دعم خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - أيده الله - للتعليم بمبلغ ثمانين مليار جاء استشعارا منه - حفظه الله - لأهمية التعليم في بناء الدولة ، وهذا الدعم وما سبقه سيحقق نقله نوعية غير مسبوقة بإذن الله لمخرجات وزارة التربية والتعليم (...)
كبر حبها في عمل الأشغال اليدوية والرسوم الكرتونية للشخصيات المحببة للأطفال والفتيات، منذ صغرها وهي تخط هذه الرسومات في لوحات جدارية في غرفتها وتعمل بأناملها الصغيرة مجسمات لبعض الأطعمةلم تتوقع جمع أعمالها ورسوماتها ليصبح مشروعاً تجارياً صغيراً بدأ (...)
كبر حبها في عمل الأشغال اليدوية والرسوم الكرتونية للشخصيات المحببة للأطفال والفتيات، منذ صغرها وهي تخط هذه الرسومات في لوحات جدارية في غرفتها وتعمل بأناملها الصغيرة مجسمات لبعض الأطعمة، لم تتوقع جمع أعمالها ورسوماتها ليصبح مشروعاً تجارياً صغيراً بدأ (...)
قد يقع أحد الوالدين في خطأ من دون قصد، أو لأنه ليس لديه خلفية تامة لحقوق أطفاله، فنجد بعضهم يسيء تصرفه مع أطفاله، لذا ينبغي توفير الحماية للطفل ضد جميع أشكال سوء المعاملة من الوالدين أو الآخرين المسؤولين عن رعايته من خلال برامج ورسائل إعلامية مرئية (...)
قد يقع أحد الوالدين في خطأ من دون قصد، أو لأنه ليس لديه خلفية تامة لحقوق أطفاله، فنجد بعضهم يسيء تصرفه مع أطفاله، لذا ينبغي توفير الحماية للطفل ضد جميع أشكال سوء المعاملة من الوالدين أو الآخرين المسؤولين عن رعايته من خلال برامج ورسائل إعلامية مرئية (...)
كبر حبها في عمل الأشغال اليدوية والرسوم الكرتونية للشخصيات المحببة للأطفال والفتيات، منذ صغرها وهي تخط هذه الرسومات في لوحات جدارية في غرفتها وتعمل بأناملها الصغيرة مجسمات لبعض الأطعمة، لم تتوقع جمع أعمالها ورسوماتها ليصبح مشروعاً تجارياً صغيراً بدأ (...)
ينبغي على الوالدين منح الأطفال حرية التعبير والحوار عما بداخلهم من دون منعهم أو إسكاتهم أو الصراخ في وجههم، لأن ذلك سيكون له رد فعل وتأثير سيء عليهم، فكل طفل له حق بحرية الرأي والتعبير عن مشاعره السلبية أو الإيجابية والأخذ بها بعين الاعتبار، (...)
لاينبغي على الأسر استغلال أطفالها من أجل البيع حتى وأن كانت الأسرة بحاجة ماسة للمال، لأن من حق الطفل حمايته من الإحراج الذي سيلاقيه من الناس وهو يبيع، بالإضافة أنه سيشعر بمظاهر العطف والرحمة، لذلك أتمنى أن تنفذ الجهات المسئولة أقصى ما في وسعها (...)
لاينبغي على الأسر استغلال أطفالها من أجل البيع حتى وأن كانت الأسرة بحاجة ماسة للمال، لأن من حق الطفل حمايته من الإحراج الذي سيلاقيه من الناس وهو يبيع، بالإضافة أنه سيشعر بمظاهر العطف والرحمة، لذلك أتمنى أن تنفذ الجهات المسئولة أقصى ما في وسعها (...)
قطفت سلمى كمية كبيرة من الأزهار خارج المنزل، وعندما وضعتها في كوب من الماء في شكل غير مرتب قالت لها أمها: «لابد أن تهتمي بالأزهار ولا تضعيها في كوب واحد، فهي لن تستطيع التنفس ولا حتى شرب الماء، واختاري الأزهار المتفتحة ولا تقطفي المغلقة»، فشعرت سلمى (...)
قطفت سلمى كمية كبيرة من الأزهار خارج المنزل، وعندما وضعتها في كوب من الماء في شكل غير مرتب قالت لها أمها:"لابد أن تهتمي بالأزهار ولا تضعيها في كوب واحد، فهي لن تستطيع التنفس ولا حتى شرب الماء، واختاري الأزهار المتفتحة ولا تقطفي المغلقة"، فشعرت سلمى (...)
أعدت سلمى احتفالاً صغيراً في منزلها لأمها لتحتفل بيوم الأم من دون علمها، وبعد أن رتبت المنزل وجلبت الورد والهدايا وكتبت عبارات الشكر والثناء تفاجأت بعدم حضور أمها لانشغالها الدائم، وأحست الجدة بحزن سلمى وتحدثت مع ابنتها ووبختها وأخبرتها أن سلمى (...)
سافرت سارة إلى الدمام وظلت سحر لوحدها في المنزل، وأصبحت تنام في كل ركن، ولا تحب النوم في غرفتها، لأنها تشعر بالشوق لسحر، وأحست أمها بتغيراتها الغريبة، وطلبت منها مشاركتها في النادي الرياضي وتناول وجبات الطعام سوياً والنوم معها، وبدأت سحر تتحسن وشكرت (...)
لا تستطيع ريما القراءة، وتحس بالحرج الشديد أمام صديقاتها في الصف، عندما لا تجيد القراءة بشكل جيد، والجميع يسخر منها، وأخبرت أمها بمعاناتها، فذهبوا جميعاً لشراء قصص صوتية لتتعلم ابنتها كيف تقرأ بشكل جيد، وتفاجأت الطالبات بالصف في الأيام التالية (...)
عاقبت المعلمة سارة لأنها لم تنجز الواجب المدرسي، وحينما عادت إلى المنزل لاحظت أمها تغير ملامح ابنتها وسألتها عن السبب ولكنها أخفت ما حدث، ولم تستطع الأم الانتظار فاتصلت على مدرسة سارة وأخبرتها بأنها كانت مرافقتها في المستشفى، لذلك لم تستطع إنجاز (...)
سمعت «فرح» خبر عودة «بابا عبدالله» من والدتها، وفكرت مع زميلاتها في المدرسة بإقامة حفلة بهذه المناسبة، وأخبرت أمها التي شاركتها المبادرة، وخصصت لها مبلغاً تشتري به كل متطلباتها، وعلمت المعلمات بخبر إقامتها الحفلة، وشاركن فرح الاحتفال وكتبن جميعاً كل (...)
سمعت"فرح"خبر عودة"بابا عبدالله"من والدتها، وفكرت مع زميلاتها في المدرسة بإقامة حفلة بهذه المناسبة، وأخبرت أمها التي شاركتها المبادرة، وخصصت لها مبلغاً تشتري به كل متطلباتها، وعلمت المعلمات بخبر إقامتها الحفلة، وشاركن فرح الاحتفال وكتبن جميعاً كل (...)
ركضت سلمى لحضن أمها خائفة، حينما سمعت المطر وصوت الرعد والبرق يعلو منزلهم، ورفضت الذهاب للمدرسة، ولكن أمها هدأت من خوفها، وقالت: «إن المطر نعمة من نعم الله علينا، فهو يسقي الأرض التي تنبت منها الخضراوات والفواكه، وفيه فوائد كثيرة لراحتنا»، ثم ردت: (...)
ركضت سلمى لحضن أمها خائفة، حينما سمعت المطر وصوت الرعد والبرق يعلو منزلهم، ورفضت الذهاب للمدرسة، ولكن أمها هدأت من خوفها، وقالت:"إن المطر نعمة من نعم الله علينا، فهو يسقي الأرض التي تنبت منها الخضراوات والفواكه، وفيه فوائد كثيرة لراحتنا"، ثم (...)
خرجت ريما من دون أن ترتدي رداءً ثقيلاً، وحينما وصلت للمدرسة أحست بالبرد وتذكرت رداءها، ثم جلست في الصف طوال الوقت وهي تشعر بالبرد، ولاحظت المعلمة شعورها بالبرد، فأحضرت كوباً من الشاي وأعطتها رداءها، وأحست ريما بالخجل، وقالت لها المعلمة:"لا تخجلي حتى (...)
أحست فرح بالحزن لأنها لم تحتفل في مدرستها ب"اليوم العالمي للإعاقة"، وعندما سألتها معلمتها تفاجأت بقولها:"هل هناك يوم عالمي"، فشرحت لها معلومات هذا اليوم، وكيف هو مهم لجميع ذوي الإعاقة، وهي حزينة لأن المدرسة لم تحرص على توعية طالباتها، وطرحت المعلمة (...)
أحست سوسن بالحزن الشديد لأن جميع الطالبات في الصف يسخرن من اسمها، ولاحظت المعلمة تغير مستواها، إذ لم تعد تشارك وتنجز واجباتها المدرسية وتبدع وتضحك كما كانت في السابق، وتحدثت معها عن سبب انخفاض مستواها، فأخبرتها أن الطالبات يسخرن من اسمها، وقالت لها (...)
أحست سوسن بالحزن الشديد لأن جميع الطالبات في الصف يسخرن من اسمها، ولاحظت المعلمة تغير مستواها، إذ لم تعد تشارك وتنجز واجباتها المدرسية وتبدع وتضحك كما كانت في السابق، وتحدثت معها عن سبب انخفاض مستواها، فأخبرتها أن الطالبات يسخرن من اسمها، وقالت لها (...)
ملأت عبير الغرفة بالزهور على رغم أنها تعلم أن شقيقتها مي تعاني حساسية من الزهور، ولكنها لم تهتم بمي إلى أن وقعت على الأرض وهي لا تستطيع التنفس، ونقلت على الفور للمستشفى الذي ساعدها بجرعة أكسوجين لفتح مجرى القصبات الهوائية، وشعرت عبير بالأسى فاعتذرت (...)
ملأت عبير الغرفة بالزهور على رغم أنها تعلم أن شقيقتها مي تعاني حساسية من الزهور، ولكنها لم تهتم بمي إلى أن وقعت على الأرض وهي لا تستطيع التنفس، ونقلت على الفور للمستشفى الذي ساعدها بجرعة أكسوجين لفتح مجرى القصبات الهوائية، وشعرت عبير بالأسى فاعتذرت (...)