سارة حزينة لأن أمها لم تهتم بإسعادها في يوم العيد، وخرجت للحديقة، وتفاجأت بقطة تجلس معها وهي جائعة، وذهبت مسرعة للبيت لتحضر الطعام، وعندما عادت لم تجدها، وظلت تبحث عنها حتى وجدتها قرب حاوية القمامة فأطعمتها حتى شبعت، وذهبت لأمها وقالت لها: «كنت حزينة لأنك لم تسعديني، ولكني استطعت مساعدة نفسي لإسعادها».