من جديد اديث بياف الى الشاشة قريباً لطالما حلم السينمائيون بتجسيد شخصية اديث بياف على الشاشة الكبيرة وحقق بعضهم شرائط عنها خدمت ذكراها كثيراً أو قليلاً ومنهم غي كاساريل الذي حقق"بياف"وأدت الدور بريجيت آرييل، وكلود لولوش في"اديث ومارسيل"من تمثيل ايفلين بوي. واليوم يخوض المخرج اوليفيه دهان هذه التجربة برفقة المنتج ايان غولدمان. على من وقع الاختيار لتجسيد شخصية بياف في الفيلم؟ حتى الآن لا يزال صاحب"الانهار الارجوانية"يبحث عن البطلة التي سيبتسم لها الحظ فتؤدي دور"غنوجة الغناء"في اوائل القرن الماضي... علماً أن هذا الفيلم الجديد سيغوص عميقاً في حياة بياف، على عكس الافلام السابقة التي تناولت جزءاً من حياتها فقط. تيم بورتون يعود الى الرسوم المتحركة من جديد يعود تيم بورتون الى شغفه الاول في السينما: الرسوم المتحركة وذلك في عمله الجديد"الزوجة الجثة"الذي يحققه الآن، بعد سلسلة من الأفلام الروائية. اذ ان بورتون الذي عرف بكونه منتجاً للفيلمين التحريكيين"الميلاد الغريب للسيد جاك"و"جايمس والصيد الكبير"يضع الآن اللمسات الاخيرة كمشارك في الاخراج على هذه القصة المدهشة المستوحاة من خرافة سادت اوروبا الشرقية في القرن التاسع عشر. ويلاحق الفيلم المغامرات الشاقة لشاب اسمه فيكتور يدرك اخيراً انه تزوج من ميتة. وبينما يقضي بطلنا ليلة زواجه في عالم الاموات، تنتظره صديقته الفعلية، محبطة، في عالم الاحياء... واختار المخرج لتجسيد اصوات الشخصيات الممثل جوني ديب وايلينا بونهام كارتر زوجته والبير فيني واميلي واتسون. 91 في المئة من سكان القاهرة يشاهدون التلفزيون الأرضي اظهر مسح اعدته مجموعة المرشدين العرب Arab Advisors Group عن استخدام سكان القاهرة لتقنيات الاتصال والإنترنت ومشاهدتهم لوسائ الإعلام ان"التلفاز الأرضي لا يزال الأوسع انتشاراً، إذ تشاهده 91 في المئة من العائلات في القاهرة على رغم الانتشار الكبير للقنوات الفضائية". وبيّن المسح ان 68 في المئة من مشاهدي القنوات الفضائية يتابعون القنوات الإخبارية، وتتصدر قناة"الجزيرة"اللائحة لتصل نسبة مشاهديها الى 88 في المئة تليها قناة"العربية"ب35 في المئة ثم"قناة النيل"ب8.9 في المئة و"سي ان ان"ب6.6 في المئة و"الحرة"ب3.1 في المئة و"آ ان ان"و"يورو نيوز"وأخيراً"المنار"ب0.4 في المئة لكل محطة. مايكل مور وفهرنهايت آخر هل يحقق مايكل مور تكملة ل"فهرنهايت9/11"؟ سؤال اجاب عنه المخرج الاميركي بنفسه حينما كشف لمجلة"فاريتي"الاميركية نيته في ذلك قائلاً:"أريد ان تبدأ الكاميرا بالدوران منذ الآن حتى يكون الفيلم جاهزاً من هنا الى سنتين او ثلاث بهدف كشف حقيقة ما يجري، ذلك ان 51 في المئة من الشعب الاميركي لم تتوافر له المعلومات اثناء الحملة الرئاسية وعلينا ان ننيرهم ونثقفهم. فالحقيقة كانت غائبة عنهم". ويعني مور بهذه النسبة، بالطبع، اولئك الذين"خذلوه"و"خذلوا"فيلمه وصوتوا لمصلحة الرئيس الاميركي جورج بوش. من جهة ثانية، بدأ مور العمل على فيلم وثائقي جديد بعنوان"سيكو"وهو من انتاج ميراماكس ويطرح قضية النظام الصحي في اميركا.