نفت عضو اللجنة الإعلامية الخاصة بحملة (أبي حقوق.. ما أبي أسوق) الأستاذة : مها الهدلق أي صلة للحملة بأي صفحة تحمل نفس المسمى على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" ، حيث ظهرت عدة صفحات تحمل نفس المسمى - بعد حجب صفحتنا الرئيسة من قبل إدارة الفيس بوك - لكنها لا تحمل رؤية وأهداف الحملة الحقيقية، وليس للحملة أي صفحة أو حساب في أي موقع كان ماعدا موقع التويتر . كما صرحت بأنهن يتابعن تلك (الهبَّة التضامنية الوطنية الصادقة) من مستخدمي الفيس بوك لدعم الحملة بمزيد امتنان و ما هذه الهبة إلا دليل إثبات أنها – أي الحملة - تمثل رأي الأغلبية المحافظة التي تسعى إلى إيجاد (حلول آمنة) لمشكلة (تنقل المرأة) دون فرض لأي من تلك الحلول و لا قمع لما يعارضها . كما نفت أي علاقة لهن بالخطابات التي ظهرت مؤخراً وينادي أصحابها بالتوقيع عليها ، وأن الخطاب الرسمي للحملة موجود على صفحة التويتر ، ويتبنى أهداف محددة تتمثل في طلب تطبيق النقل العام كبدائل مناسبة تصب في مصلحة الوطن والمواطن ، ورفض قيادة المرأة انطلاقاً من مجموعة الأبعاد الأمنية والنظامية،والاجتماعية، والبيئية، والاقتصادية ذات العلاقة . هذا وتؤكد الأستاذة : مها الهدلق على أنه سيتم إطلاق مقاطع فيديو تعريفية بأهداف الحملة ورؤيتها ورسالتها وأخرى وثائقية في الأيام القادمة ، إضافة إلى لقاءات صوتية مع نساء خليجيات وأجنبيات عن آثار قيادة المرأة للسيارة عليهن وعلى أسرهن . صفحة الحملة على تويتر : http://twitter.com/#!/Abee7qoq