القاهرة - "الحياة" - طالبت منظمات حقوقية إطلاق نشطاء حقوقيين في تونس، واعتبروا أن التطورات التي تشهدها البلاد "تُثير القلق". وأكد بيان صدر عن 65 منظمة شاركت في المؤتمر الدولي الرابع لحقوق الإنسان في العالم العربي "التضامن الكامل مع الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان ومواصلة دعمها لاستعادة شرعيتها واستقلال قرارها". وندد باعتقال الناطقة باسم المجلس الوطني للحريات السيدة سهام بن سدرين ورئيس حزب حركة الديموقراطيين الاشتراكيين السيد محمد مواعدة، وعبر عن القلق لتوقيف القاضي المختار يحياوي عن العمل وحرمانه من حقوقهة.