غادر بحفظ الله ورعايته خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود الرياض أمس متوجهاً إلى روضة خريم لقضاء عدة أيام. وكان في وداعه أيده الله صاحب السمو الملكي الأمير سطام بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن طلال بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبدالرحمن بن ناصر بن عبدالعزيز وعدد من المسؤولين. وقد وصل بحفظ الله ورعايته خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود أمس إلى روضة خريم. وكان في استقباله أيده الله صاحب السمو الأمير منصور بن محمد بن سعد بن عبدالرحمن وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن عبدالله بن عبدالعزيز ومعالي مستشار خادم الحرمين الشريفين الأستاذ إبراهيم بن عبدالرحمن الطاسان ومعالي رئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين الأستاذ إبراهيم بن عبدالعزيز العيسى ومعالي رئيس شؤون المواطنين بالديوان الملكي الأستاذ محمد بن عبدالله السويلم وعدد من المسؤولين. وقد وصل في معية خادم الحرمين الشريفين أيده الله صاحب السمو الملكي الأمير عبدالآله بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الأمير فيصل بن محمد بن سعود الكبير وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز رئيس الاستخبارات العامة وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد وزير التربية والتعليم وصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني وصاحب السمو الأمير تركي بن عبدالله بن محمد مستشار خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن محمد وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن ناصر بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد مستشار خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي العقيد طيار ركن تركي بن عبدالله بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبدالله بن عبدالعزيز ومعالي وزير الصحة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة والشيخ مشعل العبدالله الرشيد ومعالي رئيس المراسم الملكية الأستاذ محمد بن عبدالرحمن الطبيشي ومعالي قائد الحرس الملكي الفريق أول حمد بن محمد العوهلي ومعالي المدير العام التنفيذي للشؤون الصحية بالحرس الوطني المشرف العام على العيادات الملكية الدكتور بندر بن عبدالمحسن القناوي. حفظ الله خادم الحرمين الشريفين في سفره وإقامته.