الشيخ الدكتور محمد الهبدان: تقبل الله منا ومنكم وعيدكم مبارك يستحب التكبير من غروب شمس هذا اليوم إلى دخول الإمام لصلاة العيد الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله الله أكبر الله أكبر ولله الحمد الكاتب عبدالله محمد الداوود: أسال الله أن يتقبل من الجميع الصيام والقيام وعيدكم مبارك وكل عام والأمة الإسلامية بخير الشيخ محمد صالح المنجد: إخواني وأخواتي تقبل الله منا ومنكم وأعاده علينا وعليكم بالخير والبركة والثبات على الدين والنصر والعز للإسلام والمسلمين وأوصيكم ونفسي بطاعة الملك العلام وتجنب الآثام وصلة الأرحام والاستمرار بالصيام والقيام وأن تجتهدوا بالأقلام في نصرة دين الإسلام لقد كانت صحبة طيبة في مجلسنا الشرعي الإلكتروني هذا وحلقة ذكرنا في موقعنا أسأل الله أن يضاعف لي ولكم الأجر ويمحو الوزر ويرفع القدر في الدنيا والآخرة إنه هو السميع العليم الشيخ حسن القعود: الله أكبر الله أكبر الله أكبر.. الله أكبر الله أكبر ولله الحمد.. ((…ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون)) تقبل الله مني ومنكم وأحسن الله لي ولكم الختام . الدكتور سلمان بن فهد العوده: إذا كان العيد يهبط من السماء ويولد من رحم هلالها، فإن الفرح لم يعرف وطناً سوى شفتيك ولا عنوانا إلا ابتسامتك.. كل عام وأنت ذخيرتي في حربي المقدسة على الحزن. الشيخ عبد العزيز بن علي العسكر: الحمد لله الذي من علينا جميعا بإتمام شهر رمضان، ووفقنا فيه للصيام والقيام ، وأسأله وهو السميع القريب المجيب أن يتقبل من المسلمين صالح الأعمال ، وأن يجعلنا جميعا من المتقين؛ إذ قال سبحانه {إنما يتقبل الله من المتقين} كما أسأله وهو سبحانه بالاجابة جدير أن يعيد العيد السعيد على الأمة الإسلامية وقد تحقق لها ما تصبو إليه من عز وتمكين ورفعة، وأن يهيئ للمسلمين أمراً رشداً يعز فيه أهل الطاعة ويؤمر فيه بالمعروف وينهى فيه عن المنكر ويهدى فيه أهل المعصية ، ويخذل ويدحر أهل النفاق والزيغ والشرك والتغريب. وإنني بهذه المناسبة السعيدة على قلوبنا جميعا أذكر نفسي وإخوتي قراء صحيفة – تواصل- بأن علامة قبول الصيام والقيام والأعمال في رمضان الحسنة بعدها؛ فينبغي علينا أن نشكر الله أن وفقنا لتلك الأعمال بالاستمرار على الطاعة ، بأن يحافظ المسلم على قيام الليل وعلى الورد اليومي من تلاوة القرآن وتدبره واستماعه، وبصيام الست من شوال وصيام الاثنين والخميس وثلاثة أيام من كل شهر؛ فما أيسرها على من يسرها الله عليه وقد درب نفسه وأعدها في هذا الشهر المبارك إعداداً جيداً فليحافظ على تلك القوة الإيمانية . أسال الله أن يمن على إخواننا المسلمين في ليبيا وفي سوريا وفي اليمن ومصر وتونس والجزائر وفي عموم البلاد الإسلامية نعمة الأمن والاستقرار في ظل تحكيم شرع الله كما يحلم كل مسلم. آمين. أخوكم/ أبو عاصم/ عبدالعزيز بن علي العسكر إمام وخطيب جامع العذار بالدلم