صالة رقمية من سامسونغ افتتحت شركة "سامسونغ" الكورية في دبي صالة فريدة من نوعها تمتاز باحتوائها شاشات رقمية وتلفزيونية عدة وكاميرات فيديو رقمية تقدر على البث الفوري، وأجهزة كومبيوتر ومنصات لألعاب الانترنت وغيرها من وسائل الترفيه الرقمي. وتُعد صالة "ديجيتال أدفانتشر" الأولى من نوعها في الشرق الأوسط، وهي الوحيدة التي أنشأتها شركة "سامسونغ" خارج مقرها الرئيس. وتمثّل هذه الصالة مفهوم "الالتقاء الرقمي" حيث تنهض الوسائط الالكترونية بوظيفة حفز عناصر التواصل بين البشر. وتهدف "سامسونغ" الى الترويج لمنتوجاتها الالكترونية في الشرق الأوسط الذي يصل تعداد سكانه الى بليون نسمة. خمس العالم يحمل هواتف نقّالة كشفت دراسة نفّذتها شركة "إيمبرس" اليابانية، أن عدد روّاد الإنترنت في اليابان قفز من 4.19 مليون، العام الماضي، إلى 6،32 مليون، هذا العام. وعزت هذه القفزة الحادة إلى تزايد عدد النساء والمسنّين الذين يستخدمون الشبكة. وأشارت إلى أن 5،6 مليون شخص يتّصلون بالشبكة عبر هواتف نقّالة معدّة للإنترنت، بمعدّل 200 ضعف أكثر من العام الماضي، إذ بلغ العدد 30 ألف مستخدم فقط. كذلك، ارتفع عدد الروّاد من الإناث إلى نسبة 8،38 في المئة، هذا العام، في مقابل 9،27 العام الماضي. أما الاشتراكات في الهواتف المعدّة للإنترنت فارتفع كثيراً بفضل الأجهزة التي أطلقتها شركة "دوكومو" الكبرى والتي تتيح تصفّح "ويب" وتبادل البريد الإلكتروني، ما جعل اليابان في طليعة البلدان التي تستخدم "الإنترنت اللاسلكية". إلى ذلك، توقّعت دراسة نشرها "المرصد العالمي لنُظم الاتصالات"، التابع لمؤسسة "تيرا" الاستشارية، أن يتجاوز عدد الهواتف النقّالة في العالم البليون، عام 2004، وأن يبلغ 194،1 بليون، عام 2006. وأشارت إلى أن 6 دول فقط، هي الصينوالولايات المتّحدة واليابان وإيطاليا وبريطانيا وألمانيا، ستمثّل وحدها 1،53 في المئة من السوق الخلوية. ولحظت أن الصين ستتقدّم على الولايات المتّحدة، في هذا المجال، اعتباراً من العام المقبل. المطالبة بمحتوى عربي للانترنت أشار مسح إحصائي جديد أجرته وحدة الأبحاث في موقع "عجيب"، إلى أن شركات التجارة الالكترونية، ستواجه صعوبات في انتشارها في العالم العربي، وتوسّع أعمالها، وبالتالي في تحقيق أهدافها، ما لم تسع إلى استخدام اللغة العربية في مواقعها. فقد بيّنت دراسة حديثة أجرتها وحدة الأبحاث المذكورة أن عدد مستخدمي الإنترنت الذين لا يستطيعون الافادة جيداً من محتويات "ويب" غير العربية، يتزايد في اطّراد. وتوقعت أن يبلغ نحو 2.5 مليون، نهاية هذا العام، أي بنسبة 50 في المئة من روّاد الشبكة العرب، وأن تشكّل هذه الفئة غالبية المستخدمين العرب، وتزداد بمعدّل سنوي يراوح بين 5 في المئة و7. ويلاحظ أن نسبة الروّاد ممن يتقنون لغات أخرى إنكليزية وفرنسية وغيرهما، والتي كانت تشكّل 99 في المئة من مجتمع الإنترنت العربي، تدنّت إلى 55 في المئة، راهناً. وتوقعت الدراسة أيضاً أن تصل نسبة المستخدمين العرب، ممن لا يفيدون من المواقع الانكليزية، إلى 58 في المئة من العدد الإجمالي المتوقع، عام 2003، والمقدر بنحو 10.5 مليون مستخدم، وإلى 67 في المئة من 25 مليوناً، عام 2005. عنوان إنترنت ذو صلة: www.ajeeb.com تحذير من فيروس كومبيوتر يدعو التحذير الذي يرد بالبريد الإلكتروني، المستخدم إلى تفتيش نظامه، بحثاً عن ملف اسمه Sulfnbk.exe، ثم إلى حذفه في حال العثور عليه. ولأنه ملف أصيل في نظام التشغيل "ويندوز 98"، من شأنه معالجة الأسماء الطويلة للملفات، يجده المستخدم بكل سهولة. ويبدو أن كثراً وقعوا في الفخ ومحوه. وفي ما يأتي الخطوات الكفيلة باستعادة ملف Sulfnbk.exe الأصلي من القرص المدمج لنظام "ويندوز 98". لذا، ينبغي وضع القرص في القارئة، من دون تشغيله. ملاحظة: إذا تلقيت ملفاً يحمل الاسم نفسه بالبريد الإلكتروني، اعتبره فاسداً ولا تستخدمه. فالملفات التنفيذية، exe، المصابة تنتقي عشوائياً ملفات من نوعها، صغيرة الحجم، وتفسدها وتنشرها. في "ويندوز 98"، ثمة أداة عملية لاستعادة الملفات المتضرّرة أو المحذوفة، اسمها System File Checker. ويمكن تشغيلها انطلاقاً من "ابدأ"، Start، ثم "شغّل"، Run، فكتابة الأحرف SFC، والضغط على "موافق"، OK. فتُفتح نافذة حوار تحمل خيارين.حدّد خيار "استخراج ملف واحد من قرص التثبيت" أي قرص "ويندوز 98". وفي خانة التحديد، اكتب sulfnbk.exe، واضغط زر Start. فتطالَب بتحديد موضع الملف المطلوب في القرص المدمج مجلّد win98، وموضعه في القرص الصلب في الكومبيوتر c:\win98\command. أخيراً، اضغط رز "موافق". انتظر ظهور رسالة تفيدك بنجاح عملية الاستخراج. إصداران جديدان من أدوات جافا طرحت "كومبيوتر أسوسييتس - الشرق الأوسط"، CA-ME، الشركة الرائدة في مجال قواعد البيانات وإدارة الأعمال الإلكترونية، إصدارين جديدين من برامج إدارة معلومات الأعمال الإلكترونية التي تمكن الشركات في المنطقة من تصميم تطبيقات جافا للأعمال وتطبيقات "ويب"، ومكاملتها. ويتيح برنامج COOL:Gen 6.0، للأعمال الإلكترونية الخاصة بأدوات تطوير التطبيقات المتقدمة، وبرنامج COOL:Joe 2.0، لتطبيقات جافا الخاصة بالمؤسسات، للشركات تطوير الكثير من تطبيقات جافا على صعيد المؤسسة، وتحويل تطبيقات الكومبيوترات الكبيرة، mainframes، وتطبيقات يونيكس، UNIX، حلولاً شاملة ضمن "ويب" يمكن اعتمادها في مختلف المجالات. ويشكّل الاصداران الجديدان جزءاً مهماً من "منظومة تحويل الأعمال الإلكترونية وتكاملها" الخاصة ب"كمبيوتر أسوسيتس"، والتي تقدم التطبيقات وخدمات التنفيذ المطلوبة لتكامل التطبيقات غير المتوافقة، إضافة إلى قواعد البيانات وأنظمة المعلومات المعتمدة لدى الشركات الأخرى. وتجدر الإشارة إلى أن الكثير من المؤسسات والشركات في الشرق الأوسط، في ميادين النفط والغاز والمصارف والخدمات المالية والاتصالات، يستخدم هذه المنظومة. ويساعد برنامج COOL:Gen 6.0 أيضاً، على تحقيق التكامل مع خوادم تطبيقات "ويب" المتعدّدة، وزيادة إنتاجية الموظفين وأداء النظام، من خلال نظام أرشفة متعدد الطبقات. أما فوائد برنامج COOL:Joe 2.0 الإضافية، فتتمثّل في تعليمات الاستخدام الوافية والتي تسّهل تشغيل التطبيقات، وفي تحقيق التكامل مع التطبيقات وقواعد البيانات السابقة. عنوان إنترنت ذو صلة: www.ca.com/offices/me انفاق عربي اعلاني عبر الإنترنت بينت دراسة أجرتها، أخيراً، بوابة "عجيب" أن الانفاق الإعلاني عبر الإنترنت في العالم العربي بلغ، العام الماضي، نحو 2.5 مليون دولار. ووفقاً لمسح إحصائي، تناول الأسواق الرقمية في البلدان العربية، فإن الإنفاق الإعلاني عبر الشبكة سيتضاعف كل عام، ليصل إلى 70 مليون دولار عام 2005. ورصدت الدراسة التي أجرتها وحدة "عجيب" للأبحاث، تحولاً تدريجياً في اختيار المعلنين الإنترنت وسطاً إعلانياً، إلى جانب وسائل الاعلام التقليدية، ما يعزز فرص نمو الأسواق الرقمية الإقليمية. ولا تزال حصة الانفاق على إعلانات الإنترنت ضئيلة 1،0 في المئة من مجمل سوق الاعلانات العربية. وتتوقع وحدة "عجيب" للأبحاث أن تجتذب الإنترنت، مع نهاية عام 2001، ستة ملايين دولار من موازنة المعلنين، وأن يرتفع هذا الرقم إلى 10 ملايين عام 2002، وإلى 18 مليوناً عام 2003، و35 مليوناً عام 2004، ليصل إلى 70 مليوناً عام 2005. وتقول الدراسة إن الإعلانات عبر الإنترنت في السنوات الخمس المقبلة، لن تشكّل تهديداً جدياً لوسائل الاعلان التقليدية، على رغم هذا النمو. إلى ذلك، يُتوقّع أن تنمو سوق إعلانات الإنترنت في أوروبا، هذا العام، بنسبة 120 في المئة، لتصل إلى نحو 900 مليون دولار. وفي الولايات المتّحدة، قدّرت أرقام العام الماضي، لإعلانات الإنترنت بنحو 8.2 بليون دولار. موقع إنترنت ذو صلة: www.ajeeb.com