استقطبت وزارة الصحة نخبة من الأطباء الاستشاريين المتميزين ضمن برنامج الدعم الطبي المؤقت للعمل في مستشفياتها بهدف تعزيز خدمات الرعاية الصحية المقدمة إلى المواطنين في مناطق تواجدهم , وتمكين أفراد المجتمع من تلقي الخدمات الصحية التي ترقي لتطلعاتهم. واستكملت الوزارة الخطوات التنسيقية المتخذة مع وزارة الصحة الأردنية للتعاقد الجزئي مع الدفعة الثانية من الأطباء الاستشاريين الأردنيين عاليي التأهيل , و عددهم خمسة وعشرون استشارياً واستشارية , يباشرون مهامهم في مستشفيات المناطق الحدودية بين البلدين ( مستشفى القريات العام , مستشفى الأمير عبد الرحمن السديري بسكاكا , مستشفى طبرجل , مستشفى عرعر , مستشفى الملك خالد بتبوك , مستشفى الولادة والأطفال بالجوف , مستشفى طريف ) . وأوضح وكيل الوزارة المساعد للطب العلاجي الدكتور عقيل بن جمعان الغامدي أن الدفعة الثانية من الأطباء الأردنيين تضم نخبة من الاستشاريين اللذين يحملون المؤهلات العليا في عدة تخصصات فرعية دقيقة ونادرة مثل ( جراحة الكلى و المسالك البولية وجراحة العظام والمفاصل و جراحة التجميل وترميم الحروق و جراحة الوجه والفكين و التخدير والإنعاش و الباطنية والنساء والولادة و طب العيون وأمراض القلب لدى الأطفال وأمراض الكلى وأمراض الأنف و الأذن و الحنجرة وأمراض الغدد الصم والسكري وأمراض الجهاز الهضمي و الكبد والأشعة التشخيصية و طب الطوارئ ) , و قد وزعوا حسب تخصصاتهم الطبية و وفق احتياجات المجتمع على المستشفيات السبعة بناء على دراسة تحليلية استهدفت دعم المستشفيات المركزية لتلك المناطق بالخبرات و الكوادر المتميزة. وأفاد الدكتور الغامدي أن التنسيق مستمر مع وزارة الصحة الأردنية بخصوص التعاقد جزئياً مع دفعات أخرى من الأطباء الاستشاريين لسد ما تبقى من احتياجات مستشفيات المناطق الحدودية , كما أن الجهود جارية لإتمام المراحل المتبقية من البرنامج عبر استقطاب نخب طبية من عدة تخصصات فرعية ودقيقة من عدة دول أخرى , لدعم عمل مستشفيات مناطق المملكة. وفي ذات السياق كثفت مديريات الشئون الصحية في تبوك والجوف والحدود الشمالية و القريات تنسيقها مع مجتمع منطقة خدمات المستشفيات السبعة المستهدفة من البرنامج , للاستفادة المثلى من تلك الخبرات الطبية التي تم استقطابها لتلبية الاحتياجات الصحية للمواطن , وتعزيز تطوير سير العمل في أقسام تلك المستشفيات من خلال ورش العمل و المحاضرات التعليمية التي سيقدمها الأطباء المستقطبين . سرعان ما نجدهم يتحولون الى العيادات الخاصة او المستشفيات الاهليه استشاري من شله ابو شكيب يستلم 31 الف ريال شهريا بدل سكن 90 الف ريال سنويا تذاكر مجانيه له و من يعز عليه نقل مجاني قليل جدا مايجرى عمليات ممكن مره كل شهر متسدح في مكتبه وقرقره وميزانيه الصحه رواتب لهم انظرو الى وضع المستخدمين والموظف الاداري الغلابا وياقلب لا تحزن الله يستر ياخوفتي يطلعون مثل استاذ الكلية الي درس زوجتي با الاخير اكتشفو انه سباك بس دايم ادعي له لان المعزبه مكفيتني با البيت سباكه 100\\100: ( والله خوش خبر الأردنيين اسوى شعب في التعامل ليه ما يفتحون المجال لعدد كبير من الطلبه السعوديين للدراسه بالطب بالله عليكم كلية طب تقبل فقط من 30 الى 40 طالب فقط ونصهم ينسحبون وفي النهاية يتخرج عشرة الله يعين شباب الوطن الخير اللي فية لغيرنا اه اه بس والله يجون يعبثون ولا همهم وطنا الغالي يا وزير الصحه القطاع الصحي في انهيار وذلك بسبب اكلوادر المستقدمه عباره عن انصاف اطباء وجهاز تمريضي لا يتجاوز ان يكون خبرة الواحد منهم عمامله منزليه تريد التطوير احضروا لا بل اغرو اصحاب الخبرات لجلبهم للمستشفيات السعوديه احضرو الالمان والنجليز والمريكان وكل طبيب صاحب خبره ومهاره واحضرو طواقم تمريض على مستوى علمي ومهاري عالي وبتلك الطريقه سوف تحقق هدفين رفع لمستوي الخدمات الطبيه والعلاجيه وثانيا اكتساب الاطباء السعودين وطواقم التمريض السعوديه الخبره والمعرفه من الاحتكاك والممارسه اللصيقه على راس العمل ولا ننسى ان نوكل للمشاهير من الاطباء تدريب طلابنا ورفع مستوى التمريض لدينا لدرجة البكلوريس والتخصص ايضا ياوزير تحتاج للكثير للرقي باالخدمات الطبيه والميزانيه لديك وظفها بشكل يخدم القطاع الصحي قال اطباء المان وانجليز وامريكان ؟؟؟ وزارة الصحة برواتبها الهزيلة ما تقدر تجيب الاطباء اللي عليهم الكلام مع ان الفلوس موجودة ولكن تخاف تتفشل قدام الاطباء السعوديين اذا جابت اطباء غربيين وعرفوا كم راتب الطبيب السعودي عشان كذا ما تبغى تتفشل. يالله تقدر تجيب من سوريا وباكستان ومصر وفيه محاولات من بنجلادش ولا تتعاقد الا مع الاطباء الفاشلين هناك تتعاقد معهم عشان يتدربون ويتعلمون في مستشفياتنا. هذه نتيجة مخرجات التعليم العالي في جامعاتنا والفشل الكبير الذي وصل اليه تخطيطهم خلال عشرات السنين الماضية جعلنا الان نلجأ الى الدعم الطبي ونستقدم الاطباء في مختلف التخصصات من الهند وباكستان وبقلادش وكثيرا من الدول الاخرى .لقد فات على المسؤلين والمخططين لمخرجات التعليم في جامعتنا الاهتمام بتوجيه اعداد كبير جدا من طلابها الى المجال الطبي لتكتفي مستشفياتنا بهم اولىواحق من غيرهم و ليبدعوا ويتميزوا في هذا المجال بدلا من التعاقد ثم نكتشف بعد فوات الاوان شهادات مزورة وتخصصات وهمية نتج عنها اخطاء طبية لاتغفر مات من مات بسببها واعيق اخرون بمختلف الاعاقات .هنا اود ان اواكد بأن اخطاء الطبيب السعودي نادرا مايقع منه خطاء طبي لتمكنه التمكن الصحيح من اتقان مهنته وتخصصه على اكمل وجه خلاف ذلك الشخص الذي تم التعاقد معه على غير معرفة اكيدة بمدى حقيقة وصحة شهاداته ...