المؤسسات أن تتيح المؤسسات لموظفيها المتنقلين الوصول بأمان إلى الموارد الداخلية للمؤسسات، من دون الإخلال بأمن معلوماتها وشبكاتها الداخلية. أخبار سريعة أعلنت شركة"سيكو إبسون"EPSON Seiko أن مستوى إنبعاثاتها من غازات التلوّث انخفضت بنسبة 51.2 في المئة، بالمقارنة عما كانته في العقد السابق. والمعلوم أن هذه الغازات تساهم في ظاهرة الاحتباس الحراري. وجاءت هذه النتائج في تقرير الإستدامة 2010 الذي تصدره الشركة سنوياً. وحمل التقرير تفاصيل عن مبادرات في البيئة والمسؤولية الاجتماعية، أنجزتها الشركة عينها. وبيّن التقرير أيضاً الطرق التي حققت فيها الشركة رؤيتها الطويلة المدى، كما يوضح رؤيتها البيئية للفترة الممتدة إلى العام 2050، والتي تلتزم فيها الشركة بتحقيق تخفيض 90 من انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون بحلول العام ذاته. ويمكن الإطلاع على هذا التقرير على الموقع الإلكتروني: global.epson.com/community/sr. من المتوقع أن تبلغ قيمة سوق تكنولوجيا المعلومات في السعودية 3.3 بليون دولار مع نهاية العام 2010، لتحافظ على مكانتها في طليعة دول الخليج. جاء ذلك في إحصاءات صدرت أخيراً عن مؤسسة"بيزنس مونيتور إنترناشيونال"أشارت إلى أن السوق السعودية ستواصل نموها لتبلغ 4.6 بليون دولار بحلول العام 2014. ويُتوقع وصول مبيعات أجهزة الكومبيوتر الشخصية والمحمولة وال"نوتبوك"وملحقاتها، إلى 1.8 بليون دولار خلال 2010. وفي هذا السياق، أعلنت شركة"الفلك للمعدات والتجهيزات الإلكترونية"المتخصصة في الحلول التكنولوجية المتكاملة في الشرق الأوسط، أن أعمالها نمت بمعدل 22 في المئة خلال السنة الفائتة.