الدكتور محمد القنبيط، عضو مجلس الشورى، مشيداً بمن يتركون "المنصب" الثقافي أو الأدبي وهم على قمته، أو على الأقل لا يسيئون لماضيهم بأي أعمال أو أنشطة رديئة. "أكبر عائق" محمد المدرس، رئيس شركة سيسكو، منتقداً وقوف المصالح الشخصية أمام المشاريع التنموية التي يحتاجها المواطن والوطن بشدة. "مبنية على المسئولية" الإعلامية منى أبو سليمان، مطالبة بالتحلي بثقافة الاستقالة من المنصب عندما يرتكب شخص في مؤسستك خطأ فادحاً أو يكون أداء المنظمة ضعيفاً. "مكاسب دنيوية" عضو مجلس الشورى عيسى الغيث، منتقداً وجود عدد كبير من المحامين يدافعون بالباطل عن موكليهم بسبب مال أو جاه أو شهرة أو حزب أو قبيلة، وتجاهلوا تحذيرات الكتاب والسنة. "خلال عشرين عاماً" الداعية في وزارة الشئون الإسلامية السعودية سليمان الطريفي، مبدياً ملاحظته على الزيادة المتنامية في عدد المحجبات خلال زيارته الرابعة لإسطنبول. "علامة على دوام المحبة" الدكتور مشيب العسيري،متحدثاً عما كان معتاداً من النساء إذا ما غاب أزواجهن من وضع شريط أصفر حول الرقبة أو مع الشعر، ويلف هذا الشريط على الأشجار المحيطة بالبيت ويعتبر رمزاً حزيناً لغياب الحبيب. "هذا يزعجني" الباحث خالد العنزي، رافضاً التعامل مع الحياة على أنها مجموعة فرص يجب انتهازها، ومضيفاً أن الحياة ربما تبدو أكثر جمالاً بلا ترقب وانتظار. "المشاكسات البريئة" الدكتور سلمان العودة، مشيراً إلى عشقه لبعض صفات الطفولة مثل الوفاء للأصدقاء والحب البريء والمشاكسات البريئة والرغبة في التعلم والفهم والحفظ وثقافة السؤال المستطلع الذي يبحث عن المجهول! "خفض تكاليف إنتاجه" الكاتب يوسف أبا الخيل، مشيراً إلى أن الولاياتالمتحدة التي عرفت بأنها أكبر مستورد للنفط في العالم، بدأت بفضل استخراجها للنفط الصخري، في تقليل استيرادها. "شيئان مختلفان" الباحثة منيرة السبيعي، مفسرة مصطلحي الوحدة والخلوة، موضحة أن الخلوة أفضل؛ لأنها تعني أن تكون وحدك من دون أن تشعر بأنك وحيد.