يخوض الإنكليزي مايك ريلي الاختبار الأول له على صعيد كبير، وهو من مواليد 17 كانون الأول ديسمبر 1964 في يوركشاير ولكنه يعيش في ليدز ويعمل مديراً مالياً لإحدى الشركات. ودخل مدرسة التحكيم وأدار مباراته الأولى في الدوري الإنكليزي في 1996 ونال الشارة الدولية بعد 3 سنوات. شارك عام 2000 في بطولة أوروبا دون 18 عاماً، وصعد بسرعة الصاروخ في 4 سنوات ولكنه ليس شهيراً ولا مرشحاً للمباريات الكبيرة. ويعترف ريلي أن نقص موهبته كلاعب كان سبباً في اتجاهه للتحكيم. يعاونه مواطناه فيليب شارب وغلين تيرنر للمرة الرابعة. الإسباني مانويل ميخوتو غونزاليز الاختبار الأول له أيضاً، دولي منذ 1999 فقط، من مواليد 16 نيسان أبريل 1965 وبعد 30 عاماً شارك في الدوري الإسباني الأول. شارك في كأس العالم للشباب في الأرجنتين 2001 ونال شرف إدارة المباراة النهائية للأرجنتين ضد غانا. يعاونه رافاييل غيريرو ألونسو وأوسكار مارتينيز ساما نيغو للمرة التاسعة على الصعيد الدولي. البرتغالي لوسيو باتيستا يشارك للمرة الأولى في بطولة كبرى. أدار مباراة الاتحاد والأهلي في نهائي كأس ولي العهد السعودي. من مواليد لشبونة في 26 نيسان أبريل 1965، ودخل التحكيم باكراً عام 1983، أصبح دولياً في 1996 وفي العام 2001 أدار مباراة فرنسا ونيجيريا في نهائي كأس العالم دون 17 عاماً في ترينيداد وتوباز. معاوناه هما خوسيه كاردينال وباولو خانواريو، وأداروا معاً 8 مباريات دولية من قبل. النروجي تيرجي غاوغي من مواليد 5 تشرين الأول أكتوبر 1965 التحق بمدرسة التحكيم وعمره 18 عاماً وأدار المباريات الكبرى في بلده في 1990. أدار مباريات كأس العالم للناشئين دون 17 عاماً في مصر، وأدار ربع نهائي كأس العالم للشباب عام 2001. وشارك في كأس العالم 2002. يعاونه أولي هيرمان بورغان في وشتاينار هولفيك، واختبرهم الاتحاد الأوروبي في 7 مباريات دولية. السلوفاكي لوبوس ميشيل الأصغر ولكن خبرته كبيرة وبات من نجوم التحكيم في أوروبا، واختاره اليونسكو مع كولينا وميرك وفريسك كسفير للنوايا الحسنة ومساعدة الأطفال. أكمل 36 عاماً فقط وأصبح حكماً في 1987 ودولياً في 1994. اختير لنهائيات كأس العالم 2002 وكان الأصغر أيضاً وأدار مباراة باراغواي ضد جنوب إفريقيا. ويعاونه مارتين بالكو وإيغور سرامكا.