يعمل الزوج الأول للنجمة الأميركية جنيفر لوبيز على التوصل إلى صفقة يبيع من خلالها أفلام فيديو من شهر عسلهما تظهر فيها وهي عارية إلى أحد المواقع الإباحية. وذكرت صحيفة "صن" البريطانية ان أوجاني نوا يسعى لكسب المال الكثير من بيع أفلام فيديو من شهر العسل الذي أمضاه مع لوبيز وفيها لقطات تظهر فيها النجمة عارية، لكن محاميها يسعون للتوصل إلى إنذار قضائي دائم يمنعه من إطلاق هذه التسجيلات. يشار إلى ان نوا، الذي تزوج لوبيز لمدة 11 شهراً في العام 1997، وجد ثغرة قانونية في معركته للكسب من أفلام الفيديو التي بحوزته. ودعم أحد القضاة في لوس أنجلس كلوديا فاسكيز حبيبة نوا التي اشترت 27 ساعة من التسجيلات المصورة من بينها 20 دقيقة تعري مقابل دولار واحد. وتزعم فاسكيز ان لوبيز تؤذيها من خلال منعها من العمل على فيلم تستخدم فيه التسجيلات. وقال مدير أعمال نوا ان العروض على التسجيلات بدأت بمئات آلاف الدولارات ويرجح أن تشهد ارتفاعاً صاروخياً. وسئل إن كان سيبيع التسجيلات لموقع إباحي أجاب "إذا كان العرض جيداً سنفعل ذلك". يذكر ان لوبيز متزوجة منذ العام 2007 بالمغني مارك أنطوني ولديهما توأم، وهي تنوي استئناف قرار القاضي.