يقدّم مشروع كامبل غراي ليڤينغ عمّان، الذي تم كشف النقاب عنه أخيراً في منطقة العبدلي، التي تعتبر وسط المدينة الجديد، مستوى جديداً من المعيشة الفاخرة للمملكة الأردنية، وبفضل النمو الاقتصادي المتوقع في 2017 والموقع الاستراتيجي للأسواق المجاورة والعالمية، فإن العاصمة المزدهرة أصبحت هدفاً استثمارياً بقدرة تنافسية عالية. ووفقاً لصندوق النقد الدولي، فإن الاقتصاد الأردني ينمو بتوقع أن يصل الناتج المحلي الإجمالي إلى 3.3 في المئة في 2017 و4 في المئة بحلول 2019، مما سيعزز سوق التملك والتأجير إيجابياً في العاصمة. وشهدت بيئة العمل في الأردن تغييرات كبيرة في رقيّها وقدرتها التنافسية في الأسواق العالمية، ولا تزال المستويات العالية من الحرية التجارية والاستثمارية تدعم الانفتاح في السوق، ما يجعل الاقتصاد قادراً على المنافسة، ويسمح الوجود في الأردن للمستثمرين بالاستفادة من العديد من اتفاقات التجارة الحرة، التي تتيح الوصول إلى الأسواق الإقليمية والدولية. وأظهرت الدراسات أن المستثمرين يميلون نحو الأصول الملموسة، وأثبتت المساكن ذات العلامات التجارية أنها تحقق عائدات أعلى بالمقارنة بالعوائد غير التجارية، ويعزى هذا التفضيل إلى القدرة التنافسية المضافة التي تأتي مع الاعتراف بالعلامة التجارية والثقة، وخصوصاً عند الاستثمار دولياً للمرة الأولى. طورت شركة السراج العقارية، شركة تابعة لمجموعة عودة، مشروع كامبل غراي ليڤينغ عمّان ويضم المشروع مساكن ومكاتب ومحلات تجارية وفندق 5 نجوم، ولا تقدم مجرد أفخم عنوان في عمان، بل أيضاً بعضاً من المزايا الأكثر تميزاً للاستمتاع بنمط حياة عصري، وقال مالك مجموعة عودة سعد عودة، في لقاء صحافي: «تشكل العقارات ملاذاً لرأس المال ولتأمين عائد الدخل لدى المستثمرين، على مدى السنوات القليلة الماضية، شهدت المملكة الأردنية نمواً اقتصادياً مزدهراً جديراً بالثناء، ونفخر بأن يكون مشروعنا جزءاً منه، أما التصميم الحديث للمساكن فيهدف إلى تعزيز المساحة المريحة والهادئة للمقيمين وعودة قوية للمستثمرين».