دعت الطالبات إلى تنظيم مؤتمر للعمل التطوعي، يهدف إلى تعريف المجتمع بالفوائد التي تعود منه، وأن تتقبل الجمعيات الحكومية أي شخص يود التطوع من دون وضع أي شروط، وأن يلتفت المجتمع لما تعاني منه فئة المسنين في ظل عدم وجود دار مخصصة لهم سوى الأربطة التي تفتقر لمقومات العيش، وحضور بنوك الدم ومراكز التبرع إلى المدارس ليزيد من عدد المتبرعين، وحث الجمعيات التطوعية لطرح أفكار جديدة تجذب الشباب لاستنزاف طاقاتهم في أمور مفيدة، ومنع التدخين في الأماكن العامة، وعدم بيع علب التدخين لمن دون سن العشرين، وإنشاء المراكز المتخصصة في علاج إدمان التدخين.