الملافظ سعد والسعادة كرم    استنهاض العزم والايجابية    المصارعة والسياسة: من الحلبة إلى المنابر    "فيصل الخيرية" تدعم الوعي المالي للأطفال    فرصة لهطول الأمطار على معظم مناطق المملكة    الرياض تختتم ورشتي عمل الترجمة الأدبية    لبنان يغرق في «الحفرة».. والدمار بمليارات الدولارات    «قبضة» الخليج إلى النهائي الآسيوي ل«اليد»    حلف الأطلسي: الصاروخ الروسي الجديد لن يغيّر مسار الحرب في أوكرانيا    رواء الجصاني يلتقط سيرة عراقيين من ذاكرة «براغ»    «آثارنا حضارة تدلّ علينا»    «السقوط المفاجئ»    الدفاع المدني: هطول الأمطار الرعدية على معظم مناطق المملكة    التدمير الممنهج مازال مستمراً.. وصدور مذكرتي توقيف بحق نتنياهو وغالانت    إجراءات الحدود توتر عمل «شينغن» التنقل الحر    أرصدة مشبوهة !    مشاعل السعيدان سيدة أعمال تسعى إلى الطموح والتحول الرقمي في القطاع العقاري    «استخدام النقل العام».. اقتصاد واستدامة    أشهرالأشقاء في عام المستديرة    د. عبدالله الشهري: رسالة الأندية لا يجب اختزالها في الرياضة فقط واستضافة المونديال خير دليل    الثقافة البيئية والتنمية المستدامة    عدسة ريم الفيصل تنصت لنا    المخرجة هند الفهاد: رائدة سعودية في عالم السينما    «بازار المنجّمين»؟!    مسجد الفتح.. استحضار دخول البيت العتيق    إطلالة على الزمن القديم    تصرفات تؤخر مشي الطفل يجب الحذر منها    محافظ عنيزة المكلف يزور الوحدة السكنية الجاهزة    وزير الدفاع يستعرض علاقات التعاون مع وزير الدولة بمكتب رئيس وزراء السويد    البيع على الخارطة.. بين فرص الاستثمار وضمانات الحماية    لتكن لدينا وزارة للكفاءة الحكومية    أخضرنا ضلّ الطريق    أشبال أخضر اليد يواجهون تونس في "عربية اليد"    5 مواجهات في دوري ممتاز الطائرة    فعل لا رد فعل    المياه الوطنية: واحة بريدة صاحبة أول بصمة مائية في العالم    ترمب المنتصر الكبير    صرخة طفلة    «إِلْهِي الكلب بعظمة»!    إنعاش الحياة وإنعاش الموت..!    المؤتمر للتوائم الملتصقة    دوري روشن: الهلال للمحافظة على صدارة الترتيب والاتحاد يترقب بلقاء الفتح    رئيس مجلس أمناء جامعة الأمير سلطان يوجه باعتماد الجامعة إجازة شهر رمضان للطلبة للثلاثة الأعوام القادمة    الأمن العام يشارك ضمن معرض وزارة الداخلية احتفاءً باليوم العالمي للطفل    إطلاق 26 كائنًا مهددًا بالانقراض في متنزه السودة    محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية تكتشف نوعاً جديداً من الخفافيش في السعودية    مدير عام فرع وزارة الصحة بجازان يستقبل مدير مستشفى القوات المسلحة بالمنطقة    ضيوف الملك: المملكة لم تبخل يوما على المسلمين    "التعاون الإسلامي" ترحّب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة التعاون معها    «المرور»: الجوال يتصدّر مسببات الحوادث بالمدينة    «المسيار» والوجبات السريعة    أفراح آل الطلاقي وآل بخيت    وزير العدل يبحث مع رئيس" مؤتمر لاهاي" تعزيز التعاون    أمير الحدود الشمالية يفتتح مركز الدعم والإسناد للدفاع المدني بمحافظة طريف    أمير الرياض يرأس اجتماع المحافظين ومسؤولي الإمارة    أمير منطقة تبوك يستقبل سفير جمهورية أوزبكستان لدى المملكة    وصول الدفعة الأولى من ضيوف برنامج خادم الحرمين للعمرة والزيارة للمدينة المنورة    سموه التقى حاكم ولاية إنديانا الأمريكية.. وزير الدفاع ووزير القوات المسلحة الفرنسية يبحثان آفاق التعاون والمستجدات    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



أولاد بن لادن يطالبون بالكشف عن مصير والدهم
نشر في عاجل يوم 12 - 05 - 2011

تناقلت مواقع أصولية على الإنترنت بيانا موقعا من عمر بن لادن النجل الرابع لزعيم «القاعدة»، يطالب فيه الرئيس الأميركي بالكشف الكامل عن تفاصيل عملية مقتل والده ومصيره، وقال في بيانه: «تلقينا بكامل الانزعاج ما أعلنه الرئيس أوباما عن قيام قوات أميركية بمهاجمة ما ادعى أنه مقر لوالدنا أسامة بن لادن، بهدف القتل وليس الاعتقال، وأن تلك القوات قد نفذت مهمتها، فأبادت أسرة كاملة مسالمة، وبأسوأ شكل يخالف أبسط المشاعر الإنسانية. ومع ذلك فإن الرئيس الأميركي أو إدارته لم يقدموا أي دليل يثبت ذلك، ثم إنهم سارعوا بالتخلص من الجثة. وعليه فإننا نحمل الرئيس أوباما شخصيا المسؤولية القانونية تجاه توضيح مصير والدنا بن لادن، فليس من المقبول إنسانيا ودينيا أن يتم التخلص من الرجل وإلقاء جثته في البحر بذلك الأسلوب المهين لأسرته ومحبيه، الذي يتحدى الأحكام والمشاعر الدينية لمئات الملايين من المسلمين». وأعلن موقع «سايت» الأميركي المختص بمراقبة المواقع والمنتديات الإسلامية الجهادية نقلا عن موقع «أبو الوليد المصري مستشار القاعدة»، أن عمر بن لادن وجه رسالة الأحد الماضي تندد ب«إبادة أسرة كاملة مسالمة، ومع ذلك فإن الرئيس الأميركي أو إدارته لم يقدموا أي دليل يثبت ذلك الادعاء». وتابع «سارعوا إلى التخلص من الجثة المدعاة. نحمل الرئيس أوباما شخصيا المسؤولية القانونية تجاه توضيح مصير والدنا فليس من المقبول أن يتم التخلص من رجل على هذا القدر والمكانة بين قومه وإلقاء جثته في البحر بذلك الأسلوب المستهتر والمهين لأسرته ومحبيه الذي يتحدى المشاعر الدينية لمئات ملايين المسلمين».
وختمت الرسالة «نحتفظ بحقنا كأولاد أسامة بن لادن بمتابعة تلك الجريمة عبر القضاء الأميركي والدولي من أجل تحديد المصير الحقيقي لوالدنا المختفي». ولا يعرف بالضبط عدد أولاد بن لادن أو عدد زيجاته، لكن القوة الأميركية الخاصة التي قتلته بينما كان في مخبئه قرب أبوت آباد شمال العاصمة الباكستانية الاثنين الماضي عثرت على ثلاث من زوجاته برفقة 13 من الأبناء. وكان عمر بن لادن، الابن الرابع لأسامة، أعلن في يوليو (تموز) الماضي أن نحو 20 شخصا من عائلة بن لادن موجودون في إيران في الإقامة الجبرية بينهم خمس زوجات وابنتان ونحو 15 حفيدا. وأوضح أن الولايات المتحدة لم تتهم أيا من إخوته في قضايا الإرهاب. قائلا إنها «أبدت مساعدتها لإخراج أشقائي من إيران كما لمحت إلى إمكانية استقبالهم في أراضيها». إلى ذلك ندد موقع إلكتروني للإسلاميين الجهاديين أمس بشريط فيديو بثته واشنطن لزعيم «القاعدة» أسامة بن لادن الذي بدا عجوزا وهو يشاهد التلفزيون ولحيته غزاها الشيب. وذكر موقع «شموخ الإسلام» الذي يبث عادة تسجيلات ل«القاعدة» أن اللقطات الأميركية «كاذبة». وعرض الموقع شريط فيديو «للرد على شريط بثته وسائل الإعلام العربية والأجنبية أسامة بن لادن، رحمه الله، وهو يشاهد نفسه». ويكشف التسجيل الفروق بين ما ظهر من جانب وجه بن لادن في الشريط، مع صور أخرى له بثها الموقع. وأكد الموقع أن «الجهاد ماض إلى يوم القيامة. تقبل الله شيخنا وحبيبنا وأميرنا ومربينا وإمامنا وقدوتنا». وقد عرضت أشرطة الفيديو الصامتة التي صادرتها القوة الخاصة الأميركية من منزل بن لادن في أبوت آباد خلال مؤتمر صحافي في واشنطن. ويظهر بن لادن في أحد تسجيلات الفيديو لم يحدد تاريخه وقد غطى الشيب لحيته ويعتمر قبعة سوداء ملتحفا بغطاء بني اللون وهو يشاهد قنوات فضائية. وجلس على الأرض وبدا وهو يتنقل بين عدة قنوات فضائية ويتوقف خصوصا عند تلك التي تبث صورا عنه. وفي شريط آخر يبدو أنه صور بين التاسع من أكتوبر (تشرين الأول) والخامس من نوفمبر (تشرين الثاني) 2010 حسب المسؤولين الأميركيين، يظهر بن لادن وهو يتوجه إلى الكاميرا كما كان يفعل في رسائله المتلفزة. وفي هذا الشريط بدا بن لادن وقد صبغ لحيته باللون الأسود.
والله ماندري من صحه هذا الخطاب أن كان العوبه جديده وتدويخ الناس وخليتوهم ينشغلون
على شان رئاسه الزنجي لترشيح نفسه مره ثانيه
ياعمر ليا صار خصمك القاضي من تقاضي
يا عمر لا تأسف على مصير أبيك ! هذا المصير المجهول هو مصير كل مجرم مثل أبيك ولعل هذا عقاب عاجل في الدنيا لكل مجرم تسبب في قتل ما لا يحصى من المسلمين في المحيا ومبنى المرور ومركز التجارة العالمي وغيرها وبالضرر والكره البالغ للإسلام والمسلمين أمام العالمين !
وربما أن الله سلط على أبيك من لا يرحمه ولا يخاف الله !
ألا لعنة الله على اليهود وأسفاه على الإسلام والمسلمين
هذا من ابسط جقوقكم وحقوق المسلمين حتى وإن كان والدكم على خطأ
حسبنا الله ونعم الوكيل
كفوووووووووووووووووووو يا عمر ورحم الله والدك وادخله فسيح جناته إذا مات ولاكن الشيخ اسامه ولد على طبيعته وسوف يموت على طبيعته مجاهداً شهماً مرفوع الرأس
ايه تكفون ياعيال ابن لادن قوموا على هالكلب(اوباما)والله لونا قاتلين لهم قطو ان يقومون الدنيا ويقعدونهاوان يدخلون لوحقوق الحيوان _هذي نفس وحرم الله قتلها الابالحق كيف يعتدي ويفاخر بفعلهوانتوا ساكتينعنه
يااااامن اسميت نفسك نور لا أنار الله طريق الظالمين اتق الله في نفسك وفي رجل كريم اختار الله ورسوله ،ولا تلقي بالتهم هباءً فربما كل ما حدث من صنع امريكا لعنها الله ودمرها.
يا أخى ليت اسمك ظلام يا ظلام ولست بنور شيخنا رحمه الله مجاهد يا منافق يا خسيس يا رخيص تفو عليك وعلى امثالك لانك متعلمن ولا تعرف ان ابو عمر قتل الكفرة والمنافقين الذين سفكو دماء المسلمين فى وقت لا من مجيب فانتهض وجاهد واسأل الله ان يسكنه فسيح جناته وان يلهم امة المسلمين الصبر فى المصاب وانت ومن تتكلم بلغتهم ماذا صنع الامريكان لنا غير الكذب واختلاق الارهاب وهم اصلا الارهاب بعينه ولكن الكذبه بانت
يا أخوان ... معروف عن أمريكا أنها دولة تكذب بشتى شؤون حياتها من أجل تلميع صورتها بشكل مستمر أمام من يظن أنها صادقة ...
المجاهد أسامة بن لآدن لا أحد يعلم مصيره سوى الله ثم المقربين منه تماما ( أي الذي يرافقونه بشكل شبه يومي ) أما غيرهم فلا أحد يعلم وإنما هي مجرد تخمينات وإجتهادات عبر بعض المعلومات التي تتم معرفتها من وقت لآخر وقد تكون معلومات خاطئة والأرجح أن أغلب المعلومات عنه تكون مغلوطة تماما ...
سمعنا بأن المجاهد أسامة قد إنتقل إلى جوار ربه بعام 2007 إثر مرض الكلى ولكن أمريكا لم تعلم بذلك إلا لاحقا فجن جنونها وقامت بتأليف فيلم أكشن كي تقول للعالم إننا هنا وهي لا تعلم أين هي ؟؟؟ ومع ذلك ليست أخبار مؤكدة وربما قد يكون المجاهد أسامة ما يزال على قيد الحياة وأرادت أمريكا بهذا الفيلم أن تستفزه من أجل أن يخرج بتصوير جديد لعلها تحدد مكانه بعد أن يأست تماما في الوصول إليه وربما أن تكون قد أعدة العدة لذلك التصوير إن حدث بمعنى أنها قد طورت أجهزتها التجسسية والإستخباراتية وأصبحت في قمة جهوزيتها لإلتقاط أدنى إشارة للوصول إلى المجاهد أسامة وهذا دليل أيضا على فشلها رغم بساطة الحياة اليومية بتلك الأماكن ...
نعلم أن أمريكا لا تتأخر في الإعلان عن مقتل أي قيادي في طالبان أو القاعدة أو أي مكان بالعالم وتنشر صوره حيا وميتا ليتأكد العالم من ذلك ولكنها مع المجاهد أسامة رمت بالكلام والأخبار وعجزت عن إثبات ذلك ولو بنسبة واحد بالمائة وذهبت في فبركت الصور والفيديوهات وكلنا نعرف برنامج الفوتوشوب وغيرها التي من خلالها يتم الدمج والنسخ واللصق ونست أن تعدل لون البشرة ليتجلى لنا قول الله تعالى ( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) صدق الله العظيم ...
إن فضل الشهيد عند الله وما يناله من المكانة نعلمه في كتاب الله وسنة نبيه فلو كانت أمريكا تعلم ذلك جيدا لما قدمت على قتل مجاهد واحد كي تحرمنا نعيم وأجر الشهادة في سبيل فاللهم توفنا شهداء في سبيلك رافعين رآية الحق ومدافعين عنها كي ننال الشهادة مثل ما نالها من سبقنا بها من أنبيائك ورسلك وعبادك الصالحين اللهم آمين آمين آمين ...
تعليق 3 نور الرجاء لاعاد تعلق في اي صحيفه او في اي مكان قل حسبي الله ونعم الوكيل او اسكت ابرك لك والله اعلم
ياناس أ تقوا الله ولا تلقوا بأحكام جزاف على بن لادن ولا تدافعوا عنه ماندري في هذا الزمان من الصح ومن الخطأ واتقوا الله فيما تكتبونه ولا تحكموا لاحد بجنة ولا نار
كذلك من حقنا نحن كمسلمين ان نطالب بجثة الشهيد اسامه
اللهم احشرني مع قائد الامه اسامه
الله يرحم اموات المسلمين
اكيد جميع المسلمين لايرضيهم طريقة قتل اسامه كان يجب ان يحاكم
وهذا هو الاجراء الصحيح اما ان يقتل ويرمى في البحر
نور
احترمي ان لهذا الشخص ابناء ولم يثبت عليه ماتقولي
الله صلي على محمد واله وصحبه اجمعين
ألأخت نوره نسأل الله الهداية لك لماذا حكمتي على بن لادن بالمجرم هذا الرجل مهما قالوا عنه فأنه يبقى مسلم ويجوز الترحم عليه والأنسان لايكون كالببغاء يردد مايسمع هل كل ماقالوا عن بن لادن رحمة الله عليه صحيح لابدمن وقفة وتأمل ولا يجوز الحكم على أحد من الناس إلا أن تراه رأي العين متلبس بالخطاء أو الجريمه أر جوا عدم التسرع والحكم على الناس بهذه الطريقه
يا عمر بن لادن حط فى بطنك بطيشه صيفى حلوه هذى ---- الشيخ اسامه لم يمت وغير الكلام هذا
لايدخل العقل -- التنظيم وطالبان هم من يئكد الخبر ولم يئكدو الخبر غير بعباره يرحمه الله
الا تريدون ان يرحمه الله ههههههه الرحمه تجوز على الحى والميت
ولم يذكر التنظيم الى تفاصيل والطرف الثالث الولايات المتحده وكل مقدمت خرابيط كل يوم قصه
سخيفه ==== عندهم 20 يوم يقدمو الدليل القاطع نشوف بعد المده هذى هل تستطيع امريكا اثبات
قتله فى العمليه
انا اشك ان يقدمو دليل
هرمنا هرمنا
اللهم اهلكت الظالمين بالظالمين واخرجتنا من بينهم سالمين . قال بن لادن مسالم واللي راحوا في المحيا والمرور والظهران والخبر وووو تطول جرائمه قال تعالى : { من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا } وين بن لادن رايح نزلوا حكم عليه غير حكم الله ودخلوه الجنه وكتبوا عليه شهيد الامه الاسلامية وهو من قتل نسائها وشيوخها واطفالها وكفر حكامها
استغرب من الاخوان اللي يقول الشيخ اسامه الا تستحون من الله من فجر في الرياض والشرقية ومكة وغيرها من مدن المملكة الحبيبه تقول ما ندري اقول استحو على انفسكم الم تسمعو تعليقات اسامة عقب الاحداث وتباهيه ومباركته لها الم تسمعو ماقال عن المملكة وشعبها ولاكن انتم واسامه بل الشيطان اسامه حطب لجهنم اللهم امين تقولو مسلم المسلم من سلم المسلمين من لسانه ويده اتمنى ترجعون لتفجيرات الرياض لو كان ابوك والا امك والا اخوك مات فيها هل سوف تقول الشيخ اسامه نعم ابوي توفى في احداث الرياض وافتخر................
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه في العيد ما راح تشوفه الا في جهنم هههههههههههههههههههههههههههه
هنا الاسئله المحيره...الحين عيال بن لادن العشرين ايش وداهم ايران وكيف راحوا لها او كيف تم اعتقالهم...وين كانوا في الاصل ووووووو..
مات المدعواسامة ومصيره الى رب العالمين ....ولكن نتمنى بموته ان تموت فتنةالقاعدة التي قتلت الابرياء والاطفال سواء من المسلمين اوغير المسلمين حتى في بلادالحرمين حسبنا الله ونعم الوكيل
فعلينا ان حكم عقولنا قبل عواطفنا ماذا جنى مجتمعنا الاسلامي والسعودي خاصة من افكار القاعدةوافعالها؟؟!! ..............حسبنا الله عليهم
الى من رمزت لاسمها بنور
سود الله وجهك يا ظلام انت مومس
اما من رمز لاسمه بحبك يا نور
اكدت لي ان نور مومس
اما من رمز لاسمه بهع هع
انت القواد بين نور ومحبها
الى من رمزت لاسمها بنور
سود الله وجهك يا ظلام انت مومس
اما من رمز لاسمه بحبك يا نور
اكدت لي ان نور مومس
اما من رمز لاسمه بهع هع
انت القواد بين نور ومحبها
الى من رمزت لاسمها بنور
سود الله وجهك يا ظلام انت مومس
اما من رمز لاسمه بحبك يا نور
اكدت لي ان نور مومس
اما من رمز لاسمه بهع هع
انت القواد بين نور ومحبها
تعليق بحبك يانور وتعليق ناااااااااار والله ماضيع المسلمين الى اشكالكم الي على الريحه اذا انت متاكد انها بسبب بن لادن وتشهد امام الله بذلك فكتب متشاء وان لم تكن تشهد بذلك فحسبي الله عليك ونعم الوكيل والله لايوليك امر من امور المسلمين لالالالاتكذب اي خبر في تفجير وغيره
اخوووووووووووواني المسلمين كفاكم حكم ع اسامة بن لادن سواء كان في النار او كان مجاهدا لماذ تتعدون ع حكم العادل وحكم اكبر الحاكمين وهو يعلم مافي النوووووووووواياومافي القلوب ان كان اسامه بن لان قدم للخير ف لله يجزاء لكل خير وان كان قدم للكل شر فالله يعلم كل شر وسوف يجازا عند قيوم السموات دعونا من ادعاء الغيبيات ودخول في شرع لله فانها ولله محسوبه عليكم اتركو اسامه بن لادن في شانة ونشغلووو بنفسكم وكل شخص منا يصلح مابقا من عمره ؟؟؟؟؟؟
أسأل الله الواحد الأحد الفرد الصمد أن يتغمد شيخنا وحبيبنا أسامه بن لادن بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويرفع درجته في علليين .
الشيخ أسامة رحمه هو الوحيد الذي أحيا السنة الإجهادية في البلاد بعدما كانت مندرسة
فقد جاهد لإإعلاء كلمة الله وترك الثروة والجاه والمنصب وحبه الشديد للجهاد في سبيل الله
أرجو من الجميع عدم صدق كلام الأمريكان وأذنابهم فهم على خط الكذب والأكاذيب فهل يصدق من يحارب
الله ورسوله وهل نصدق أعدائنا إخوان الفردة والخنازير
قال الله تعالى
{ وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلا نَصِيرًا }
فهم يحسدوننا أشد الحسد ويعادونا
وذكر الله تبارك وتعالى هذه العداوة وهذا الحسد، وحذَّرنا منه في آيٍ كثيرة، منها قوله تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ [الممتحنة:1]، وقوله تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ [المائدة:51]، وقوله تعالى : إِنَّ الْكَافِرِينَ كَانُوا لَكُمْ عَدُوّاً مُبِيناً [النساء:101]، ويقول عز وجل: وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى [البقرة:120]، ويقول تعالى : وَلا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا [البقرة:217]، ويقول تعالى : وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً [النساء:89]،ويقول تعالى : مَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ [البقرة:105]، إلى آخر الآيات.
يقول الله تعالى: وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ [البقرة:120] ويقول جل شأنه: وَلا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنْ اسْتَطَاعُوا [البقرة:217] ويقول تبارك وتعالى: وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً [النساء:89] فعداوة أهل الكتاب من اليهود عباد العجل، ومن النصارى عباد الصليب، وعداوة المنافقين المندسين في هذه الأمة مما لا يخفى على من تدبر كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
هذه العداوة الحاقدة الآثمة مرجعها إلى أن الشيطان يؤز أولياءه أزاً، ويدفعهم لمحاربة الحق دفعاً، فالباطل يكره الحق ويترصد له، حتى وإن غفل أهل الحق أو تعاموا عن عداوة الباطل، والشيطان وأعوانه يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غروراً، ولا يكفون لحظةً واحدة عن الكيد لهذا الدين وأهله، بكل ما يستطيعون من الوسائل.
وإن من أعظم الكيد ما تعرض له النبي صلى الله عليه وسلم، حيث تعاون عليه المشركون واليهود، ثم النصارى والفرس والروم فيما بعد، تعاونوا جميعاً على السعي في طمس دين الله تبارك وتعالى، وعلى إفساد الأمة الإسلامية وإخراجها من دينها الرباني العظيم، ولا تزال هذه المعركة قائمةً إلى قيام الساعة، وحتى يغزونا الروم بين يدي الساعة في ثمانين راية، تحت كل راية ثمانون ألفاً.
والمعركة بين الحق والباطل لا تزال مستمرة إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، لكنها فيما مضى كانت تتخذ صورة المواجهات العسكرية، حيث كان أعداء الله يظنون أن هذه الأمة هي حدث تاريخي مثل الأحداث التاريخية التي تظهر ثم تنقضي، وأن حالها كحال دول وحضارات قامت ثم انقرضت وبادت، ولكن الحقيقة الكبرى التي صدمتهم صدمةً رهيبة، هي استمرار هذا الدين، الذي تكفل الله تبارك وتعالى بحفظه وحمايته، وإظهاره على الدين كله ولو كره المشركون، ولو كره الكافرون، مما جعلهم بعد ذلك يفكرون في وسائل أخرى للحرب والغزو.
وبالرغم من أن المعركة لم تهدأ على جميع الجوانب، إلا أن أول تنظير حقيقي لموضوع الحرب غير العسكرية على الإسلام، هو ما كتبه لويس التاسع ، ذلك القائد الصليبي الذي كان حاكماً لفرنسا ، وقاد حملة صليبية على بلاد الإسلام، وهُزم وأسر، مما دفعه وقومه إلى التساؤل عن سبب هزيمتهم الدائمة أمام المسلمين، قائلين: لماذا تكون النتيجة خاسرةً دائماً إذا واجهت جيوش الصليب جيوش التوحيد؟! ففكروا وقدروا، فوجدوا أن الأمر عائد إلى التمسك بهذا الدين.
إن سبب انتصار المسلمين هو تمسكهم بدينهم، كما قال أبو الدرداء رضي الله تعالى عنه: [ألا عمل صالح قبل الغزو! فإنكم إنما تنصرون بأعمالكم ] وكما قال عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه لسعد بن أبي وقاص : [اتق الله ومن معك من المسلمين، فإنما ينصر المسلمون بمعصية عدوهم لله وبطاعتهم له، فإذا استوينا نحن وهم في المعصية كان الفضل لهم علينا في القوة ].
عند ذلك كتب لويس التاسع وصيته التي ملخصها وموجزها أنه لابد للقضاء على أمة الإسلام من هدمها من الداخل، وإبعادها عن دينها، وتنحيته عن واقعها.
ولنتجاوز الأحداث والقرون لننتقل إلى العصر الحديث الذي تجسد فيه تطبيق هذه الوصية، والمتمثل في الغزو الاستعماري الذي تعرضت له الأمة الإسلامية، مع ما صاحبه من غزو فكري على مستويات ومجالات كثيرة.
ضرورة الحذر من تصديق ما يبثه الكفر من دعاوى النصر
الشيخ الدكتور سفر بن عبدالرحمن الحوالي
من محاضرة: لقاء خاص
أرجو أيها الإخوة الكرام أن نتنبه وأن نحذر من أمر مهم جداً، وألا تغيب عنا هذه الحقائق القرآنية الإيمانية، فنصدِّق ما يزعمون أو ما يدعون.
إن الحرب هي قبل كل شيء حرب إرادات، وحرب تحدٍ نفسي، وحرب كفر على إيمان، أو مقاومة إيمان لكفر، فإذا هُزمنا داخلياً ونفسياً فلا فائدة فينا بعد ذلك، ولا أهلية فينا لأن نقاوم العدو، فعلينا أن نحذر من أساليبهم ومكرهم وكيدهم وخبثهم، فإنه كما صاح الشيطان وأعوانه وقالوا: إن محمداً قد قتل، ليرجفوا في قلوب المؤمنين، كذلك هم الآن يدعي بعض دعاتهم بأن الإسلام قد قضي عليه، وانتهى.
الحقيقة أن الإسلام لم يدخل هذه المعارك بصفته الإسلام الذي أنزله الله تبارك وتعالى، فالذي هُزم في حرب حزيران في الأيام الستة هي الفكرة الناصرية العلمانية ، والقومية العربية التي نادى بها جمال عبد الناصر ومن معه، والذي هُزم في هذه المرحلة الأخيرة هي الفكرة القومية البعثية الاشتراكية .
هناك الأتباع لهم حكم آخر، والأتباع رجعوا إلى الله تبارك وتعالى نوعاً من الرجوع، فالله تبارك وتعالى يبعث كلاً على نيته ويجازي كلاً بما عمل.
المقصود أن الإسلام لم يدخل المعركة بصفته الإسلام، الدين الذي أنزله الله تبارك وتعالى ليحارب في المقابل الكفر، وإنما كانت هناك أخلاط، ومن جملة من قاوم بعض أهل الإيمان والإسلام، وأبشركم أن هؤلاء سوف ترون منهم ما يرضيكم عما قريب بحول الله تبارك وتعالى.
إن من العبر التي ظهرت في هذه الأحداث: أن الله تبارك وتعالى يذهب ويزيل الراية العمياء والراية الجاهلية فتصبح المعركة بين الإيمان وبين الكفر، لو بقيت الراية الجاهلية راية البعث لكانت المعركة بين المشروع أو العدوان الصليبي الصهيوني، وبين المشروع البعثي القومي، الآن ذهب ذلك فأصبحت المعركة بين أهل الإيمان وبين أهل الكفر، وهكذا ينبغي أن تكون ويجب أن نعلمها ونعلمها أبناءنا أنها كذلك بإذن الله تبارك وتعالى.
فعندما تكون الراية واضحة فهذه أول خطوة من الخطوات التي تقودنا في طريق النصر، أن تكون الراية جلية واضحة، فيقوم جهاد إسلامي يحارب هؤلاء الكفار، وأبشركم أيضاً أن الأمة وعت ذلك، فعندما ضاقت بها السبل وكان النهب والسلب واشتدت الفتنة والأزمة وذهب ذلك النظام أووا إلى المسجد، وكانت الاجتماعات في المسجد، وكانت تنظيمات الأمن تنطلق من المسجد، ورد الحاجات وإغاثة الملهوفين من المسجد، وهذه بداية مباركة طيبة، وهي تبشر بالخير؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم أول ما فعل عندما دخل المدينة بنى المسجد، ومن المسجد انطلق الخير في الدنيا كلها بإذن الله تبارك وتعالى.
الأمر الآخر: لعلي أكون ناقلاً فقط عمن كتب هذا في اليومين الماضيين من كبار المحللين الأمريكيين، فقد قالوا: إن أمريكا ارتكبت خطأً فادحاً بما فعلت في العراق ، لأنها قضت على النظام البعثي الدكتاتوري والآن الفرصة مهيأة ليقوم في العراق جمهورية إسلامية، فلا يمكن أن تكون الحكومة التي تقوم إلا جمهورية إسلامية، لأن ما نزل بالشعب من الضيق والكرب والحسرة سيجعلهم يرجعون إلى الدين.
فنحن نقول هذا على سبيل التفاؤل والتبشير والبشرى؛ لأن العودة لابد أن تكون إلى الله وإلى الدين، فسقوط كل الأقنعة وكل الأنظمة وكل المذاهب الوضعية تبقي راية الإسلام ولله الحمد هي الأمل، وحولها يجتمعون بإذن الله تبارك وتعالى.
كذلك هناك من المبشرات -وهذه ربما تكون مفاجأة لكثير من الناس اكتشفها الأعداء قبل أن يكتشفها المسلمون- أن الشعوب لها إرادة قوية، ولذلك المقاتلون الذين صمدوا في بعض المدن بأسلحة خفيفة، وهم الآن صامدون في بغداد وفي مناطق كثيرة منها، هؤلاء فعلوا ما لم تفعله الجيوش التي تبنى في ثلاثين سنة ويُستورد لها أغلى أنواع العتاد، هؤلاء يقاومون ويصمدون ويحققون ما لم تحققه تلك الجيوش.
مكانة الجهاد في سبيل الله
الشيخ الدكتور سفر بن عبدالرحمن الحوالي
من كتاب: نداء لنصرة إخواننا المرابطين في فلسطين
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم المرسلين أما بعد:
فإبراءً للذمة وأداءً للحق الواجب بخصوص ما يعانيه شعبنا المسلم المرابط في فلسطين المحتلة أذكّر بما يلي:
إن جهاد إخواننا في فلسطين المحتلة هو جهاد عظيم في سبيل الله تعالى، للدفاع عن مقدسات المسلمين ولرفع الظلم عن أنفسهم ولاسترداد أرضهم وأرض المسلمين، يحتسبون فيه ما أصابهم من ألم أو هَمّ أو نصب، ولا أعلم اليوم جهاداً في سبيل الله هو أفضل من الجهاد معهم لمن قدر عليه بمال أو نفس أو قول أو دعاء.
ولذا فإن نجدتهم حق واجب ونصرهم فرض لازم لجميع المسلمين بمقتضى نصوص الكتاب والسنة، قال تعالى: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ [الحجرات:10] وقال: وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ٌ ) [التوبة:71] وقال: وَمَا لَكُمْ لا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ [النساء:75] .
وقال صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يسلمه }.
فضل الجهاد بالمال
أذكِّر نفسي وجميع إخواني بعموم الآيات والأحاديث في فضائل الجهاد والرباط والشهادة في سبيل الله تعالى. وهي معلومة ولله الحمد. ومن ذلك فضل الجهاد بالمال، فإنه من أعظم القربات وأفضل أنواع الجهاد في كل حين، فكيف وقد حيل بين المسلمين وبين الجهاد بأنفسهم في فلسطين ؟!
ولعظم مكانة الجهاد بالمال قدمه الله تعالى في أكثر المواضع من القرآن الكريم على الجهاد بالنفس كقوله تعالى: انْفِرُوا خِفَافاً وثِقَالاً وجَاهِدُوا بِأمْوالِكُم وأنْفُسِكُمْ في سَبِيْلِ الله [التوبة:41] وقوله: الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ [التوبة:20]. وقال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ * تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ [الصف:10-11].
وقوله: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ [الحجرات:15].
إن خذلانهم أو التهاون في مناصرتهم ورفع الظلم والاضطهاد عنهم ذنب عظيم، وتضييع لفرصة كبيرة في تحطيم آمال الصهيونية ، وتعريض للمسلمين والعرب جميعاً لخطر مُدْلَهِمّ، فإن لم يغتنم المسلمون اليوم الفرصة فسيندمون على فواتها إلى أمدٍ الله أعلم به، وإن تغييب الأمة عن ذلك وإشغالها باللهو واللعب يبلغ درجة الإجرام في حقها وحق قضاياها.
الحث على الإنفاق في سبيل الله
إن التعاون على نصرتهم بكل أنواع النصرة الممكنة - مع كونه واجباً على المسلمين كما تقدم وكونه من الجهاد في سبيل الله - هو أيضا داخل دخولاً أوّلياً تحت قوله تعالى: وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإثم وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ [المائدة:2]، ولهذا فإن حض المسلمين على التبرع بسخاء لإخوانهم هو عمل صالح {ومن دل على خير فله مثل أجر فاعله } وفي ذلك اقتداء بالنبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حين كان يحض أصحابه على الإنفاق في سبيل الله تعالى وتجهيز الجيوش، كما حصل في غزوة تبوك في جيش العسرة المشهورة قصته في الصحيحين وغيرها، وفي كتب السيرة.
إن إيصال المعونات المالية والمادية من سلاح وغيره إليهم داخل إن شاء الله تعالى في قوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {من جهز غازياً في سبيل الله فقد غزا، ومن خلفه في أهله بخير فقد غزا } متفق عليه، ولذا فإن كفالة من يوجد من أسر المجاهدين ورعايتهم فيه هذا الفضل العظيم، بل وفي إيصال ذلك إليهم إنقاذ لأنفس مسلمة، فليجتهد المسلمون في ذلك وليتسابقوا فيه، كما أن الاهتمام بإخواننا الفلسطينيين من سكان المخيمات في دول الجوار مهم للغاية فيجب على الدعاة إلى الله إعطاء ذلك حقه.
تقديم الأهم في الإنفاق في سبيل الله
ينبغي في الإنفاق في سبيل الله أن يقدم الأهم بحسب ما بينته السنة، ومن ذلك تقديم نفقة الجهاد في سبيل الله في هذا الموطن الواجب على نفقة حج التطوع وغيره من التطوعات كبناء المساجد وحفر الآبار لقوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وقد سئل: {أي العمل أفضل؟ فقال: إيمان بالله ورسوله؛ قيل: ثم أي؟ قال: الجهاد في سبيل الله، قيل: ثم أي؟ قال: حج مبرور }. متفق عليه.
وهنا مسألة أخرى، وهي أن يقال: أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن الفرق كلها في النار إلا واحدة، فما معنى ذلك؟ والجواب: إن ذلك لا يعني أن كل من خرج عن أهل السنة والجماعة ، أو عن منهجهم، فهو خالد مخلد في النار كافر؛ لأن آيات الوعيد وأحاديث الوعيد يجب أن تفهم كما فهمها أهل السنة والجماعة .
فهذا الحديث من أحاديث الوعيد، التي نتبع فيها مذهب أهل السنة والجماعة في فهم أحاديث وآيات الوعيد. فقوله تعالى في آكل مال اليتيم: إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا [النساء:10] لا نستطيع أن نجزم بأن كل من أكل مال اليتيم سيدخل النار.
وهكذا قول الله تعالى: وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا * يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا [الفرقان:68-69].
أما الشرك فمعلوم خلود صاحبه في النار، ولكن الزاني والقاتل هل لابد من دخولهما النار، فيعذبان ويخلدان فيها؟!
هنا أمور يجب أن نعرفها ونعلمها، وهي: أن آيات وأحاديث الوعيد تذكر العقوبة المترتبة على الذنب، وهذه مسألة، وأما إنزالها على الفاعل، فهي مسألة أخرى؛ بمعنى: أن من فعل كذا فهذا جزاؤه، لكن لابد لذلك من شروط يجب أن تتحقق، وموانع يجب أن تنتفي، هذا هو مذهب أهل السنة والجماعة ، ولهذا تنصب الموازين يوم القيامة، فقد يأتي رجل وهو آكل مال يتيم، ولكنه قد قاتل في سبيل الله حتى قتل، فرجحت كفة الجهاد على كفة أكل مال اليتيم مثلاً؛ إذاً: فلم يتحقق الوعيد؛ لوجود مانع منه، ومثل من يكون مؤدياً للصلاة وشارباً للخمر؛ إن رجحت الصلاة أو الصدقة أو الجهاد أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على ما فعل من شرب خمر أو سرقة أو غيبة أو نميمة؛ فعندها يتخلف في حقه الوعيد الذي نص الله عليه في حق الزاني أو شارب الخمر أو صاحب الغيبة والنميمة، وهكذا بقية الذنوب عدا الشرك.
وعليه فقوله صلى الله عليه وسلم: {كلها في النار إلا واحدة } معناه: أن كلها تستحق النار إلا واحدة، لكن ليس معناه أن كل أفرادها يدخلون النار، فالاستحقاق شيء، والإيقاع للعقوبة شيء آخر، فقد يوجد في بعض هذه الفرق التي لا يخرج صاحبها من الملة جهاد وعلم وعبادة وإخلاص، ومعه بدعته، فإذا وضعت الموازين رجح ذلك بتلك، وقد يوجد معها نفاق وكفر، فيكون فيه أعظم مما يظهر للناس، وهو مجرد البدعة، فيكون كافراً مرتداً.. وهكذا.
إذاً: غاية هذا الكلام: أن هذه الفرق مستحقة لدخول النار، ثم قد يتخلف الوعيد وقد يتحقق، بحسب ما هو معلوم في عقيدة أهل السنة والجماعة في أصحاب الكبائر، فيجب أن نعاملهم معاملة أصحاب الكبائر.
والصحيح في عدد الفرق الهالكة أنها اثنتان وسبعون فرقة؛ لأن أهل السنة خارجة عن هذه الفرق، وهذه الفرق الهالكة ليست خارجة عن الإسلام، وإذا أخرجت فرقة ما عن الإسلام، لم تعد من الثلاث والسبعين فرقة؛ كالباطنية مثلاً، فإنها لا تعد من الثلاث والسبعين؛ لأنها خرجت عن الملة، ورجح شيخ الإسلام رحمه الله في الإيمان خروج الجهمية ، واستدل بأن عبد الله بن المبارك ، ووكيعاً ، وسفيان بن عيينة ، وغيرهم من جلة العلماء، أخرجوا الجهمية من فرق هذه الأمة، وقد نقل ذلك البخاري رحمه الله في كتابه خلق أفعال العباد ، وكذلك نقله الإمام عبد الله بن أحمد بن حنبل في كتابه السنة ، وغيرهم من العلماء.
قمة الجهاد،
السؤال: الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هو قمة الجهاد، خصوصاً وأن المستعمرين للمسلمين لم يستخدموا السلاح -كما هو معروف في الاحتلال- بل استخدموا تفشي المنكرات بين الأمة، فلماذا لا يدعى الشباب إلى الجهاد في هذا المجال، ويوضح لدى الشباب أن الجهاد في هذا المجال أولى من حمل السلاح في أي بلاد، فما رأيكم في ذلك؟
الجواب: نعم هو جزء من الجهاد، والجهاد إنما يكون من أجله: أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج:39] فهذا الإذن بالجهاد، ثم بعد ذلك بين الله تعالى بعدها بآية: الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ [الحج:41] فالجهاد يكون من أجل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فهو من الجهاد، ولا بد فيه من الصبر، حتى العبد الصالح لقمان قال لابنه: يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ [لقمان:17] فالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مقترن بالصبر كما أن الجهاد مقترن بالصبر.
إذاً الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هو من الجهاد، ولا يمكن لأمة أن تجاهد عدواً وتنتصر عليه والمنكرات متفشية فيها، فأمة تغلب أعداءها بأعمالها، ويغلبها أعداؤها بذنوبها، فإذا تركنا الذنوب تنتشر فلا نطمع في نصر الله بأي حال من الأحوال. ولهذا فمن هو قائم على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فهو قائم على جهاد في سبيل الله، قد قال الله تعالى: وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا [العنكبوت:69] والجهاد في الله أعم من مجرد قتال الكفار، فالجهاد في الله عز وجل هو جهاد الدعوة التي تشمل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وطلب العلم، وإحياء السنة، وقتال الكفار، وكل ذلك من الجهاد في الله الذي قال: وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ [الحج:78] نسأل الله أن يجعلنا كذلك.
فعلينا جميعاً أن نحث إخواننا على المرابطة في هذه الجبهات العريضة التي فتحها علينا أعداء الله، فأعداء الله لو احتلوا بلادنا بقواعد عسكرية لعرفوا أننا سوف نثور عليهم ونحرر بلادنا من هذه القواعد، ولكن إذا احتلوها بالأفلام الخبيثة وبالمجلات الخليعة، وبالنساء الفاجرات اللاتي يأتين في أشكال مضيفات أو ممرضات أو خادمات، وما أشبه ذلك، وبكل الوسائل التي تقتل الأمة قتلاً، وتدمرها، وتجعل عدوها يسيطر على اقتصادها وأخلاقها، وكل ما تملك، فماذا يريد العدو بعد ذلك بالتراب؟! وقد حصل على ما يطمع ويسعى إليه: وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ [البقرة:120].
ولكن اليهود والنصارى والشيوعيين يحاربون كل بلد بطريقة ما فقد تدخل الشيوعية بلداً من البلدان بالسلاح والقوة، وقد تدخل عن طريق الفكر والأدب والفن، والحداثة، ولكن هذه لها طريق وهذه لها طريق، فلا نقل: إن أعداء الله لا يعرفون إلا لوناً واحداً من ألوان العداء، بل هم يعرفون ألواناً كثيرة، فالشياطين يوحي بعضهم إلى بعض ليحاربونا بهذه الأنواع والأصناف من أنواع الحرب، وجهاد هؤلاء جميعاً واجب، وكل إنسان يحاربهم بما يستطيع، وبما يقتدر عليه وبما أعطاه الله من إمكانية، بالقلم أو باليد أو بالكلام، وأقل ذلك أن ينظف بيته وقلبه وسمعه وبصره من المنكرات، فهذا هو أقل ما في الأمر.
كثرو من الكبسة والحقو الكبسة لبن
خلو الساسة لساسة
كل ما ترونه حولكم من احداث بعد هجمات 11 سمتمبر هو مسلسل طويل ليس مسلس تركي بل مسلسل امريكي
علية الكلام طبعاً المسلسل يتكون من قصة وسيناريو ومخرجين و و الخ .........
,,,,,,,,, بس اقول افضل شي هو رز ابو كاس وشماغ البسام .
بن لادن مطلوب امريكيا لغرض محاكمته امام القضاء الامريكي بما تنسب اليه الادارة الامريكية من اعمال ارهابية ضد امريكا
على اجهزة الامن الامريكية بمافيها القوات المسلحة واجهزة الامن في الدول الصديقة والتي تربطها بالحكومة الامريكية معاهدات واتفاقيات تسليم مطلوبين امنيا عليها كلها ان تقبض على المطلوب المذكور وتسلمه لأجهزة الامن الامريكية تمهيدا لمحاكمته
لم يتسنى القبض على المطلوب وإنما وُجد جثمانه على إثر معركة مع الجيش الأمريكي وبذلك فإنها تسقط مطلوبيته للقضاء الأمريكي باعتبار موته ويتبقى جثمانه في حوزة الجيش الأمريكي وبالتالي على الجيش الأمريكي تسليم الجثة إلى جهة الاختصاص في أمريكا أو منظمة الصليب الأحمر أو الاحتفاظ بجثته لغرض تشريحها لصالح تحقيقات السلطات الأمريكية ويكون ذلك بشكل مؤقت كما حدث مع عدي وقصي أبناء صدام حسين رحمه الله.
الجيش الأمريكي (برئيسه الأعلى رئيس جمهورية الولايات المتحدة الامريكية باراك أوباما) مطالب قضائيا وقانونيا بتسليم جثة المطلوب المذكور إلى ذويه إلا إذا أثبت أن تسليم الجثة يشكل خطرا يهدد الأمن الأمريكي .ويكو هذا الاثبات عبر مذكرة تقدم للقضاء الأمريكي .
خامسا
عندها يقرر القاضي الأمريكي ما إذا كان من حق الجيش الامريكي أن يخفي الجثة أو يطبق القانون بتسليمها إلى ذويه تمهيدا لدفنه وفق إجراءات الدفن المتبعة حسب ديانة القتيل.
هذا يا إخوان هو الوضع القانوني الذي ينبغي أن يتم.لذك الإدارة الأمريكية تحاول أن تعامل جثما أسامة بن لاد على طريقة معتقلي قوانتنامو التي حاول رامسفيلد إختراع صفة قانونية لهم تخرجهم عن المعاملة وفق القانون الامريكي.ولذلك لم يصنفوا كأسرى.حتى لاتنطبق عليهم معاهدة جنيف ولم يصنفوا كمطلوبين أمنيين حتى لا يجبر على تقديمهم للقضاء الأمريكي.
ولذلك اخترع لهم رامسفيلد صفة (مقاتلين أعداء) ووضعهم رهن الاعتقال في مكان خارج الولايات المتحدة .لأن صفة مقاتلين أعداء تقتضي أن الحرب مستمرة ولم يأخذو صفة أسير لأن الحرب لم تضع أوزارها.
والآن .
لاندري كيف ستبرر السلطات الامريكية فعلتها المدعاة بإلقاء جثمان بن لادن في البحر هكذا اعترافا صريحا.ننتظر إقامة دعوى قضائية من طرف اسرة بن لادن أمام القضاء الامريكي
رحم الله اموات المسلمين
يانور لاانااار الله طريقك ايها الوجة القبيح اني لاشم عفن رائحة افكارك عن بعد


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.