السعودية تستضيف الاجتماع الأول لمجلس وزراء الأمن السيبراني العرب    المياه الوطنية: خصصنا دليلًا إرشاديًا لتوثيق العدادات في موقعنا الرسمي    ارتفاع أسعار النفط إلى 73.20 دولار للبرميل    وزير العدل: مراجعة شاملة لنظام المحاماة وتطويره قريباً    سلمان بن سلطان يرعى أعمال «منتدى المدينة للاستثمار»    استعراض أعمال «جوازات تبوك»    أمير نجران يدشن مركز القبول الموحد    البنوك السعودية تحذر من عمليات احتيال بانتحال صفات مؤسسات وشخصيات    توجه أميركي لتقليص الأصول الصينية    إسرائيل تتعمد قتل المرضى والطواقم الطبية في غزة    الجيش الأميركي يقصف أهدافاً حوثيةً في اليمن    المملكة تؤكد حرصها على أمن واستقرار السودان    أمير الشرقية يرعى ورشة «تنامي» الرقمية    كأس العالم ورسم ملامح المستقبل    رئيس جامعة الباحة يتفقد التنمية الرقمية    متعب بن مشعل يطلق ملتقى «لجان المسؤولية الاجتماعية»    وزير العدل: نمر بنقلة تاريخية تشريعية وقانونية يقودها ولي العهد    اختتام معرض الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي    دروب المملكة.. إحياء العلاقة بين الإنسان والبيئة    ضيوف الملك من أوروبا يزورون معالم المدينة    جمعية النواب العموم: دعم سيادة القانون وحقوق الإنسان ومواجهة الإرهاب    «سلمان للإغاثة»: تقديم العلاج ل 10,815 لاجئاً سورياً في عرسال    القتل لاثنين خانا الوطن وتسترا على عناصر إرهابية    العلوي والغساني يحصدان جائزة أفضل لاعب    مدرب الأخضر "رينارد": بداية سيئة لنا والأمر صعب في حال غياب سالم وفراس    ماغي بوغصن.. أفضل ممثلة في «الموريكس دور»    متحف طارق عبدالحكيم يحتفل بذكرى تأسيسه.. هل كان عامه الأول مقنعاً ؟    الجاسر: حلول مبتكرة لمواكبة تطورات الرقمنة في وزارة النقل    إن لم تكن معي    أداة من إنستغرام للفيديو بالذكاء الإصطناعي    أجسام طائرة تحير الأمريكيين    الجوازات تنهي إجراءات مغادرة أول رحلة دولية لسفينة سياحية سعودية    "القاسم" يستقبل زملاءه في الإدارة العامة للإعلام والعلاقات والاتصال المؤسسي بإمارة منطقة جازان    قمر التربيع الأخير يزين السماء .. اليوم    ليست المرة الأولى التي يخرج الجيش السوري من الخدمة!    شكرًا ولي العهد الأمير محمد بن سلمان رجل الرؤية والإنجاز    ضمن موسم الرياض… أوسيك يتوج بلقب الوزن الثقيل في نزال «المملكة أرينا»    الاسكتلندي هيندري بديلاً للبرازيلي فيتينهو في الاتفاق    لا أحب الرمادي لكنها الحياة    الإعلام بين الماضي والحاضر    استعادة القيمة الذاتية من فخ الإنتاجية السامة    منادي المعرفة والثقافة «حيّ على الكتاب»!    ولادة المها العربي الخامس عشر في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية    الطفلة اعتزاز حفظها الله    أكياس الشاي من البوليمرات غير صحية    سعود بن نهار يستأنف جولاته للمراكز الإدارية التابعة لمحافظة الطائف    ضيوف الملك يشيدون بجهود القيادة في تطوير المعالم التاريخية بالمدينة    قائد القوات المشتركة يستقبل عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني    المشاهير وجمع التبرعات بين استغلال الثقة وتعزيز الشفافية    نائب أمير منطقة تبوك يستقبل مدير جوازات المنطقة    نائب أمير منطقة مكة يستقبل سفير جمهورية الصين لدى المملكة    الصحة تحيل 5 ممارسين صحيين للجهات المختصة بسبب مخالفات مهنية    "سعود الطبية": استئصال ورم يزن خمسة كيلوغرامات من المعدة والقولون لأربعيني    اختتام أعمال المؤتمر العلمي السنوي العاشر "المستجدات في أمراض الروماتيزم" في جدة    «مالك الحزين».. زائر شتوي يزين محمية الملك سلمان بتنوعها البيئي    5 حقائق حول فيتامين «D» والاكتئاب    لمحات من حروب الإسلام    وفاة مراهقة بالشيخوخة المبكرة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



وزارة الداخلية تؤكد عدم وجود موقوف باسم فهد السعيد
نشر في عاجل يوم 20 - 07 - 2011

أكد المتحدث الأمني بوزارة الداخلية اللواء منصور التركي عدم وجود أي موقوف لدى الجهات الأمنية باسم فهد السعيد .
وأوضح أن مكتب التنسيق الأمني بوزارة الداخلية الذي يختص بالتواصل مع ذوي الموقوفين واستقبال اتصالاتهم لم يتمكن من التوصل إلى أي معلومات تساعد على التعرف على هوية كاتب الرسالة التي يتم تداولها عبر المواقع الإلكترونية بتوقيع أم فهد وذلك للتواصل معها . وأهاب اللواء التركي بمن تتوفر لديه أي معلومات للتواصل معها الاتصال بالرقم " 990 " .
يجيب الله سيل
فيه فهد السعيد موقوف عندكم يابن الحلال
انا احد ابناء هذا الوطن المحب لقادته ولشعب هذه البلاد الطيبه ولاكن عندي مجموعة اسئله بصراحه تحتاج الى اجابه بهدوء ودون شد وجذب وهي كألآتي:-
1- لماذا لا يحاكم جميع الموقوفين بإشراف مباشر من هيئة حقوق الانسان دون تأخير او مماطله.
2- لماذا لا يغطى حدث محاكمتهم اعلاميا لكي يثبت ان هناك شفافيه ومصداقيه لإعتقالهم .
3- لماذا لايسمح لبعضهم من توكيل محامي شرعي .
4- لماذا لايكون هناك تعاون بين السلطات المسئوله والمحامين بهذا الشأن بمعنى آخر تسهيل مهمة عملهم للدفاع عن موكليهم .
5- لماذا لايسمح لذوي السجناء لأكون اكثر تلطفا ولا اقول ( المعتقلين ) من زيارة ذويهم.
6- لماذا لا يكشف عن مدة سجن كل شخص منهم ماهو الخوف من ذلك مادام انهم فعلا مذنبون.
اتمنى من سيدي وزير الداخليه الاجابه عن هذه الاسئله هذا اذا كان هناك شفافيه ورؤيه واضحه في وطني والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
هل وقف الأمر على أم فهد
أم لأجل أنها ظهرت في الإعلام اهتممتوا لأمرها.
يوجد الكثير ممن هم على شاكلة فهد السعيد
الأمر الآخر : خير إن شاء الله لاتصيرون تبحثون عنها لأجل اعتقالها.
لا أعلم ماالمقصود بالأبوب المفتوحة التي تتحدث بها أنت ووزير الداخلية والملك فالأبواب مغلقة أمام
من يأتي لمقابلتكم فماذا عسانا نفعل ؟! وللأسف يأتي بعض المنتسبين للعلموبعض الأمراء ويقول :
لاتظهروا في الإعلام طيب البرقيات ماتردون عليها والأمهات والزوجات والأخوات والبنات
والآباءوالإخوان أتوا للداخلية لمقابلة الأمير واعتقلوا ؟!
الله يرحمك ياوحيد الجزيرة
طيب الامن الغذائي وارهاب التجار من المسئول عنه
كيس السكر 40 ريال
صامولي 2ونص
بيض 15 ريال
دجاجه 15
طيب يمكن يبون يسجنون ام فهد وماقدروا يوصلون لها ويبوننا ندلهم عليها . ايه هين .
أجل عجزتوا توصلون لأم فهد .هع هع
ناس تريد أثارة الفتنه بين ولاة الامر والمواطنين بعد أن
أخزاهم الله عزوجل فى مظاهرات حنين ونفضج أمرهم فغيروا نهجهم
عن طريق نشر الاكاذيب والاشاعات باستخدام النت وللاسف نحن شعب لا نفكر ونتأمل فى
ماينشر ضد دولتنا وولاة أمرناوأن هناك من يخططون ليلا ونهار من أجل تقسيم بلدنا
من يعرف تردد للمحطه البنانيه الي تقول النكت محششمحشش .
وفق الله اميرنا المحبوب نايف بن عبدالعزيز ورجاله المخلصين لكل خير وسدد على طريق الخير خطاهم
لايزال هناك بقايا لفروخ ابن لادن ولاكنهم يحتضرون
الدليل انه لا يوجد شخص اسمه فهد السعيد هو عدم ذكر الاسم رباعي وعرض الصورة ولكن هذي حركات الشيعة تدرون ليش لتهم يحاول التفريق بين السلطة والمواطن واللاسف فيه ناس تطير بالعجه معهم معهم عليهم عليهم .................... الله المستعان .
ههههههههههه والله ضحكتني الردود الخبر في وادي والردود في وادي ..... حجرين للمعلمييين .. مساااااء الخييير
بالله على طاري ام فهد كم تتوقعون فيه ام فهد بالمملكه..... صبح صبح ياعم الحج
يا زينك ساكت يا ذنب يا محب ابو متعب
ذكروني فيك وفي صوتك وحنجرتك واشعارك
الله يرحمك ياوحيد الجزيرةالله يرحمك ياوحيد الجزيرة
الله يرحمك ياوحيد الجزيرة الله يرحالله يرحمك ياوحيد الجزيرة مك ياوالله يرحمك ياوحيد الجزيرة حيد الجزيرة الله يرحمك ياوحالله يرحمك ياوحيد الجزيرة يدالله يرحمك ياوحيد الجزيرة االله يرحمك ياوحيد الجزيرة لجزيرة الله يرالله يرحمك ياوحيد الجزيرة حمالله يرحمك ياوحيد الجزيرة ك ياوحيد الجزيرة الله يرحمك ياوحيد الجزيرة الله الله يرحمك ياوحيد الجزيرة يرحمك ياوحيد الجزيرة
اذا كان فهد السعيد غير موجود في سجونكم .... فامثاله كثير كثير ....
كنتُ أتساءل مرةً عن معنى "الوطن"، عن رحمته، عن عطفه بأبنائه، هل يمكن لوطنٍ أن يعذب أبناءه، أن يسحقهم، أن يسرق زهرة شبابهم؟ هل الوطن الحقيقي يزج بأبنائه في السجون من دون اكتراث؟! بعد اعتقال فهد، تغيرتْ فيّ أشياءٌ وأشياء، هكذا أخبروني، صوتي أصبح حزيناً، مبحوحاً، عينايَ تبكيان في صمت لا ينقطع، وجهي.. عميقةٌ جراحُه، غائرة، لا تصلها أكُفّ النجاة! لكني أناشدك الله والرحم.. إذا تقلّبتَ على أرائكك، على عرشك، بين أهلك، بين أحبابك، ناشدتك الله.. إذا تكحّلتَ يوماً، فأرجوك ثم أرجوك .. تذكرنا..!
ابني فهد –يا سمو الأمير- أظنك لا تعرفه، ربما يكون نكرة، من رعاع القوم، لا يأبه به أحد، حتى لو مات في أحد الأزقة المهجورة، لو مات وسط زنزانته، عندكم في السجن، فلن يتعاطف، ولن يسمع بقصته أحد!
اعتقَلوه –يا سمو الأمير- منذ دهر، ربما قبل سبع سنين، أو ثمان، أو ربما تسع، لم أعد أقوى على استدعاء الذكريات، أصبحتْ سنوات الحرمان والقهر.. في عيني سواء، اقتحموا دارنا عنوة، أفزعوني، أفزعوا بناتي، مازالت تفاصيلها محفورة في قلوبنا.
بعد هذه السنين.. هل ضاع ملفه يا سمو الأمير؟ هل نسيتم أمره، وحكمتم عليه بالموت المؤبد؟
لم تحاكموه، ولم تدينوه، وحتى لم تطلقوه، فإلى متى هذا الحال؟ هل سيهرَم عندكم ويموت؟
اسمه فهد، وحيدي في هذه الدنيا، لا أرى سواه، لم يكن لي أي طموحات، ولا تطلعات، ولا أمنيات، أمنيتي الوحيدة كانت.. أن أزوجَه، أن أرى أحفادي يتقافزون حولي، قبل اعتقاله بأسابيع.. كنا نضع لمساتنا الأخيرة على حفل زفافه، خطيبتُه -يا سمو الأمير- مازالت تصوم وتفطر على الحرمان، أَتعلَم أنه مازال ينتظرها وتنتظره؟ زارتْه مرةً في السجن، أهانوها، ثم أهانوها حتى حظيتْ معه ببضع دقائق مكشوفة!
ألا تعرفني يا سمو الأمير؟
أنا أمه، أنا جنته، ونعيمه، أَكانَ لديك أمٌ يا سمو الأمير؟ هل تعي معنى الأمومة؟
هل تعرف معنى القهر، والحرمان؟
كيف سأشرح لك معناها؟ إنك لم تذق الضيم في حياتك قط، لم تذق مراراته، لم تصطل بنيرانه، أَعلمُ أن خطابي ينضح بالعاطفة، ربما أنتم لا تعترفون بها في دنياكم، دنيا الصرامة، والحزم القاتل، لكن قلبي رغم ذلك قلبُ أم، يضجُّ بالعاطفة!
العاطفة؟
أَتعرِف معناهما الحقيقي يا سمو الأمير؟
سأحاول أن أشرح لك: "عاطفة الحرمان" يا سمو الأمير.. هي حُرقةٌ في القلب، هي دمعة تُلطِّخ اليدين، هي محاجرُ عافت كل شيء، هي.. بكاء، وبكاء، وبكاء.
أتريد أن أصارحك يا سمو الأمير؟ فأبوابكم كما تقولون مفتوحة..
سأصارحك..
فأنا -والله- لا أحبك، ولا أتخيل بأنني سأحبك يوماً ما، لن أتزلف، وأكذب عليك، وأقول سوى ذلك، أدري يا سمو الأمير بأنك لا تكترث لحب "ستينية" مثلي، روحها على شفير قبرها، لا يكترث لمشاعرها أحد، أعرف ذلك، لكن ربما أنك ستهتم لما سأقول، إن أبنائي، كلا.. ليسوا أبنائي فقط، بل جميع قرابتي، كلهم بلا استثناء يتعاطفون معنا، كلهم.. يكره الجهاز الأمني، يكره الجهاز الذي يحمي أمن الوطن، يكره أسماء بعينها، يكرهه من كل قلبه، ويتمنى زواله!
أعرف أنه مطلبٌ غير مشروع، لكنني عاهدتك على الصراحة، قبل ذلك.. كنا نحبكم فعلا، كنا لا نرضى لأحد أن يتعرّض لكم، كانت حميتنا فطرية، ساذجة، من القلب!
والآن.. لقد بدأتُ أميل لكل ما يُهمس في الخفاء ضدكم، أميل إلى تصديقه، وتبنّيه، ونشره..!
ياسمو الأمير؛ بالله عليك أرني "يدك"..!
يقولون بأنها غضة، لينة، ملمسها كالحرير، بعض من صافحوك أخبروني، لستُ أحسدك، ولا أتمنى تحول نعمتك، لكن أردتُ أن أخبرك بحالي، بحال "يدي"!
"يدي" ضامرةٌ يا سمو الأمير، أُقسم بأنها ميتة، ماتت نضارتها، في كل يوم.. أصعد إلى غرفة فهد، حبيبي فهد، أتحسس مرقده، موطئ قدميه، خياله، رائحته، ربما أنه قد عاد، كل ليلة أُمنّي نفسي به، أتلمّس طيفه، يدي تَلِفتْ، واسودت كمداً !
إني لا أبكي وحدي يا سمو الأمير، في كل ليلة.. سجادتي وعباءتي تبكيان معي، تدعوان عليك، إيه وربي تدعوان أن يُنصفنا ممن ظلمنا!
" عيني" يا سمو الأمير، بدأتُ أحس بأنها تخفت، وتذوب، هل سأصبح كفيفة؟ لا أبصر سوى السواد؟ يارب.. أدعوك بأن أرى "فهد" قبل أن تنام عيني!
كلا.. لن أبالغ، وأقول بأنني أستصحب ذكرى فهد في كل وقت، في كل ثانية، كلا.. بل إنني أنساه أحياناً، أو أقسر نفسي على نسيانه، وربما تمر عليّ لحظاتٌ في حياتي أبتسم فيها، أو أضحك، لكنني أُقسم لك يا سمو الأمير.. بأنني في كل مرة أضحك فيها.. أُصاب بغصة، بحشرجة، بألم سحيق، ثم ماذا؟
ثم تموت الضحكة على شفتي، وأتراءَى وجه حبيبي فهد!
ماذا يا سمو الأمير؟!
هل "سنعفو" عنكم لو أطلقتم سراحه؟
أنا، سأعفو عنكم، ربما، فأنا عجوزٌ أخوض في بحر "الستين"، قد هرمتُ اليوم، وغداً سأرحل، لقد عشتُ ما يكفي، ولا أطمع بالمزيد، ربما سنعفو عن إذلالنا، عن إرهاب بناتي، عن كل لحظات الأسى المريرة، ولكن..!
ولكن يا سمو الأمير.. هل تعتقد أن "قلب فهد" سيعفو عنكم؟
زهرةُ شبابه، عشرينياتُ عمره، أجمل سني حياته، مستقبله.. سحقتوها، ثم يعفو؟
هل تستطيع أن تردّ عليه "زهرة شبابه" التي ذبلت خلف قضبان القهر، قهر الرجال!
كنتُ أتساءل مرةً عن معنى "الوطن"، عن رحمته، عن عطفه بأبنائه، هل يمكن لوطنٍ أن يعذب أبناءه، أن يسحقهم، أن يسرق زهرة شبابهم؟
هل الوطن الحقيقي يزج بأبنائه في السجون من دون اكتراث؟!
تسألني عن الفرح؟
بعد اعتقال فهد، تغيرتْ فيّ أشياءٌ وأشياء، هكذا أخبروني، صوتي أصبح حزيناً، مبحوحاً، عينايَ تبكيان في صمت لا ينقطع، وجهي.. عميقةٌ جراحُه، غائرة، لا تصلها أكُفّ النجاة!
فهد..
حبيبي، أنتَ تعلم كم أنا ضعيفة، تعلم يقيناً هواني على الناس، لا أملك لك شيئا،ً أنثى وحيدة، لا أستطيع رد حقوقك، ولا نصرتك، ولا الثأر لك، لكني سأفعل ما أستطيع.. سأبكي من أجلك!
حبيبي.. أدري ، لا تنفعك الدموع شيئاً، ولكني سأبكي من أجلك، هذا مبلغ قدرتي، هذا ما أستطيع، سأكتب عنك، سأغرس قصتك في كل مكان، سأناضل لأجل أن أُسمع الناسَ صوتي!
ولكني.. سأستمر في البكاء لأجلك.
لا أكتمك –يا حبيبي- فقد كنتُ قديماً أحملُ وردةً في يدي اليمنى، وردةً بيضاءَ ناصعة، تحمل كل أوصاف الأمل، والفأل الحسن، لكن.. لم أعد أحملها بعد اليوم، سقطت من يدي، كلا يا فهد، فلم ييأس قلبي من روح الله، لكن.. يدي تخور قواها، ترتجف، الوهنُ غزاها، فقد حملت هذه الوردة طويلاً طويلاً.
أتدري عن مُنتهى أملي -ياسمو الأمير-؟
كلا.. ليس هو إطلاق سراح فهد ورفاقه، كلا يا سمو الأمير، مُنتهى أملي أن أشفي صدري ممن ظلمني، بالقصاص، برد الحق، ليس هنا، لن يشفيني سوى أن نقف أنا وأنت ومن ظلمي سوياً، أمام الله، أن أستكين إليه تعالى، أن أجأر، أن أتضرع، أن أبكي، أن أقول.. يارب إنهم أحرقوا قلبي، أحرقوا دمي، أحرقوا قلب حبيبي فهد، أنصفني يا رب، اشفِ صدري، يا أعدل العادلين.. يا رب..
تعبتُ من الشكوى يا سمو الأمير..!
أشكو إلى الله وحده..
لكني أناشدك الله والرحم.. إذا تقلّبتَ على أرائكك، على عرشك، بين أهلك، بين أحبابك، ناشدتك الله.. إذا تكحّلتَ يوماً، فأرجوك ثم أرجوك .. تذكرنا..!
كتبه: أم السجين.. فهد السعيد
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اود ان اسال اللواء منصور التركي المتحدث عن وزاره الداخليه
ما هو دور الجوازات وما هو دور اداره المخدرات وما هو دور المرور وما هو دور الدوريات الامنيه اليس كلا له مجال يقوم به بعيد عن الاخر ويوجد تعاون مشترك عند الطوارىء.
لماذا نحن المجاهدين نقوم بهذيه الاعمال كلها دون رحمه او توقف لوحدنا بدون تساهل من المسؤالين اليس نحن من ضمن الجهات المذكوره اذن نكلف مثلهم بعمل واحد نقوم به وعند الضروره نقوم باعمال اخري اضافيه اود ان اخبرك بان المسؤلين الذين لدينا اميين يحملون المؤهلات الدراسيه الضعيفه الابتدائي والمتوسط ومرتبته العاشره ممنوحه لهم والموظفين يقومون بستيير المدير على ما يريدون لانه جاهل ولا يفقه شي بالعمل ارجوكم ارجوكم ضعو الرجل المناسب في المكان المناسب ضعو مدراء فروع اداره المجاهدين بجميع المناطق بمؤهلات عاليه او على الاقل يحملون الثانويه اين انت يا مدير عام المجاهدين الحماد كنا نامل التكون عالما بهذه الامول ولكن للاسف الشديد اصبحت دون درايه
اتمنى ان ينشر جزاكم الله خير
ودي اصدق بس ما قدرت
#492206 [بنده]
07-19-2011 08:49 PM
طيب الامن الغذائي وارهاب التجار من المسئول عنه
كيس السكر 40 ريال
صامولي 2ونص
بيض 15 ريال
دجاجه 15 *_* الله يعين( قاتل الله كل من حاول تضييق عيش المواطن )؟؟؟
#492222 [الخفاااش]
07-19-2011 09:28 PM
ناس تريد أثارة الفتنه بين ولاة الامر والمواطنين بعد أن
أخزاهم الله عزوجل فى مظاهرات حنين ونفضج أمرهم فغيروا نهجهم
عن طريق نشر الاكاذيب والاشاعات باستخدام النت وللاسف نحن شعب لا نفكر ونتأمل فى
ماينشر ضد دولتنا وولاة أمرناوأن هناك من يخططون ليلا ونهار من أجل تقسيم بلدنا
ماذبح الناس الى المهايط ؟؟؟
موقف طاووس بن كيسان
مع
هشام بن عبد الملك
يحكي أن هشام بن عبد الملك قدم حاجًا إلى بيت الله الحرام،
فلما دخل الحرم قال: آتوني برجل من الصحابة فقيل: يا أمير المؤمنين قد ماتوا ولم يبق أحد،
قال: إذن فمن التابعين، فأتوا برجل يدعى طاووس اليماني ..
فلما دخل عليه خلع نعليه بحاشية بساطه، ولم يناده بأمير المؤمنين ولم يناده بكنيته ، وجلس إلى جانبه بغير إذنه، وقال: كيف أنت يا هشام؟ فغضب هشام بن عبد الملك من ذلك غضبًا شديدًا حتى هم بقتله،
فقيل له: يا أمير المؤمنين أنت في حرم الله وحرم رسوله لا يمكن ذلك، فقال هشام للرجل : يا طاووس، ما حملك على ما صنعت؟ قال: وما صنعت؟
فاشتد غضب هشام بن عبد الملك وغيظه، وقال: خلعت نعليك بحاشية بساطي، ولم تسلم علي بلقب أمير المؤمنين، أو تنادنى بكنيتى , وجلست بإزائي بغير إذني، وقلت: يا هشام كيف أنت؟
قال طاووس : أما خلع نعلي بحاشية بساطك فإني أخلعهما بين يدي رب العزة كل يوم خمس مرات فلا يعاتبني الله ولا يغضب علي،
وأما ما قلت: لم تسلم علي بأمير المؤمنين فليس كل المؤمنين راضين بإمرتك فخفت أن أكون كاذبًا،
وأما عن ندائى لك بإسمك وليس بكنيه فإن الله سمى أنبياءه قال: يا داود يا يحيى يا عيسى، وكنى أعداءه فقال: {تبت يدا أبي لهب وتب}،
وأما قولك: جلست بإزائي فإني سمعت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب يقول: إذا أردت أن تنظر إلى رجل من أهل النار فانظر إلى رجل جالس وحوله قوم قيام.
فقال له: عظني قال: إني سمعت أمير المؤمنين يقول: إن في جهنم حيات كالقلال وعقارب كالبغال، تلدغ كل أمير لا يعدل في رعيته .. ثم قام الرجل وخرج بعد أن أخرج كلمات هذه النصيحة.
هذه نصيحة لأصحاب الفخامة الرؤساء وجلالة الملوك والسلاطين ..فهل من مجيب
تعلمت أن العاقل
يفكر في النصيحة قبل أن يصدر ردة فعله
وأن الجاهل العنيد
يغلق فكره وعقله ولا تصل النصيحة إليه فيرفضها
اللهم لا تجعل الدنيا اكبر همنا
امين
والله إني أتمنى من سيدي وزير الداخلية الأمير نايف بن عبدالعزيز إحضار أصحاب التعليقات المشينه التي تسبب الفتن والكراهيه والتشكيك في الدولة ويدق روسهم دق ناس ماتفهم يقول إرهابيين موقوفين ذبحوا وساعدوا في قت ناس أبرياء وتقول حاكموهم وطلعوهم هذولا يبيلهم السيف الأملح ومعهم أصحاب التعليقات السيئة القرود إلي مايدرون وين الله حاطهم فيه دبششششششش .
والله معاد ندري كذبكم عن صدقكم
لاشك أن هناك آلاف من أم فهد ، ولظكن أم فهد إستطاعت إيصال صوتها للجميع .
سيدي سمو الأمير نايف ، أرى إطلاق سراح :
** من ثبت صلاحه .
** من لم يثبت جرمه .
** من لم تتضح خطيئته .
** من أكمل مدة سجنه .
ثم لماذا يستمر سجنهم وهناك من هو مثلهم في الجرم وهم :
** من سرق أموال الناس مثل جمعة الجمعة والصقعبي والنهابي .
** من قام بحمايتهم من كبار القوم ، يجب سجنهم وعقابهم على جرمهم ، لماذا لايتم عقابهم ، لماذا لماذا لماذا ؟ لماذا وهم من يثير الشعب بجرمهم الخبيث .
اتق الله يامحمد بن نايف كنا متعشمين فيك خير بس خلاص اذا استمرت هذا الاخطاء وهي عدم المحاكمة او الافراج فلا تلوموننا وايش يصير بعدين خلاص طفح الكيل ارحمونا حسبي الله على من كان السبب واحذركم فجعتونا بالغوالي اااااااه بس هذي القضية قنبلة موقوتة اذا ماعولجت فقل على امننا السلام واللبيب يفهم
وكأنني اراى بين طيات حديثك لكز وهمز ولمز ..! يااباسعد
السلام عليكم
بكل وقاحة خرجت تتكلم بعد ما نشرها محمد بن نايف في صفحة لجينات
كيف وصلت هذه الرسالة فقط والملايين من البرقيات والخطابات لم تصل أو أنها وصلت ولم تبحثوا عنها
طبيعي جدا عملكم المشين والمخالف لكل قانون المنفر من بلادنا فنصاب بهم وغم عندما نرى تصرفاتكم مع أهلنا وأحبابنا وجيراننا وأخواننا في الله
ما ذا عملتوا للشيخ يوسف الاحمد وقبله الدكتور مبارك ال زيعر والناشط صالح البجادي والشيخ سليمان العلوان والشيخ خالد الراشد والمشائخ كثر ممن قيدتموهم بزانازينكم
هل ستقرأ التعليقات بعد هذا الخبر لا أعتقد أنك تهتم لأن الأمر لا يعنيك لا من بعيد ولا من قريب فجل همك حفنة من الدراهم ترضي بها غرورك
هل تخاف على الوطن أكثر من غيرك لك في كل ميدان من ميادين إذلال المواطن بصمة فنراك تارة في ساهر وتارة في قضية الموقوفين وتارة في مضاعفة المخالفات وهلم جرا من مواقفك المشينة
لا يهمك أمر ولاة الأمر بل يهمك هذه الدريهمات التي تزيد من جشعك وغرورك.
أم فهد السعيد حقيقة وعندنا آلاف من أمثالها.
فلدي في المنزل واحدة حالها شبيه بحال أم فهد ولسانها يلهج بما ذكرت أم فهد.
عندنا بنات الموقوف وأبناؤه يتمنون أن يروا أباهم حراً طليقا ويتمتعون بمجالسته كما يتمتع الأطفال من أقرانهم.
فلا تكاد تطلع شمس يومٍ جديد إلا ويتصورون أباهم معهم ثم تنفطر جراحهم وتجدد أحزانهم على فراقه
كم من ليلة سهروها بكاء يرددون كلمة أبي ولا يسمعون لها مجيب حتى الصدى حرمهم من ترديدها.
اللهم اهدنا إلى سراطك المستقيم
أرجو من الله فرج قريب إنه سميع مجيب
صاحب التعليق اللي مسمي نفسه ابو جود
(والله انك قليل حيا)


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.