{ ثريا العريض: «حتى من يدعون أنهم أحزاب دينية التوجّه باركوا ولم يشر أحد إلى أن الانتحار حرقاً هو فعل غير مقبول شرعاً». صحيفة «الجزيرة» 30-1-2011 جميل الذيابي: لست من المصابين بعقدة المؤامرة، وأؤمن بأن حركة الشباب المصري وطنية خالصة بمطالب مشروعة، ويجب أن تستمر وتتبلور حركةً سياسيةً ليست طارئة بل دائمة، لكن كل علامات الاستفهام المطروحة تحتاج إلى إجابات هادئة بعيدة من التشنّجات، تتشارك في ذلك الحكومة والأحزاب المؤيدة والمعارضة، من بينها التساؤل عن أسباب دخول «البلطجية» وانسحاب الشرطة وتهريب السجناء ومشاركة الخيل والإبل والبغال، لا شك في أن التغيير مطلب شعبي، وضرورة كونية، وبقاء مبارك في سدة حكم جماهيري لثلاثة عقود خطأ كبير، ويجب أن يرحل بعد نهاية ولايته. صحيفة «الحياة» 8-2-2011 يوسف أبا الخيل: «إن ما يحكم المزاج الشعبي العربي يظل نسقاً ببطانة طائفية لا تلبث أن تقفز إلى الواجهة». صحيفة «الرياض» 5-2-2011 عبد الله أبو السمح: «أتمنى صمود النظام المصري ليتم تداول السلطة شرعياً وليظل للشرعية في مصر وجهها الليبرالي المنفتح». صحيفة «عكاظ» 7-2-2011 صفوق الشمري: «مبارك حارب لبلده وقاتل في سلاح الطيران قبل أن يولد أغلب من هم موجودون في ميدان التحرير». صحيفة «الرياض» 8-2-2011 مطلق العنزي: «ظهر المخربون الذين يبدو تحركهم مجموعات وقوى خفية، لتمهيد الأرض للإطاحة بتماسك البلاد وتدمير السلام الاجتماعي، بما في ذلك الأموال التي انصبت على المتظاهرين في ميدان التحرير مقابل «الصمود»، والشباب الذين اعترفوا أنهم تلقوا «دورات» في كيفية إحداث شغب وتأجيج المواقف. وكل ذلك يحدث باسم الحرية والحق والعدالة والشعب». صحيفة «اليوم» 3-2-2011 علي الموسى: «تبدو الكعكة الكبرى مصر على الأقل جاهزة أمام جماعة الإخوان المسلمين». صحيفة «الوطن» 3-2-2011 محمد المحمود: «كنت أراهن، ولا أزال، على أن هذه حالة غضب سرعان ما تنتهي إلى سكون. نعم، قد يكون السكون نسبياً، وستبقى حالة غضب ما، ولكنه سيبقى غضباً في نطاق ضيق ومحدود التأثير، أراهن على ذلك؛ لأن الذين راهنوا على جذرية التغيير، راهنوا على شمولية واستمرارية حالة الغضب إلى أمد طويل. وهذا ما لم، ولن، يحدث في مجتمع كالمجتمع المصري الذي ترتبط كثير من شرائحه بالمباشر والآني الفردي، أكثر مما ترتبط بغائية المصير الوطني الذي ينبني عليه مستقبل الجميع». صحيفة «الرياض» 10-20- 2011 عبدالله بن بجاد: «أن يظهر البرادعي وتختفي جماعة الإخوان لا يعني إلا أنهم يدفعونه للمواجهة دونهم، خصوصاً وهم قد أعطوه مع بعض قوى المعارضة تأييداً مطلقاً ليتحدث باسمهم». صحيفة «عكاظ» 3-2-2011 حسناء القنيعير: «ما يحدث في مصر مريع بكل المقاييس؛ لأن الحركة السلمية التي قام بها الشباب حُرفت عن مسارها بسبب دخول فئات أخرى تعمل على نشر الفوضى الخلاقة في منطقتنا، وتؤسس لمشروع الولي الفقيه الذي لو تحقق سقوط مصر، وهي دولة محورية كبرى في المنطقة، فإنه سيجني بسقوطها أكبر الثمار. كما أن الهدف من قناة «الجزيرة» توجيه العربي وجهة هناك من وضع خطوطها، كونها أداة بيد صانعي القرار الدولي.. وهناك كثير من الأدلة التي لا يتسع المجال لذكرها، تؤكد أن هذه القناة تعمل بدأب منقطع النظير على تدمير عقول الجيل العربي؛ بتشكيكهم في أنفسهم ومجتمعاتهم، وتحويلهم إلى غوغاء وظواهر صوتية وأعداء يضرب بعضهم رقاب بعض خدمة لإيران وإسرائيل وكل الحركات المتطرفة من إخوان وقاعدة». صحيفة «الجزيرة» 6-2-2011