حراس المرمى كيم سيلفا: اللاعب الوحيد من خارج الكبار الثلاثة عمره 28 عاماً ويلعب لسبورتنغ براغا ورصيده 19 مباراة دولية فقط. وريكاردو بيريرا: من سبورتنغ لشبونة، وهو الحارس الأساسي وعمره 28 عاماً، رائع في التصدي لركلات الجزاء ولديه رشاقة وشجاعة ممتازة. وخوسيه موريرا: حارس مرمى بنفيكا، تألق في المباراة النهائية للكأس ضد بورتو وكان وراء الفوز الكبير. المدافعون فرناندو كوتو: المحترف الشهير في لاتسيو الإيطالي عملاق خط الظهر وأكبر اللاعبين سناً، تجاوز 35 عاماً، والأكبر خبرة وخاض 104 مباريات دولية وهو صاحب الرقم القياسي لبلاده. غورغ أندرادي: صخرة ديبورتيفو لاكورونا الإسباني، قوة هائلة، لا يمكن المرور منه بسهولة وعمره 26 عاماً. وميغيل مونتيرو: من بنفيكا مدافع على الطريقة الهجومية وعمره 24 عاما. ونونو فالينتي: من بورتو عمره 29 عاماً، سريع ونشيط ولا يمل التقدم خلف زملائه في الهجوم. وباولو فيريرا: من بورتو اختاره الخبراء أحسن ظهير أيمن في أوروبا للموسم الحالي، ينفذ واجباته الهجومية بامتياز ويتألق في صنع الأهداف من كراته العرضية عمره 25 عاماً. وريكاردو كالفاهو: من بورتو أيضاً وهو أحد أبرز لاعبي أوروبا في مركز قلب الدفاع وتزداد براعته في ألعاب الهواء، عمره 26 عاماً. وبيتو سيفيرو: من سبورتنغ لشبونة لاعب طويل القامة عمره 28 عاماً ويفضله سكولاري بسبب قدرته على اللعب في كل مراكز خط الظهر بالكفاءة ذاتها. وروي غورغ: من سبورتنغ لشبونة، ظهير أيسر مخضرم تجاوز 31 عاماً وخاض 40 مباراة دولية، ثابت المستوى منذ بدأ مع المنتخب قبل 10 أعوام. لاعبو الوسط لويس فيغو: أحسن لاعبي ريال مدريد الإسباني في الموسم الحالي وهو تألق مع سبورتنغ لشبونة وبرشلونة ، توج بكأس العالم للشباب عام 1991 وبدأ مع المنتخب الأول في العام ذاته وأكمل 100 مباراة دولية وسجل 30 هدفاً وهو الأقرب لتجاوز كوتو، سرعة ومهارة وقيادة وكرات عرضية وتسديدات على أعلى مستوى ، عمره 31 عاماً. روي كوستا: نجم إنتر ميلان الإيطالي أكمل 32 عاماً وخاض 87 مباراة دولية وسجل 23 هدفاً في 11 عاماً، علامة مميزة في التشكيلة. وديكو سوزا: من بورتو وهو برازيلي الأصل وعمره 26 عاماً ولقبه الساحر، قاد ناديه لكأس الاتحاد الأوروبي عام 2003 ودوري أبطال أوروبا عام 2004 وبطولة الدوري المحلي 3 سنوات متتالية. وأرماندو بيتيت: من بنفيكا، ماكينة لا تهدأ في وسط الملعب وعمره 27 عاماً، ويجيد التسديد بعيد المدى ولا سيما من الركلات الحرة، ولا تعيبه إلا العصبية الزائدة. وفرانسيسكو كوستينها: من بورتو هو اللاعب الأكثر أهمية للمنتخب في رأي سكولاري وهو صلب وعنيد وعنيف في الدفاع ، وبارع وصانع للأهداف في الهجوم، عمره 29 عاماً. ومانيشي ريبيرو: من بورتو عمره 26 عاماً ويضع رباطاً للرأس للحفاظ على شعره المسدل، تألق مع ناديه في البطولة الأوروبية وسجل 3 أهداف ، ولكنه لم يقنع سكولاري بأن يصبح أساسياً. وتياغو مينديس: من بنفيكا وهو من الصغار وعمره 23 عاماً ويلعب في ارتكاز الوسط ولكنه هداف أيضاً بسبب تسديداته القوية وتحركاته الجميلة ، يمكنه اللعب أيضاً مدافعاً. المهاجمون كريستيانو رونالدو: اللاعب الأصغر في الفريق وعمره 19 عاماً ويلعب لمانشستر يونايتد الإنكليزي وبات أحد نجومه ولاعبيه الأساسيين بفضل مهاراته الفريدة. وهيلدر بوستيغا: محترف في توتنهام هوتسبيرز الإنكليزي ، لم يحظ بمكان أساسي في ناديه الجديد رغم سرعته الفائقة ومهاراته العالية بسبب نقص الانسجام ، عمره 21 عاما. ونونو غوميش: من بنفيكا وهو الأخطر داخل منطقة الجزاء بفضل توقعاته الجيدة ولكنه لا يفضل أبداً اللعب كرأس حربة وحده لأنه لا يريد بذل الجهد الكبير، عمره 27. وسيماو سابروسا: من بنفيكا جناح وسط خطير أو جناح أيسر ثابت وهو هداف فريقه الدائم، يتألق في إرسال الكرات العرضية وتسديد الركلات الحرة وعمره 24 عاما، وباوليتا ريسنديس: من باريس سان جرمان الفرنسي ، مخضرم أكمل 31 عاماً ولعب 54 مباراة دولية وسجل 28 هدفاً منذ لعب للمرة الأولى ضد أرمينيا في آب أغسطس 1997 يطلقون عليه لقب هرقل وهو أحسن لاعب في الدوري الفرنسي لعامين. المدير الفني بعد 20 عاماً من سيطرة المدربين الوطنيين على منتخب البرتغال جاء البرازيلي لويز فيليبو سكولاري وشهرته بيغ فيل فيل الكبير ليتولى المهمة في 11 كانون الثاني يناير 2003 وسط غضب هائل من الصحافة المحلية، وتمسك باستقدام مواطنه ومساعده أوتو غلوريا، وهي المشكلة الثانية له مع الصحافة، واستبعد النجمين فيتور بايا وجواو بنيتو من المنتخب وأصبح عدواً رسمياً للصحافة. ولكن اتحاد الكرة البرتغالي سانده، وحظي بحب جارف من اللاعبين، وعلى رأسهم كابتن المنتخب الجديد لويس فيغو، وهم سعداء بطموحاته الكبيرة ورغبته الدائمة والجامحة في تحقيق الفوز في كل زمان ومكان ، وهو خيب ظنون البرازيليين في كأس العالم 2002 وأحرز لهم الكأس، فهل يكررها مع المنتخب البرتغالي ويجلب له البطولة الأوروبية 2004؟