وامعتصماااااه قصة لا تخفى على أحد حدثت في عهد الخليفة المعتصم .... انها المرآآآآه التي استنجدت بالمعتصم مقولة لإمرأة مسلمة استنجدت بالخليفة المعتصم من الروم، حرك على إثرها المعتصم آنذاك جيشه لنجدتها. وأصبحت مثلاً لمن يستنجد أحداً للمساعدة. في الماضي قامت كل الدنياكل الدنيامن امرأة صرخت وامعتصماه واليوم ألوف المحرومات يبكين ويذرف الدمع يصرخن ولكن دون صدى في تلك الأيام تزلزلت الأرض من هذه الصرخة و اليوم فقدنا المعتصم والفاروق و صلاح الدين لكننا لم و لن نفقد الأمل بايماننا بالله فلا اله الا الله محمد رسول الله حقوق الإنسان، هي الحقوق والحريات المستحقة لكل شخص. من قيمة وكرامة وقد تبنتها الشريعه الآسلاميه وكفلها منذ الآزل وحتى الآن ماذا يحدث اليوم في مجتمعاتنا فعندما تنتهك ياساده الحقوق وتهان الكرامه سواء على مستوى الفرد ومااكثر مامر بنا سابقآ ولا زلنا في اثر تلك المعاناه من ظلم وجور واضطهاد حاليآ كيف استعبدتم النساء فقد ولدتكم امهاتكم احرارا ايها القارئ الكريم ماظنك بالله رب العالمين اليس هو القائل وعزتي وجلالي لآنصرنكِ ولو بعد حين تلك زوجه مطعونه على يد زوج مستهتر هايم بالمخدرات واخرى تعنف بالمفك وعدة مرات وامام الآطفال واخر ماقرات اليوم عشرينيه تنتهك كرامتها من قبل ولد زوجها وهي تصرخ وتستغيث رحماك ياالله هذا مايحدث اليوم في بلاد المسلمين او على مستوى الشعوب وما حدث في السابق على دول طغى عليها الظلم والجبروت ومحى الله تلك السلطه وما يحدث في سوريا اليوم يندى له الجبين ولكن املنا في الله رب العالمين ان تزول تلك الزمره الفاسده شاء ام ابى طوعآ او كراهيه ان شاء الله وما ذلك على الله ببعيد نآمل من الله استعادة مجد أمتنا .......... أمة لا إله إلا الله ........ محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم