توعدت واشنطن، أمس الخميس، موسكو ب"عواقب دولية"، بسبب الهجوم الإلكتروني"نوت-بيتيا"، والذي اعتبر الأكثر تدميرا وكلفة في التاريخ، وتأكد تورط الجيش الروسي في تنفيذه, وقال البيت الأبيض، في بيان، ‘‘إن هذا الهجوم الذي شنه الروس "غير مسؤول وعشوائي، وستكون له عواقب دولية".