تقدم «يورك»، التابعة لشركة آل سالم جونسون كنترولز، الرائدة في مجال التكييف والتبريد والتهوية، خدمات تأجير مجموعة متكاملة من المبردات، وأجهزة تكييف الهواء، ووحدات مناولة الهواء. وتعد خدمة التأجير الحل الأمثل في حالات توقف عمل المبردات (التشيلرات) لأغراض الصيانة، أو ظهور عطل مفاجئ في النظام، أو في حالات الحاجة إلى معدات إضافية أو احتياط لضمان استمرار العمل، وكذلك للمناسبات والفعاليات، التي تحتاج إلى وحدات تبريد موقتة. وتعد آل سالم جونسون كنترولز المورد الأبرز لجميع خدمات إيجار وحدات التبريد في المنطقة. وتوفر الشركة خدمة التأجير قصير المدى وطويل المدى قد تمتد إلى سنوات متتالية عدة، مع أخذ أحوال الطقس الموسمية بعين الاعتبار وكذلك تأمين الطاقة اللازمة. وتشمل عروض يورك حلول تأجير عالية الجودة تضم تطبيقات كثيرة تسمح بإدخال تعديلات كثيرة على مكيفات الهواء بما يتناسب مع حاجات ومتطلبات المستهلك. وتأتي أهمية خدمة تأجير المبردات (التشيلر) من كونها الحل الأمثل في حالات عدة، أهمها: الصيانة الدورية، والمناسبات الخارجية، والطوارئ والأعطال المفاجئة، وأوقات المواسم. وتوفر يورك مبردات مجهزه بشكل كامل وجاهزة للتشغيل الفوري. كما تتضمن خدمات يورك للشركات خدمات التوصيل، والتركيب/الإعداد، والتشغيل والصيانة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. ويعتبر تأجير معدات التكييف غالباً حلاً مالياً ناجحاً لكثير من المستهلكين والعملاء، إذ يكون العميل بحاجة ماسة إلى شراء مبرد هواء، إلا أن الموازنة الحالية قد لا تسمح له بهذا النوع من الاستثمار، وهنا تأتي حلول يورك لتسد هذه الفجوة بتوفير حل التبريد الموقت. ويؤكد الرئيس التنفيذي لشركة آل سالم جونسون كنترولز الدكتور مهند الشيخ على مكانة يورك المهمة في مجال تأجير وحدات التبريد داخل السوق السعودية بقوله: «توجد مخازننا في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية، ما يسمح لنا بالاستجابة فوراً وتقديم حلول التبريد والتكييف من خلال حلول الإيجار بالكامل وبسرعة. ويعمل في قسم خدمات التأجير لدينا عدد من الفنيين من ذوي الخبرة المتخصصة والكفاءة المهنية، يقدمون إلى جانب خدمات التركيب والتشغيل والصيانة، خدمات استشارية للعملاء لتحديد أنواع الوحدات اللازمة لتلبية حاجات ومتطلبات المناسبة أو الحالة الطارئة، ما يضمن كسب رضا العملاء والتدفق السلس لعمل وتشغيل معدات العملاء من دون أعطال. كما تتماشى استراتيجيتنا مع رؤية 2030، التي اعتمدتها الحكومة للحد من استهلاك الطاقة، والبحث عن رفع الكفاءة وصولاً إلى النتائج المرجوة في المستقبل القريب».