شارك ما يقرب من 45 ألف شخص من جميع أنحاء العالم امس في «حرب الطماطم» بقرية بونول بشرق اسبانيا حيث تبادلوا التراشق ب 120 طنا من الطماطم. ويعرف المهرجان السنوي الذي بدأ بالمصادفة منذ 66 عاما ب «توماتينا». وقد قامت خمس شاحنات بإلقاء الطماطم وسط المدينة لبدء المعركة التي ارتدى المشاركون من أجلها القمصان والشورتات والنظارات. وقام بعض المشاركين هذا العام بارتداء ملابس تاريخية مثل المصارعين المكسيكيين أو قدماء المصريين. ولم يكتف المشاركون بإلقاء الطماطم ولكن أيضا لجأوا إلى إلقاء القمصان المبللة على بعضهما البعض رغم حظر السلطات لذلك. وتلقى نحو 20 شخصا علاجا لشكواهم من متاعب طفيفة مثل دخول عصير الطماطم في أعينهم. ويعتقد أن توماتينا بدأ في أغسطس 1945 عندما اندلعت مشاجرة بين شباب مشاركين في احتفال مما أدى إلى انقلاب الطاولات التي تباع فوقها الفاكهة. وحاول الرئيس الاسباني فرانسيسكو فرانكو منع حرب الطماطم لأكثر من عقد إلى أن أصبحت قانونية في نهاية الأمر في عام 1957. وتجتذب الحرب عشرات الآلاف من السائحين للقرية البالغ عدد سكانها 10 آلاف نسمة. الله يشفيهم والله لا يبرنا الله يحرمكم تلعبون بالنعمه واحنا عندنا صندوق صغير غالي لا وربعه خربان من الحر اذا ما تبونه ارسلوه لنا تفكون ازمه انا لله وانا اليه راجعون يارب لاتؤخذنا بما فعل السفهاء حسبي الله عليهم طيب مايشوفون الصومال يرسلون لهم الطماطم هالسنة! الله يديم علينا النعمه ويحفظها من الزوال ربنا لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا الحمد لله والشكر على نعمة العقل اللهم ادمها من نعمه واحفضها من الزوال اللهم امين حسبي الله ونعم الوكيل النعمة يلعبون فيها كذااا 0000 يارب ترحمنا برحمك ياارب سترك اللهم احفظ النعمه (حرب طماطم) الحمد لله الذي ميزنا بالإسلام وجعل لنا عقول نفكر بها في الوقت الذي عطل هؤلاء السقطة عقولهم فلم يجدوا غير الطماطم حتى يعبثوا بها . حسبي الله عليكم يامالا الحريمة انشا الله قسم بالله انهم حيوانات لا الحيوان يكرم عنهم اخس الله يسلط عليكم من عنده ..يا ملا الجوع اللي يشق بطونكم شق ....والله قهر من جد لكن هين ....ربك يمهل ولا يهمل ما عندهم سالفة ناس جوعانة حسرة عليها قطعة طماطة وناس بطرانة بالنعمة تشبه يوم عاشوراء عند الروافض قبحهم الله مع انفسهم بالله عليهم ما يشفون الصومال..... مطفق مسكين زاحفين نص لفة الله يحرمهم النعمة الله يشفيهم ولا يبلانا (@@@&&&) الله لايخسف بنا لاحولا ولا قوة إلا بالله يارب تعيد بلاد الأندلس