في سابقة اقدمت احدى السيدات على اقامة احتفال "لطلاقها" حيث اقامت الاحتفال في احدى القاعات الفخمة ووسط حضور نسائي كبير وبما يشبه مناسبات الأفراح الباذخة إحتفلت وكيلة أحدى مدارس مكةالمكرمة بطلاقها من زوجها وفاجئت الحضور عندما أمسكت بالمايكرفون وأعلنت أنها أحست بأنها تخلصت من عبء كبير كان يجثم على صدرها وأنها بالرغم من إستغلالها ماديا من طليقها وإستفادته من رواتبها طيلة 18 عاما وبنائه لفيلا وتأثيثها من رواتبها إلا أنها لاتشكل بالنسبة لها أيه أهمية مقابل معاناتها معه ومع سلوكه الغير سوي وأنها تشعر بالإرتياح والسعادة كونها تخلصت منه وتركت له كل ذلك مقابل إتفاق مكتوب أن يترك لها بنتيها لتكرس حياتها لتربيتهما خير تربية . الجدير بالذكر أن حفلات الطلاق باتت ظاهره غريبة ومستغربه وتتردد الأخبار عن إقامتها مابين الفترة والأخرى ,