فيصل بن بندر .... رضا الرضا ... قصيم المهرجان ومهرجان القصيم...فيصل متوشح بالرضا...لا بل الرضا متوشح بفيصل...حينما يرفع إبهامه الأيمن ليعلن كامل رضاه عن المهرجان فإنه قد غازل بطرف خفي بريده الرضا ورضا عنيزة والإبداع البكيري والتميز البدائعي والتراث المذنبي...فيصل بن بندر بن عبد العزيز رجل في سياحة وسياحة في رجل اليوم في بريده الهدوء وغدا في عنيزة الجمال وأمس في بدائع السخاء ومن قبله أو بعده في بكيرية الصحة العالمية ناهيكم عن توشح الاسياح بأطياف الجمال حينما شرفها فيصل البهاء.... في بريده يعلن رضاء كاملا ويزف للأقفاص الذهبية مائة عريس ويشارك ابتسامة عدد كبير من فرسان القصيم الخريجون ثم ما تلبث أن تقرأ انه من عصر اليوم إلى نهايته بين أحبابه وأبنائه في عنيزة السياحة لقد أبدعت فتميزت فأبهجت فأضحكت ليهنئك تميزك في سياحتك وسياحتك المتميزة ولا أخال منطقة كمنطقة القصيم تتميز بالسياحة التي ميزها به رجل القصيم ... مهرجان الرضا في بريدة مهرجان التميز والإبداع بقيادة فيصل وإشراف فيصل وتفكير فيصل وتزيين فيصل لا بل ..وتشريف فيصل وتجوال فيصل هذا هو العهد وهذا هو النجاح تقطف ثمرته مع قطف ثمار النخيل في قصيم العطاء ولئن كنت راهنت في يوم من الأيام على نجاح السياحة في المنطقة فلقد رأينا رأي العين ولا أخاله يخفى إلا على عيون ترى السراب ماء لأنها لا تتفاءل وعلى عيون ترى الليل ظلاما لأنها لا ترفع للسماء بصرا يريها البدر في العلو يضيء بنوره البهيج أفقا مليئا بالتفاؤل لقد شهدت مدينة بريده كثافة سكانية لم تشهدها من قبل وأعلنت في الشقق المفروشة أزمة سكن فنادت من خلفها شاليهات أطراف بريدة التوسع والرقي أن لدينا الهواء الطلق فما لبثت أن امتلأت عن بكرة أبيها كل ذلك بتفاؤل ثم تفكير ثم اعمل سطرته أنامل إبداع وأشرفت عليه عيون تفاؤل وأنتجه فكر نير متوهج بديع انه فكر فيصل بن بندر بن عبد العزيز آل سعود.....