خرجت ريما من دون أن ترتدي رداءً ثقيلاً، وحينما وصلت للمدرسة أحست بالبرد وتذكرت رداءها، ثم جلست في الصف طوال الوقت وهي تشعر بالبرد، ولاحظت المعلمة شعورها بالبرد، فأحضرت كوباً من الشاي وأعطتها رداءها، وأحست ريما بالخجل، وقالت لها المعلمة: «لا تخجلي حتى لا تصابي بالبرد ونحن صديقتان»، فابتسمت ريما وشكرت معلمتها. لولوة عبدالله – الرياض