(أولاً)الشعب السعودي عبر بطريقته الخاصة ، بِمُناسبة شِفاء صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ال سعود ولي العهد ، النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء ، وزير الدفاع والطيران ، وهذا يُعتبر تأكيداً لدفئ وقوة العلاقة الازلية بين الحاكم والمحكوم (ثانياً)رسم الشعب السعودي لوحة الولاء والانتماء أثناء إستهداف المملكة بالتقاريرالكاذبة والمُضللة ، تحت عنوان : ((يامحمد)) حناشعبك الجبار ،،،، حناسيفك البتار،،،،لوكُل البشر ضدك ،،، شعب المملكة يدك)) (ثالثاً)مئات الطائرات المُسيرة ، والصواريخ المُتنوعه ، تستهدف أراضي المملكة ، ورجال الدفاع الجوي الملكي السعودي يتميزون في صدها ، ويُبددون الاحلام ، الحوثية ، الصفوية ، الخبيثة ، في وقت تحترم المملكة وقوات التحالف ، كافة الاعراف والمواثيق الدولية ، وتعمل على تأديب أذناب الفُرس ، ووأد مُخططاتهم التدميرية (رابعاً)على خلفية إنتشار فآيروس كورونا ، نجد بان السعودية ، تتألق في مُواجهة الفآيروس باساليب احترافية ، وتمضي في تنميتها بكل ثقة ، وتعتمد تطوير العاصمة الرياض ، وسودة عسير ، ومشاريع نيوم بتبوك ، والعُلا بالمدينة المنورة ، وتُسنِد لصندوق الاستثمارات العامة مهام جِسام ، وتُسمي البنك المركزي السعودي ، وتُطلق مشاريع الطاقة المُتجددة والذرية ، ومشاريع تطوير تحلية المياة ، والطب الجيني ، وصناعة الطائرات ، وتعمل على تطوير قُدراتُها في صناعة الاسلحة ، وتواصل مشاريع إعمار الحرمين الشريفين ، وتُطلق حِزم من المُبادرات الوطنية ، التي تستهدف الجنسين لتحقيق مفهوم المجتمع الحيوي ، وتستمر في المشاريع المختلفة لمعظم الوزارات التنموية ، وهذا يُثبت قوة المملكة سياسياً ، وأقتصادياً ، وعسكرياً وأمنياً ، وصحياً ، ويُعطي مؤشر على إستقراها ، وعلى تناغم القيادة مع الشعب ، وعلى جودة الحياة ، واستمرار مسيرة البناء (خامساً)بقدر الاساءة البالغة التي تحملها اقلام بعض الكتاب والمُغردين وبعض حلقات البث المرئي الذي يستهدف الاساءة للسعودية وشعبها العظيم وقيادتها الراقية ، الاأنني أشعر بان ذلك يدل على أن المملكة قد نجحت في استراتيجيتها الوطنية ، تجاه حقائب ، الدفاع ، والامن ، والتجارة ، والصناعة ، والسياسة ، والتعلُم ، والتعليم ، والصحة ، والسياحة ، وهذا يُغيض فريق قناة الخنزيرة ، والمُستقلة ومُفتيها العفن الهاشمي الذي يبث سمومة ليل نهار ضد المملكة وعبدالباري قطوان ، وغيرهم من الخونة الناعقين المطلوبين للقضاء السعودي ، إضافة لما تبثهُ ، قنوات الشر الايرانية والُلبنانية ، والصُراخ كما يعلم الجميع على قدر الألم ، زادهم الله الماً وذُلاً وهواناً ، وضاعف فرحة كُل سعودي ، والى مزيد من الرُقي والتقدم (سادساً)لكل سعودي وسعودية ، أنتم مُطالبين ، بحفظ الامن ، وشُكرالخالق ، والدفاع عن ولاة الامر والسمع الطاعة في المنشط والمكره ، ووحدة الصف ، وتوحيد الجهود ، ونبذ الفُرقة ، كي لاتتفرق بناء السُبل ، نحنُ في هذه البلاد مُستهدفين ، في ديننا ، ودمائنا ، وعقولنا ، وأعراضنا ، ومُقدساتنا ، ومُقدراتنا ، ومُستهدفين في شبابنا من الجنسين ، ومن الطبيعي توجيه سهام الحقد والحسد للشعب السعودي ، لانه الافضل في الولاء والانتماء ، وفي مستوى المعيشه ، والامن ، ورغد العيش ، ويعيش بمعزل عن الجوع ، والحروب ، والقلاقل ، والفتن ، وهذا جزاء الذاكرين الشاكرين ...