تتميز منطقة الحدود الشمالية بثروة بيئية من النباتات الرعوية «الموسمية والحولية»، التي تشكل دورًا تنمويًّا متكاملًا مستدامًا يكافح التصحر ويزيد نسبة الغطاء النباتي ويثبت التربة ويزيد من التنوع الأحيائي وينمي البيئة، وأسهمت مساحة المنطقة الشاسعة التي تقدر ب104 آلاف كم 2، في ظهور العديد من أنواع الأشجار والشجيرات والنباتات السائدة الرعوية، ومن أبرزها شجيرة» الغضراف» دائمة الخضرة والتي ترعاها «الإبل» تحديدًا.