نظام ساهر الخيول عربية والسائس أجنبي كنا نستغرب لماذا كانت تساس خيولنا العربية الأصيلة من قبل مدربين أجانب تدفع لهم الاف الدولارات فهل كان ذلك ظنا منا ان كل شئ لايكون ناجحا ومميزا الا بعد مروره على الكرباج الأجنبي واليوم يعيد التاريخ نفسه ونستقدم سواس أجانب من أجل ترويض سياراتنا وسائقوها والتهويش عليهم بالكرباج الأجنبي من أجل التقيد بالأنظمة المرورية كل هذا يكون في الوقت الذي يعاني فيه شبابنا من البطالة وقلة الوظائف في المقابل تفتح أفاق جديدة أمام الأجتبي في نظام ساهر وتشغيل كامل البرنامج بأيادي أجنبيه وجعلهم يتجولون بسياراتهم لتطبيق النظام في بلدنا فلا خير فينا ان كنا غير قادرين على تطبيق حتى الأنظمة المرورية..!! هناك الشباب الذي أعياه تعب البحث عن وظيفة بسيطة تظمن له ادنى درجات العيش بكرامة وهناك رجالات المرور المتقاعدون وهم قي عز عنفوان الشباب ولديهم من الخبرة في هذا المجال ما يكفي لتشغيل نظام أعقد من ساهر والمبادرة في خدمة هذا الوطن من مواطنيه فوطن لانحميه لانستحق أن نعيش قيه فهل يعيد ولات أمرنا حفظهم الله ورعاهم نظر في هذا النظام ومطالبة الشركات المشغلة له بسعودة كامله دون استثناءات حتى يكون سمننا في دقيقنا إبراهيم المسيب