الإعلامي تركي الدخيل، في إشارة لبعض الشخصيات التي تصر عن البحث عن أخطاء العظماء لفضحهم والتقليل من شأنهم. «أشكر كل من واسانا في فقيدنا» وزير التجارة السعودي توفيق الربيعة، معرباً عن شكره لكل من قدّم له واجب العزاء بعد وفاة ابنه سعود الربيعة والذي غرق قبل أيام. «قلّ أن تجد شجاعة من هذا النوع» الإعلامي زياد الدريس، متحدثاً عن الشجاعة في الاعتراف بالخطأ والاعتذار عنه والعمل على تصحيحه. «ليس لاتخاذ مواقف وبناء عداوات» الدكتور سعد عطية الغامدي مؤكداً أن موقع تويتر هو عبارة عن فضاء لتبادل الأفكار والآراء وليس لعمل عداوات أو تنابذ بالألقاب. «المسئولية تتعاظم» الإعلامي مهنا الحبيل مؤكداً أن المسئولية على مصر والمملكة تتزايد يومياً لدعم الثوار السوريين. «هل توظف التقنية لدعم فاعلية وكفاءة المدير؟» الصحفي إحسان بوحليقة، داعياً إلى تطوير الإدارة المحلية في المملكة من خلال توظيف التكنولوجيا الجديدة. «يحتاجون مواعيد مع أبنائهم» الإعلامية حليمة مظفر، معبرةً عن استيائها من رؤيتها لبعض المسنين في المستشفيات دون رفقاء يحملونهم ويساعدونهم. «لا تسبقها أوصاف» الكاتب محمد العريعر، مؤكداً أن أصحاب الأسماء العظيمة والأعمال القيمة ليسوا في حاجة إلى ألقاب لتسبق أسماءهم. «يستطيع أن يديره كل من يشاء» الكاتب صلاح مخارش منتقداً بعض الشخصيات الضعيفة التي لا رأي لها في الحياة وتعتمد كثيراً على الآخرين. «إسرائيل الحاضرة» الكاتب الصحفي يوسف الكويليت، مشيراً للتأثير الإسرائيلي الكبير داخل معركة الرئاسة الأمريكية بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي.