1- يجب الحذر من استنشاق دخان البخور باستمرار { صح { خطأ 2- النساء يفقدن الوزن أسرع من الرجال { صح { خطأ 3- شرب المياه المثلجة يساعد في التخلص من الوزن الزائد { صح { خطأ 4- الميكروبات هي المسؤولة الوحيدة عن ارتفاع حرارة الجسم { صح { خطأ 5- الكريما غنية بالطاقة مثل الزبدة { صح { خطا 6- التسمم الغذائي يأتي من المواد السامة { صح { خطأ 1- صح. لا شك ان حرق البخور يطلق رائحة طيبة، غير ان استنشاق الدخان الناتج عن ذلك قد يكون مضراً، اذ انه ربما يزيد من خطر التعرض لسرطانات الجهاز التنفسي، وهذا ما خلصت اليه دراسة نشرت في مجلة السرطان. وشملت أكثر من 60 ألف رجل وامرأة من السنغافوريين المتحدرين من أصول صينية راوحت اعمارهم بين 45 و74 عاماً. الجميع كانوا سليمين من الإصابة بالسرطان قبل الشروع في الدراسة، ولكن بعد مرور 12 عاماً سجل البحاثة بضع مئات من سرطانات القسم العلوي من الجهاز التنفسي ومئات اخرى من سرطانات الرئة. يجدر التنويه الى ان هذه هي الدراسة الأولى التي وجدت رابطاً ما بين رائحة حرق البخور وزيادة خطر الإصابة بالسرطان. 2- خطأ. في دراسة لباحثين من جامعة برنستون على فئة من الرجال والنساء الذين مارسوا التمارين الرياضية عينها وللمدة الزمنية نفسها تبين أنه بعد 12 اسبوعاً على بداية الدراسة، ان الرجال فقدوا من وزنهم اكثر من 5 كيلوغرامات، مقابل لا شيء عند النساء، أما عن التفسير فقال المشرفون على البحث انه عائد الى ان المرأة تلعب دورها التقليدي كأم حاضنة لأطفالها ولهذا لا بد من الإحتفاظ بالطاقة على شكل وزن من أجل تغذية وليدها، وهذا الوزن لا تفقده الأم في سهولة. 3- خطأ. هذا الكلام لا صحة له، فسواء شُرب الماء عادياً او مثلجاً النتيجة واحدة وهي انه لا يساعد على زيادة خسارة الوزن. ان ما يسرع ضياع الوزن قولاً وفعلاً هو خفض السعرات الحرارية الواردة الى الجسم بحيث تكون حتماً أقل من السعرات التي يحرقها الجسم. 4- خطأ. الميكروبات سواء كانت فيروسية او جرثومية، تسبب ارتفاع الحرارة في الجسم ولكنها ليست الوحيدة، بل هناك اسباب متعددة ومتنوعة يمكنها ان تسبب ارتفاع الحرارة مثل ضربة الشمس، والحر الشديد، ومرض السرطان وغير ذلك من الأمراض العامة. ان المتابعة الدورية لحرارة الجسم مهمة جداً من أجل متابعة المرض وتطوره، خصوصاً فائدة العلاج فيه، ومن باب العلم بالشيء فان الحرارة الشرجية أعلى من الحراة الفمية. 5- خطأ. الكريما أفقر بالطاقة من الزبدة، ففي 100 غرام من الكريما حوالى 30 غراماً من المواد الدسمة وما يقارب 300 سعرة حرارية، بينما الكمية نفسها من الزبدة تعطي حوالى 80 غراماً من المواد الدسمة وما يعادل 750 سعرة حرارية. 6- خطأ. مصادر التسمم كثيرة ومتنوعة، فقد تكون المعادن أو المبيدات أو المنظفات أو الميكروبات المعشعشة في الطعام. ان عوارض التسمم تظهر في مدة تختلف بحسب نوع التسمم، وقد تلوح هذه العوارض في الأفق خلال ساعة واحدة أو بعد 48 ساعة أو أكثر.