أوصت ورشة عمل احتضنتها مدرسة اليمامة الابتدائية في خميس مشيط مؤخرا بعنوان "تطبيقات دمج التقنية في عمليات التعلم"، بضرورة تفعيل دور المتعلم كمشارك ومنتج للمعرفة في العملية التعليمية والتربوية. ودارت فعاليات الورشة التي استهدفت معلمي المدرسة، وقدمها المشرفان التربويان، علي بن محمد الراعي، وعبد العزيز بن حمد العولة، حول مفهوم دمج التقنية في عمليات التعلم، وكيف تفعل بيئات التعلم المتوفرة في المدرسة بحيث يكون المتعلم منتجا للمعرفة، بحسب بيان صادر عن مديرية تعليم عسير، تلقت "عاجل" نسخة منه، الأربعاء (14 يناير 2015). وتم خلال الورشة، تقسيم معلمي المدرسة إلى ست مجموعات حسب التخصصات، وناقشت كل مجموعة تطبيق تسلسل تدريسي لموضوع درس معد مسبقا من المعلمين المشرفين.