الله واكبر كيف تقوى على الصد وانت الذي توجت تاج المحبة جاتك مراسيلي ولا جاني الرد الا التناسي والتناسي ما احبه اغريتني بالزين يا موطن الورد وصوبتني بالعين يا آغلا الاحبه يا ليت ما شفته ولا شفت له خد ظلمني بنظرة وزودت ذنبة كنت احسبه ناوي على لعبة النرد وفي ساحة العشاق لعبي ولعبه وفاجأني انه راح لا جا ولا لد حسبي عليه اليوم ربي وربه اتعبني المزيون بالجزر والمد مرٍ على دربي ومرٍ بدربه فإن كان نظراته بهالكثر والقد لمجرد السولاف بينه وسربه يرحل عن دياري وانا اليوم ب أشد كافي من التعذيب في دآر غربه خله يصد وتنتهي خانة الود محمد بن يحيى المحيريق((سفير يام))