شن الأستاذ زياد ادريس حملة قاسية على رسائل - الجوال - بمناسبة تهاني رمضان والعيد واعتبر ذلك يشكل انفصاماً في المجتمع وقد استمع إلى نصيحة أخيه الزميل إدريس الدريس بتجاهل هذه الرسائل وعدم الرد عليها لكنه فاجأه في العيد برسالة تقول له فيها كل عام وانت بخير. الأمر الذي جعل زياد في حيرة من أمره بين نصيحة ادريس واستخدام ادريس لذات الوسيلة.