توقع محافظ "البنك المركزي اليوناني" يانيس ستورناراس اليوم (الخميس)، أن تعود بلاده إلى النمو في النصف الثاني من 2016، لكنه قال إنها "معرضة لمخاطر تتراوح بين أزمة المهاجرين في أوروبا، واحتمالية خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي". وقال العضو في مجلس محافظي "البنك المركزي الأوروبي" ستورناراس خلال اجتماع سنوي للبنك المركزي في أثينا، إنه "لأمر منطقي التوقع بأن الكساد سيبلغ القاع، وأن الاقتصاد سيشهد تعافياً طفيفاً خلال النصف الثاني من العام، شريطة المحافظة على الاستقرار السياسي وأن يتم القضاء على الضبابية التي تضر بثقة المستثمرين".