«الخليجية الكيماوية» تدشن خط إنتاجها الثالث الدمام – «الحياة» دشنت الشركة الخليجية للمواد الكيماوية، خط الإنتاج الثالث (إن دي بي 3)، والذي يمنح مصانع الكيماويات القدرة على تبسيط عملية تغذية المضافات لديها، لتحقيق مكاسب كبيرة في توفير التكاليف. وتم تنفيذ المشروع لزيادة إنتاج مادة «إن دي بي» (المزيج الخالي من الغبار) لتلبية الطلب المتزايد في الأسواق المحلية والعالمية، ولدى مصانع الشركة تقنية المزيج الخالي من الغبار القدرة على مزج ما يصل إلى سبعة أنواع من المضافات في منتج واحد. وحضر حفلة تشغيل خط الإنتاج الجديد نائب رئيس مجلس إدارة الشركة فهد الزامل، وعدد من ممثلي شركات البتروكيماوية المحلية والإقليمية مثل الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)، وشركة التصنيع الوطنية، وبترورابغ، وشركة شيفرون، والشركة المتقدمة للبتروكيماويات، وشركة الصحراء للبتروكيماويات، وشركة ناتبت، والشركة السعودية الألمانية، إلى جانب مجموعة السويدي القابضة، وشركة إي - كويت، وشركة عمان بولي بروبيلين. يذكر أن الشركة الخليجية للمواد الكيماوية المضافة هي شركة تضامنية بين شركة مجموعة الزامل القابضة وشركة «كيمتورا كوربوريشن» الأميركية. «الاتصالات»: استمرار عرض خفض 50 ٪ لعملاء جوال الأعمال الرياض - «الحياة» أعلنت شركة الاتصالات السعودية استمرار تقديمها لعرض التخفيض البالغ 50 في المئة بعد الدقيقة الرابعة لعملاء جوال الأعمال «4X4 ever»، حتى 13 شباط (فبراير) الجاري، وذلك نظير ما يقدمه من تسهيلات لقطاعات الأعمال في المملكة، إذ يمكنهم من التواصل مع عملائهم ومنسوبيهم بأقل الأسعار، وذلك من خلال إجراء كل المكالمات الداخلية والدولية داخل شبكة الاتصالات السعودية. وقالت الشركة إنها تهدف من خلال إطلاق هذا العرض إلى تقديم مختلف أشكال الدعم لقطاعات الأعمال من المؤسسات والمنشآت الحكومية والتجارية الكبرى، إضافة إلى تسخير ما تمتلكه داخل حقيبة خدماتها الواسعة وباقات حلولها الاتصالية المتنوعة المقدمة لهذا القطاع المهم والفعال، لتضمن بذلك استمرار سير العمل وفق أعلى مستويات الأداء والاعتمادية، وبأقل التكاليف. وأكدت الشركة في بيان أمس، سعيها إلى رفع كفاءة هذه المنشآت، وذلك عبر تقديم باقة من الخدمات عالية التقنية والجودة، والتي تسهم وبصورة فاعلة في إيجاد بيئة عمل متطورة تتماشى مع التغيرات التي تعيشها القطاعات الاقتصادية في المملكة. ويأتي هذا العرض انطلاقاً من الدور الريادي الذي تلعبه الاتصالات السعودية في دعم هذه القطاعات، التي تعد أحد أهم ركائز الاقتصاد السعودي والتي تقوده نحو مزيد من النهضة والتطور والنمو، وذلك تطبيقاً لاستراتيجية التمركز حول العملاء التي تتبناها الشركة لتتمكن من الاقتراب منهم لملامسة حاجاتهم تمهيداً لتلبيتها وتقديم الخدمات عالية التقنية والجودة ومختلف الحلول الملائمة لهم ولطبيعة أعمالهم، لتضمن بذلك استمرارية أعمالهم بمستوى عالٍ من الأداء والاعتمادية.