بين السادسه و العاشره ، تقف أحلاِآمنآ محاولةة العيش رغم صعوبة حياتها وبين (إلواسطه ) و (آلكفاءه) .. ضاعَ مستقبل ، وتشتت حُلم ، واحتضرت حيآة ، إن نمتلك كفآءات تكن قادره على القيام بعملها على أكمل وجه أمر جميل لكن الإجمل إن نجد من يقدر هذه الكفاءه والقدره ويضعها في مكانها الصحيح . كيف يستطيع البعض إن يأخذ مركزاً أو منصباً كان يستحقه شخص آخر غيره ، و ماذا عن الذي تعب ، واجتهد ، ودرس ، وأفنى حياته ليطمح أن يكون كما يريد هو ، لا كما يريد الحظ و فيتامين واو الخوف من الواقع هو من جعل الكثير من بنات جيلي ؤمن أعرفهم إن لا يكملو دراستهم ، ونحن أمة محمد ، تحث على العلم ، وقبل ذالك كله حثنا رسولنا الكريم ، ورغب فيه . ف لماذا نأتي نحن ونهبط القدرات والعزائم حتى بعد ذالك يطلق علينا جيل فآشل ، لإيجيد عمل شيء ، فارغ .. الفراغ الذي حدث هو حصاد مازرعتم انتم ، الفراغ والفشل هي نآتج متوقع من البداية . لو أننا فقط شددنا على أيدي المتعلمين ورغبناهم أكثر في العلم وعززنا قدرات كل فرد منهم سنبني جيلا ينافس الغرب أضعافاً مضاعفه ، أسفت كثيرا على حالنا حينما أشاهد فتاه في زهرة شبابها تقول. 'الغرب يمتلكون عقلا يفكرون به ' لهذا هم دائما في تقدم أسفت جدا وماذا عننا ! نحن نمتلك عقول راقيه تحكمها ديننا الحنيف ، الفرق بيننا وبينهم فقط أننهم يشدون على أيدي الضعفاء ل يتقووآ ، ويقؤون القوي حتى يبدع أكثر ، ونحن تقف أحلامنا على أمل التنفيذ . وبين الوعي ؤاللا وعي نجد أن حياتنا انقضى منها الكثير فتصاب قلوبنآ باليأس والاسف على مافات , بعد فوات الاوان + لنستغل الفرص قبل ضياعهاحتى نحلق بمجتمعنا إلى اعالي القمم رشا احمد السعيّد