السلام الموعود تعليقاً على موضوع «مبارك يدعو اسرائيل الى اغتنام فرصة السلام» (الحياة 3 - 9 - 2010). - الفرصة متاحة الآن، فهناك مبادرة الملك عبدالله الشجاعة والرئيس مبارك وملك الأردن المؤمنان بالسلام والرئيس أوباما صاحب الصدقية والذي لم ننسَ خطابه التاريخي في جامعة القاهرة، ووزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون التي اكتسبت خبرة عن المنطقة من خلال زياراتها مع زوجها الرئيس كلينتون الذي حاول جاهداً دفع عملية السلام في مؤتمر شرم الشيخ، لكن وللأسف خذله البعض من حزب أعداء السلام. لقد تفهمت الإدارة الأميركية حاجة المنطقة الى السلام الذي لا بديل له سوى الإرهاب الذي طاول أميركا وأوروبا، وزيادة الفقر والتخلف. السلام يعني التنمية والرخاء ونبذ العنف والإرهاب واحترام حقوق الإنسان وكرامته والحوار بين الدول والشعوب والثقافات والحضارات والأديان (السلام اسم من أسماء الله) فكل الأديان جاءت من أجل سعادة الإنسان وسلامه في كل زمكان ومكان. فتحي الشيخ - موقع الحياة الالكتروني. توظيف تعليقاً على مقالة داود الشريان «إنجازات هيئة الاستثمار» (الحياة 4 - 9 - 2010) - قطاعات الهيئة الرئيسة في السعودية تستقطب استثمارات لا تفيد المجتمع بأي شيء فلا أعرف كيف يستقطب قطاع الصحة مثلاً صيدليات عالمية وكأن البلد لا يستورد منتجات طبية من صابون وغسول وجه ويتركون الاسثمارات الكبرى مثل مصانع أجهزه طبية وأكاديميات طبية... فعلاً أعجب كيف يجلبون استثمارات استهلاكية ويقولون نحن نستقطب استثمارات تساعد في نمو البلد اقتصادياً. إن همي الكبير هو الفساد الذي أنتج هذا الفساد في الهيئة، فمثلاً أين هيئة الرقابه لتراقب سير التوظيف في الهيئة الذي يتم فيه استغلال الوساطات بأبشع صورها ما أنتج توظيف 5 و8 أفراد وأبناء عم من العائلة نفسها؟ اين هيئة الرقابة من توظيف غير السعوديين في جهه حساسة فهي تعج بالموظفات الباكستانيات والإيرانيات والسوريات، بينما بنات البلد في بيوتهن؟ صالح الكثيري – موقع الحياة الالكتروني لا سلام معهم تعليقاً على موضوع «رسالة قمة واشنطن إلى سورية وإيران» (الحياة 3 - 9 - 2010) - ألم يقل الرئيس الاميركي السابق جورج بوش ان السلام والدولة الفلسطينية يتحققان خلال خمس سنوات؟ والرئيس اوباما يقول السلام خلال سنة؟ والفلسطينيون المقهورون من المعاناة هل يتركون الاسرائيليين يرسمون قهرالفلسطينيين الى الأبد؟ ليس لي ثقة بكل الوعود. فالثقة بالألم اليومي الذي يصيب الاسرائيليين، عندها يصحو المتطرفون اليهود مما هم فيه. لا سلام مع المستوطنين، لا سلام مع الاسرائيليين، ولا ثقة بالوساطات الاميركية او الاوروبية. أحمد قنديل – موقع الحياة الالكتروني تعليقاً على موضوع «حفيد الخميني يزور كروبي بعد معلومات عن هجوم على منزله» (الحياة 4 - 09 - 2010) أنا في حيرة تامة، فحراس کروبي هم من الحرس الثوري لأن الحكومة الإيرانية لا تسمح لأي قوة غير تابعة لها بحمل السلاح. والمهاجمون هم من الحرس الثوري والباسيج التابع له (بحسب التقرير) «واضطر المهاجمون الى الانسحاب في نهاية المطاف بعد وصول القوات الخاصة». والقوات الخاصة تابعة للحكومة ايضاً. هل هي کذبة إعلامية من المعارضة؟ أم دجل حكومي لانشغال المعارضة بأمور تافهة؟ أم توافق سري بين المعارضة والحكومة للضحك على وسائل الإعلام العالمية خصوصاً العربية منها؟! فراس عباس – موقع الحياة الالكتروني