حتى اللحظة مازال شارع الصحافة بجدة يصلح لأن يكون "نموذجا" لما صارت تفعله شركات "احفر وادفن" حيث تحول ومنذ عدة اسابيع الى مطبات مؤذية ولم تشفع للشارع العتيد سمعته ومهابته و "جلوس" عدد من المطبوعات على احد ضفافه فيما على الضفة الأخرى ادارة المرور ومكافحة المخدرات ونادي الاتحاد.