ضرب شاب في العشرين من عمره مثالاً في الإنسانية عندما تبرع بكليته لابنة خالته التي تعاني من الفشل الكلوي منذ سنوات وقال الشاب الذي رغب التحفظ على اسمه:إن ما قام به ما هو إلا واجب إنساني خصوصاً بعد معاناة ابنة خالته في الفترة الأخيرة التي استعدت سرعة إيجاد كلية في أسرع وقت، مضيفاً أنه تقدم لخطبتها بعد خروجه من غرفة العمليات معتبراً كليته بمثابة المهر.