مع الهلال – ضد النصر – اتفاقي الإنتماء – لا يحب الاهلي -اتحادي الهوى- محايد – منحاز – مثير للتعصب- ضد التعصب . كل ذلك لا يهم هنأ الطريقه والطرح الذي يقدمه وليد الفراج هو ما يهم. في الإعلام الرياضي هو لعقد من الزمن اسم له ثقله. تأثيره يصل المدرجات قبل الإدارات فمن مراسل بحرب تحرير الكويت إلى هامة رياضية نجحت وتمرست في تفرد الطرح والطريقه وجمع كل ضد رياضي في الميول في استديو واحد لا لنقاشات تافهه أو لمشاجرات مزعومه. انما لتحاور يثري المتابع لايغيب عنه الطرفه تارة والشدة تارة اخرى. فكيف بمن يهضم حق مثل هذا الرجل ولست هنا ادعي له الكمال فله إخفاقات مثل لكل انسان . ولكن الأكيد أن برنامجه الرياضي هو الرقم واحد دائما (نسب المشاهدة خير شاهد). ولست هنا اخاطب من يقوده إعلام مضلل أو تعصب اعمى . كلماتي هنا لمن يعلم أن كرة القدم هي تسعين دقيقة وأنها جزء لايتجزء من عالم الترفيه الكبير .