اعتبر الدكتور عبدالعزيز ياقورقندي أن الفهم الخاطئ لحديث النبي صلى الله عليه وسلم «مروا أبناءكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر»، من أحد مسببات العنف الأسري، على رغم أنه «يتضمن أربعة معجزات». فيما طالب طالب الدكتور علي البركات الأسر والمعلمات والمعلمين والمجتمع بإظهار الحب والحنان لإشعار الطفل بالأمان والاهتمام لا سيما الأيتام، عبر معيار يوافق بين حاجات الطفل ومتطلبات التربية. وقال: «التعليم منطلق ترسيخ الحقوق لضمان حق الطفل في الرفاهية والمتعة التعليمية في آن واحد»، مضيفاً «هناك تصورات خاطئة وممارسات اجتماعية تعيق تطبيق اتفاق حقوق الإنسان على أرض الواقع»، مستشهداً بواقع رعاية الطفولة في بريطانيا، وبعض الدراسات التربوية التي تناولت حقوق الطفل في الترفيه. وفي مداخلة له، ناشد عضو الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان الدكتور أبو بكر باقادر المجتمع بالتحرك إلى تمكين الطفل من حقوقه، منتقداً غياب المكتبات العامة، والحدائق العامة في المخططات.