سافرت سارة إلى الدمام وظلت سحر لوحدها في المنزل، وأصبحت تنام في كل ركن، ولا تحب النوم في غرفتها، لأنها تشعر بالشوق لسحر، وأحست أمها بتغيراتها الغريبة، وطلبت منها مشاركتها في النادي الرياضي وتناول وجبات الطعام سوياً والنوم معها، وبدأت سحر تتحسن وشكرت أمها لمساعدتها. لولوة عبدالله – الرياض