– مع نهاية معسكر المنتخب السعودي نجد ان هو الأكثر بين المنتخبات المتأهلة الى روسيا 2018 من حيث عدد ايام المعسكر ولكن في المقابل لا نجد اي مردود فني داخل الملعب . – افتقد الأخضر لأهم ميزة كان يقدمها مارفيك وهي الثبات في اختياراته و توضيف اللاعبين حسب امكانياتهم الفنيه والبدنيه و وجدنا اكثر من لاعب اعاد إكتشاف نفسه والوثوق في إمكانياته مثل ( الشهري و الفرج و سالم الدوسري و منصور الحربي ) وغيرهم الكثير . – اثق في إمكانيات باوزا كمدرب كبير ولهم اسم قوي في عالم التدريب ولكن التعامل مع اللاعب السعودي مختلف كلياً عن اي لاعب اخر في العالم . – تناقض كبير في عمل الاسطورة ماجد عبدالله فهو الذي كان ينادي بعدم ضم اي لاعب غير جاهز او لا يشارك اساسياً في ناديه فإذا بنا نرى حتى من لايشارك إحتياطياً في تشكيلة المنتخب . – من خلال متابعتي ليوم الفيفا الاخير وجدت استقرار كبير في تشكيلة اكبر المنتخبات العالميه وربما يكون المدربين وضعوا تصورهم الاخير للتشكيله الاساسيه و الإحتياطيه لمنتخباتهم بينما اخضرنا ربي ( يرعاه ) . – مجموعة اللاعبين المساهمين في التأهل الى روسيا جيدة جداً وان كان هناك إضافات فإما ان تصنع الفارق والا فلا. – نحتاج للدعم والاحتكاك القوي للمجموعة المشاركة وليس لتأهيل لاعبين مبتعدين عن انديتهم لشهور طويلة . – فرحنا كثيراً بتأهل الصقور و نريد ان نفرح اكثر في روسيا ، الذهاب من اجل المشاركة مرفوض تماماً نريد منتخب مُشرف لرياضة الوطن .