له من اسم ناديه الذي يشغله نصيب حازما في قراراته حكيم في تدخلاته وعصامي بتجاربه العديدة اين ما رحل هذا العلي يأبي الا ان يكون جلياً في ظهورة من خلال رسم توليفته الفنيه ببث الحماس وشحذ همم لاعبية يأتي ذلك لان كميخ حليم مع اسلحته شديد في اراضي المعركة مبتسما في الخارج لا في الداخل .. يرافق كميخ في محطته الاخيره رجلاً يدعي اسمه فيصل سيف كان احد جنود النصر في عالميته الشهيره وفرسان الاتحاد في عام 2005 ونوذجي مع فتح الاحساء لاعبا واداري قدم صقل المواهب لابناء النخيل برؤيته الفنيه وخبرته حتي تحقق الحلم والمستحيل لمدينه الاحساء باعتلاء فتحها بطلا لدوري جميل هذه الايام تشهد قصة بداية رسم خارطة الطريق تبدأ من الرس وتنتهي بالاضواء وتستمر مسيرة قصة رجل عصامي يعد من أوفى اللاعبين السابقين لناديهم النصر, حيث ظل مخلصاً له بالرغم من ابتعاده عن الكرة, وخدمه في مناصب عديدة, وبدأ ضمن الطاقم الفني كمساعد للنجم الكبير السابق يوسف خميس وقادا فريق درجة الناشئين بالنصر للقب الدوري لأول مرة عام 1411ه وحقق لنادي الاتحاد لقب الدوري عام 1423 وذهب الي الاردن كاول مدرب سعودي يحترف خارجياً " #خاتمة..!! في الحزم كميخ وسيف كل الطرق تؤدي الي نجاح وطيف