طورت انتل معالجاً من أسرة بينتيوم بسرعة 333 ميغاهرتز. وقال نديم جارودي مدير تطوير الأعمال في شركة انتل الشرق الأوسط: "ستتاح للمستخدمين في قطاع الأعمال والمستخدمين العاديين، قوة حوسبة مرئية جديدة، مع النظم المجهزة بمعالجة انتل الجديدة، بينتيوم الثاني". وأضاف: "تتطلب الفرص الجديدة في التجارة الالكترونية تطبيقات غنية بالبيانات والصور، وهذه بدورها تحتاج الى محرك عالي الأداء لتنفيذها، ويؤمن المعالج بينتيوم الثاني بسرعة داخلية تبلغ 333 ميغاهرتز القوة اللازمة. وسيستفيد مستخدمو الكومبيوتر المنزلي ايضاً من زيادة أداء المعالج في الألعاب والتطبيقات التعليمية والترفيهية".