استقبل الشيخ سلمان العودة في منزله بالرياض ياسر القحطاني لاعب فريق نادي الهلال والمنتخب السعودي حيث دار حديث ودي بين الشيخ العودة والقحطاني بحضور الأستاذ خالد القفاري السكرتير الخاص بالشيخ والأستاذ صالح الفوزان مدير تحرير موقع الإسلام اليوم والأستاذ فوزي اليحيى مدير قناة الإسلام اليوم التفاعلية في لقاء اتسم بالأريحية والتلقائية وحضور أبناء الشيخ سلمان. الحمداللة هذا علماءالامة منفتحين ومتعاملين مع كل الناس الطيبين وخطوة جيدة لجذب الناس والشباب يالبى قلبك يا شيخ سلمان , ويالبى طلت أبو عزوز ق1 ق1 ق1 ليتنا نتعلم من شيخنا الفاضل التعامل مع الناس بحسن الظن وممكن يقولو الناس ياسر الي فيه مايخطية ..ورى الشيخ يقابله..والله عفى الله عما سلف والناس مو كاملة وكلنا نخطي ونتعلم من اخطائنا وربك في الاخير هو الي بيحاسبة احنا شعب نقاااد ولما نشوف احد من اقاربنا او جيراننا او اي احد من معارفنا سواء ذكر او انثى وتجية مشكلة سلوكية تلقانا نلزقها بظهرة الى يوووم الدين وهذا ياجماعه شيء مو زين والناس تتغير وهذا السلوك النقاد يخلي عندنا حساسية شديدة تجاه الدين والمجتمع وممكن توصل مع ناس الى رهاب اجتماعي مخيف احنا في الاخير في مركب واحد ولازم نحب لبعض اكثر من اللي نحبة لانفسنا تحياتي لمن يشاركني المعاناة كل يوم هذا التوجه من اللاعب ياسر القحطاني هو توجه محمود ويعطي دلالة على أن عقلية اللاعب ناضجة .. فمخالطة العلماء ومجالستهم سينعكس على حياة اللاعب العامة وبالتالي سيجني ثمرة هذا التواصل خلال مسيرة كالاعب وكأنسان . فهنيئا بهذه التوجة الذي نتمنى أن يحتذي به اللاعبون خصوصا أن بعضهم بحجهم إلى النصح وزيادة الثقافة الاسلامية . وقبول إستقبال الشيخ العلامة سلمان العودة للاعب هو الوعي والأدارك المتوقع من رجل عالم .. نسأل الله أن ينفع المسلمين بعلمه . كذا التواضع ولا بلاش من الجميل ان يتعامل الشيخ سلمان حفظه الله مع جميع طبقات المجتمع بلا استثناء فمن الناس من يحقر الوسط الرياضي ولا يتعامل معه ابدا البته , فلا يفيد الوسط الرياضي من علمه اين كان علمه . فالشيخ حفضه الله له اعمال في التعامل بين الناس لاتحصى واذكر برنامجه على mbc الرائع بكل المقاييس والاخر في رمضان قبل شهرين وله من الجهود مالله به عليم . محبكم في الله : أبو عبد الله . جزاك الله خير ياشيخ على جهودك ونيتك الطيبه ومزيد من الفلاشات للاعب الهلال الذي افل نجمه ومايصح الاالصحيح......... جلس الرسول صلى الله عليه وسلم يوماَ في المسجد .. وأصحابه حوله .. جلس كالقمر وسط النجوم في ظلام الليل .. يُعلّمهم ..يُؤدبهم ..يزكيهم .. وإذا بامرأة متحجبة تدخل باب المسجد .. فسكت عليه الصلاة والسلام، وسكت أصحابه .. وأقبلت رُويداً .. تمشي وجلاً وخشية .. أقبلت تطلب الموت .... نعم تطلب الموت .. فالموت يهون إن كان معه المغفرة والصفح .. يهون إن كان بعده الرضا والقبول .. حتى وصلت إليه عليه الصلاة والسلام .. ثم وقفت أمامه .. وأخبرته أنها زنت !!! وقالت: (يا رسول الله أصبت حدًا فطهرني) .. ماذا فعل الرسول صلى الله عليه وسلم ؟! حوّل وجهه إلى الميمنة .. وسكت كأنه لم يسمع شيئاً .. حاول الرسول صلى الله عليه وسلم أن ترجع المرأة عن كلامها .. فقالت واسمعي ماذا قالت .. قالت : أُراك يا رسول الله تريد أن تردني كما رددت ماعز بن مالك .. فوا الله إني حبلى من الزنا ..!! فقال: ((اذهبي حتى تضعيه)) ويمر الشهر تلو الشهر .. والآلام تلد الآلام .. حملت طفلها تسعة أشهر.. ثم وضعته .. وفي أول يوم أتت به وقد لفَّته في خرقة .. وقالت: يا رسول الله .. طهرني من الزنا .. فقال: ارجعي وأرضعيه فإذا فَطَمْتيه فعودي إليّ .. فذهبت إلى بيت أهلها .. فأرضعت طفلها .. وما يزداد الإيمان في قلبها إلا رسوًّا كرسوِّ الجبال .. ثم أتت بالطفل بعد أن فطمته .. وفي يده كسرة خبز ..وذهبت إلى الرسول عليه الصلاة والسلام قالت: طهرني يا رسول الله .. فأخذ – صلى الله عليه وسلم – طفلها وكأنه سلَّ قلبها من بين جنبيها وقال عليه الصلاة والسلام : \" من يكفل هذا وهو رفيقي في الجنة كهاتين \". ويؤمر بها فتدفن إلى صدرها ثم أمر بها فَرُجمت، ثم صلّى عليها، فقال له عمر – رضي الله عنه -: تُصلي عليها يا نبي الله وقد زنت!! فقال النبي – صلى الله عليه وسلم -: لقد تابت توبة، لو قُسّمت بين سبعين من أهل المدينة لوسِعَتْهُم، وهل وجدتَ توبة أفضل من أن جادت بنفسها لله تعالى\" !!.. سبحان الله ..!! ما لذي جعلها تفعل هذا كله ؟!! إنه الخوف من الله .. إنها الخشية التي لم تزل بتلك المؤمنة .. نعم أذنبت .. ولكن قام في قلبها مقام التعظيم لمن عصت .. إنها التوبة ياختاه الله ..نعم إنها التوبة ياختاها الله .. أختاه .. تأملي في قصة هذه المرأة .. كيف جادت بنفسها .. فلله درها ما اعظم ثباتها .. واكثر ثوابها .. ثبتت على دينها .. برغم الفتنة العظيمة التي أحاطت بها .. ومن هنا .. قارني يارعاك الله بين حال هذه المرة .. وحال كثير من فتياتنا .. لا تستطيع إحداهن ترك المحرمات .. من نظرٍ لتمثلية ساقطة .. أو أغنية ماجنة .. أو ملبس فاضح .. أو اتصالات ومعاكسات .. * الوجه الآخر : أختاه .. وإن كانت هذه المرأة .. قد استدركت أمرها .. وتابت إلى بارئها .. فما بالُ كثير من فتياتنا لا زالت تصر على ولوج سراديب الفاحشة .. عبر المعاكسات والمحادثات .. وعبر الحب والصداقات شكرآ ياشيخ سلمان على عودتك للطبيعه الطبيعيه وكان لك من اسمكم نصيب تحياتي (أبوفراس) انا معك صراحه دائما تعليقك صريح وحيادي ياليت كل واحديعلق مثلك بدون تجريح 0 اخ فهد ابي ادري وش جاب الموضوع وش مناسبه الحديث الله يهدي المسلمين اجمعين جزاك الله خير على طرحك ومقالك اسأل الله ان يكتب اجرك ولكن يافهد لكل مقام مقال فهذا المكان ليس مناسبا لمقالاتك فهنا موضوع وهنا تعليق على نفس الموضوع فليتك تبحث في مكان مناسب لتوجيهك ونصحك مع احترامي وتقدير لك انت بوادي والناس بوادي اخر وصدقني اني لك من الناصحين لاتتعب نفسك بمثل هذا الكتابات فلا اضن احد يقراء الخبر ثم يقراء تعليق ليس له صله بالخبر طيب لوجيت انا الى الشيخ هل سوف يستقبلني ولا لان ياسر لاعب مشهور والله اني مدري وش الهرجة جزاك الله خير الجزاء يا خوي ( فهد ) ارى بعض اصحابنا غضبوا لردك ولم يفهموه,,, لعلهم يعيدوا القراءه مره اخرى ويتأملوا الرد أبو قحط والله لو عندي علم إنك تبي تجي القصيم إني لأعزمك وتقهوا عندي وتعشاء عندي .......... لكن الجايات أكثر بارك الله في شيخنا الفاضل سلمان العودة.. هكذا تكون أخلاق العلماء.. وياليت جميع اللاعبين يقمون بزيارات لعلماء.. فهم قدوة الأمة.. اشكرك من كل قلبي. (على غيرتك). وليت كل شبابنا مثلك لله درك الله يثبتك واللي يقول ليس هذا مكان ردك ارد عليه بقولي هداك الله ... شكرا فهد يا ليتى مرسله وليدي اياد معك يسلمان جميل جدا ، وواضح أن ياسر ملئ بالحياء. الله يثبته بقوله الثابت. حين يكون القلب كبيرا يتسع لكل الاطياف . وحين يكون الانسان متجردا يقبل اكثر صور الاختلاف , وحين تكون الهموم في اتجاه واحد تستوعب كل الجهود.. ان امة فيها مثل الشيخ الدكتور سلمان .بخير ,,, ولا تزال امتنا ولود والميدان يتسع لكل المشاركين,,